العزل الصحي
العلاج
توثق هذه المقالة آثار جائحة فيروس كورونا 2019-2020 في مليلية ذاتية الحكم حبيسة داخل التراب المغربي، وقد لا تتضمن جميع الاستجابات والتدابير والإجراءات الرئيسية حتى الآن.
وصل رجل من شبه الجزيرة الأيبيرية إلى الإقليم الإسباني الأفريقي في مليلية.[1]
في 12 يناير 2020، أكدت منظمة الصحة العالمية عن ظهور فيروس كورونا المستجد كسبب للمرض التنفسي الذي أصاب مجموعة من الأشخاص في مدينة ووهان، مقاطعة خوبي، الصين، إذ أُبلغ عنهم إلى منظمة الصحة العالمية في 31 ديسمبر 2019.[2][3] كانت نسبة الوفيات بين الحالات المُشخصة بكوفيد-19 أقل بكثير من جائحة فيروس سارس في عام 2003[4][5]، لكن انتقال العدوى كان أكبر، والوفيات أيضًا.[4][6]
فيروسات RNA: التهاب الكبد C (سرطانة الخلية الكبدية)
V، فيروسات مخاطية قويمة: فيروس إنفلونزا أ/ب/ج (إنفلونزا/إنفلونزا الطيور)
V، فيروسات مخاطية: فيروسات نظير الإنفلونزا البشرية (فيروسات نظير الإنفلونزا البشرية )
هذه بذرة مقالة عن كوفيد-19 بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.