فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2

 
توضيحٌ مقطعي لفريون الفيروس ومكوناته الداخلية
توضيحٌ مقطعي لفريون الفيروس ومكوناته الداخلية
توضيحٌ مقطعي لفريون الفيروس ومكوناته الداخلية
المرتبة التصنيفية نوع  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي  تعديل قيمة خاصية (P171) في ويكي بيانات
فوق النطاق  حيويات
مملكة  Pisoniviricetes
رتبة  فيروسات عشية
فصيلة  فيروسات تاجية
فُصيلة  فيروس كورونا
جنس  فيروس كورونا بيتا
جُنيس  ساربيكوفيروس
الاسم العلمي
Severe acute respiratory syndrome-related coronavirus  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات
فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2 على خريطة الصين
فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2
ووهان في الصين، هي المنطقة الأساسية للتفشي
معلومات جينوم
المجموع الوراثي (اضغط للتكبير)
معرف الجينوم في NCBIMN908947
حجم الجينوم30,473 bases
مشروع الجينوم2020

فيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة (بالإنجليزية: Severe acute respiratory syndrome coronavirus 2)‏ ويُعرف اختصارًا سارس-كوف-2 (SARS-CoV-2)‏[1][2] وكان يعرف سابقًا فيروس كورونا المستجد 2019[3] ويشار إليه اختصارًا 2019-nCoV[4][5]،(1) كما يعرف باسم سارس كوف 2 (بالإنجليزية: SARS-CoV-2)‏،[6] هو فيروس كورونا ذو حمضٍ نووي ريبوزي مفرد الخيط، إيجابي الاتجاه.[7][8][9] الفيروس معدٍ بين البشر وهو مسببٌ مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19).[10]

أُبلغ عن الحالة الأولى المُشتبه بها لمنظمة الصحة العالمية في 31 ديسمبر 2019،[11] حيثُ كانت أعراض للمرض تظهر خلال الثلاثة أسابيع السابقة منذ 8 ديسمبر 2019.[12] عُينَ المجموع المورثي للفيروس بعد إجراء اختبار الحمض النووي على عينة إيجابية لمرضى مُصابين بذات الرئة خلال تفشي ذات رئة ووهان 2019-2020.[13][14][15]

نظرًا لأن العديد من الحالات المبكرة كانت مرتبطة بسوق كبير للطعام البحري والحيوان، يُعتقد أن الفيروس له أصل حيواني المنشأ، لكن لم يؤكد ذلك.[16] أظهرت مقارنات التسلسل الجيني لهذا الفيروس وعينات الفيروسات الأخرى أوجه تشابه مع فيروس السارس (79.5%)[17] وفيروسات الخفافيش التاجية (96%)،[2] مما يجعل كون الأصل النهائي هو الخفافيش مرجحا.[18][19][20]

تفشي الوباء

كان أول تفشي للمرض في سوق ووهانان للمأكولات البحرية في ووهان في الصين. ثم انتشر الفيروس نحو بانكوك، وطوكيو، وسول، وبكين، وشانغهاي، وغوانغدونغ، وهونغ كونغ،[21] وماكاو، وإيفرت،[22] وفيتنام،[23] وسنغافورة.[24] بلغ عدد الوفيات حوالي 1775 حالة وفاة،[25][26][27][28] معظمها في ووهان، ووصل العدد الإجمالي للمصابين في الإقليم 71,448 حالة.[29][30][31][32][33] يقدر العلماء في مركز التحليل الطبي للأمراض المعدية التابع لمجلس الأبحاث الطبية في كلية لندن الإمبراطورية أن هناك حوالي 4000 شخص مصابون بالفيروس الجديد في مدينة ووهان.[34]

المرضية

الأعراض السريرية

تضمنت الأعراض الموثقة حدوث حمى في 90% من الحالات،[35] وضعفٍ عام وسعالٍ جاف في 80%،[35][36] وضيقٍ في النفس في 20%، مع ضائقة تنفسية في 15%.[36] أظهرت الأشعة السينية علاماتٍ طبية في كلتا الرئتين. العلامات الحيوية مُستقرة عمومًا في وقت الإدخال إلى المستشفى.[36] تُظهر اختبارات الدم انخفاض في عدد خلايا الدم البيضاء (قلة الكريات البيض وقلة اللمفاويات).[35]

الانتقال

وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإنهُ قد يكون هناك انتقالٌ محدودٌ للفيروس من إنسانٍ لآخر لهذا الفيروس داخل عائلات المرضى، وقد يحدث تفشي للمرض على نطاق واسع. في 20 يناير 2020، وُثّقت حالة انتقال للعدوى من إنسانٍ لآخر في غوانغدونغ في الصين، وذلك حسب تشونغ نانشان، وهو رئيس فريق لجنة الصحة للتحقيق في التفشي.

العلاج

لحد الآن، لا يوجدُ علاجٌ محددٌ للفيروس الجديد، ولكن يُمكن استخدام مضادات الفيروس الموجودة.[37]

علم الفيروسات

العدوى

انتقال فيروس كورونا السارس 2 بين البشر (إنسان إلى إنسان) تأكد أثناء تفشي جائحة فيروس كورونا 2019–20.[38] يحدث الانتقال أساسا عبر القطيرات التنفسية الناتجة عن السعال والعطاس في مجال حوالي مترين (6 أقدام).[39][40] الاتصال غير المباشر عبر السطوح الملوثة هو سبب آخر ممكن لحدوث العدوى.[41] تشير البحوث الأولية إلى أن الفيروس يمكن أن يبقى حياً على البلاستيك أو الحديد حتى ثلاثة أيام، لكنه لا يعيش على الكرتون أكثر من يوم واحد أو على النحاس أكثر من أربع ساعات،[42] ويُثبَّط نشاطه بالصابون.[43]، وُجِد الرنا الفيروسي كذلك في عينات براز من مرضى مصابين بالفيروس.[44]

ما إذا كان الفيروس معديا أثناء فترة الحضانة مازال أمراً غير متيقن منه، ففي 1 فبراير 2020 صرحت منظمة الصحة العالمية أن «انتقال الفيروس من الأفراد الذين لا تبدو عليهم الأعراض على الأرجح ليس عاملا أساسيا في انتقاله».[45] مع ذلك، اقترح نموذج وبائي لبداية التفشي في الصين «أن انتقال الفيروس قبل ظهور الأعراض يمكن أن يكون نموذجياً ومألوفا بين الإصابات الموثقة» وأن العدوى بدون أعراض يمكن أن تكون سبب معظم حالات الإصابة.[46]

أصل الفيروس (الخزان)

اكتُشِفت أول إصابة معروفة بسلالة فيروس كورونا السارس 2 في ووهان، الصين.[47] المصدر الأصلي لانتقال الفيروس إلى البشر مازال غير واضح.[48][49][50] مع ذلك، نتج عن دراسات أصل تفشي فيروس السارس 2002-2004 اكتشاف العديد من فيروسات كورونا الخفاشية المشابهة للسارس، التي نشأ معظمها في جنس رينولوفوس من خفاش حدوة الحصان. عُثِر على تسلسلين اثنين لحمض نووي فيروسي من عينات أخذت من خفاش حدوة الحصان الصيني الأصهب (الاسم العلمي: Rhinolophus sinicus) أظهرت تطابقا بنسبة 80% مع فيروس كورونا السارس 2.[51][52][53] تسلسل حمض نووي ثالث أخذ من فيروس خفاش حدوة الحصان الوسطي (الاسم العلمي: رينولوفوس أفينيس، Rhinolophus affinis) في مقاطعة يونان (الصين) أظهر تطابقا بنسبة 96% مع فيروس كورونا السارس 2.[47][54] وتعتبر منظمة الصحة العالمية الخفافيش بأنها الخزان الطبيعي الأرجح لفيروس السارس 2.[55]

أظهرت دراسة ميتاجينومية نُشرت سنة 2019 أن فيروس السارس -السلالة التي تُحِدث مرض السارس- كانت أكثر فيروسات كورونا المنتشرة بين عينات آكل النمل الحرشفي سوندا .[56] في 7 فبراير 2020 أُعلن أن باحثين من غوانزو اكتشفوا عينة آكل نمل حرشفي تحتوي على تسلسل حمض نووي فيروسي متطابق بنسبة 99% مع فيروس كورونا السارس 2.[57] وحين نُشر البحث، أظهرت النتائج أن «نطاق الارتباط بالمستقبل الخاص ببروتين الحسكة»S protein«الخاص بفيروس كورونا آكل النمل الحرشفي المكتشف حديثا متطابق تقريبا مع نظيره (نطاق الارتباط) الخاص بفيروس سارس 2 مع اختلافٍ في حمض أميني واحد فقط».[58] آكلات النمل الحرشفي محمية بموجب القانون الصيني، لكن صيدها غير القانوني والاتجار بها لاستخدامها في الطب الصيني مازال شائعا.[59]

وجد علماء الأحياء الدقيقة وعلماء الوراثة في تكساس بشكل مستقل دليلا على إعادة التفارز في فيروسات كورونا وهذا يوحي بوجود دور لآكلات النمل الحرشفية في أصل فيروس كورونا السارس 2.[60] إلا أن فيروسات كورونا الخاصة بآكل النمل الحرشفي المعثور عليها إلى اليوم لا تتشارك سوى 92% من كامل جينومها مع فيروس كورونا السارس 2 وهو ما يجعلها أقل تماثلا من الفيروس الخفاشي BatCoV RaTG13 بالنسبة لفيروس كورونا السارس 2.[61]، وهذا الأمر غير كافٍ لإثبات أن آكل النمل الحرشفي هو المضيف الوسيط لو قورن بفيروس السارس المسؤول عن تفشي 2002-2004 الذي تشارك 99.8 من جينومه مع فيروس كورونا معروفٍ خاص بقط الزباد.[62]

علم السلالات والتصنيف

ينتمي فيروس السارس 2 إلى عائلة كبيرة من الفيروسات تسمى فيروس كورونا، وهو فيروس رنا مفرد السلسلة موجب الاتجاه. يمكن لفيروسات كورونا الأخرى إحداث أمراض تتراوح بين الزكام العادي وأمراض أكثر خطورة مثل متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس). فيروس السارس 2 هو سابع فيروس من فيروسات كورنا المعروف بأنها تصيب البشر، بعد 229E وNL63 وOC43 وHKU1 وفيروس كورونا ميرس وفيروس كورونا السارس الأصلي.[63]

مثل سلالة فيروس كورونا المرتبطة بالسارس والتي تسببت في تفشي مرض السارس 2003، فيروس السارس 2 هو عضور من الجنس الفرعي فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة (فيروس كورونا بيتا السلالة B).[64][65][66] طول تسلسل الرنا الخاص به حوالي 30 ألف قاعدة نووية.[9] فيروس السارس 2 فريد بين فيروسات كورونا بيتا المعروفة باحتوائه على موقع قص متعدد القواعد، وهي خاصية يُعرف بأنها تزيد من الإمراضية والنقولية (الانتقال) في فيروسات أخرى.[67][68][69]

مع عدد كافٍ من الجينومات التي حُدِّدت تسلسلاتها، من الممكن إنشاء شجرة تطور السلالات لتاريخ تطفر عائلةٍ من الفيروسات. بحلول 12 يناير 2020، عُزلت خمس جينومات لفيروس السارس 2 من ووهان وأبلغ عنها من قبل مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CCDC) ومعاهد أخرى،[9][70] ثم ارتفع عدد الجينومات إلى 179 بحلول 6 مارس 2020.[71] أظهرت دراسة تطور السلالات لهذه الجينومات أنها «ذات قرابة شديدة لبعضها، مع سبع طفرات على الأكثر عن سلف مشترك»، وهو ما يوحي بأن أول إصابة بشرية حدثت في نوفمبر أو ديسمبر 2019.[72]

في 11 فبراير 2020 أعلنت اللجنة الدولية لتصنيف الفيروسات -تبعا لقواعد موجودة تحسب العلاقات الهرمية بين فيروسات كورونا بناء على خمس تسلسلات محفوظة للأحماض النووية- أن الفروق بين ما كان يسمى آنذاك فيروس كورونا المستجد 2019 (2019-nCoV) وسلالة الفيروس التي أحدثت تفسي مرض السارس 2003 لم تكن كافية لجعله نوعا فيروسيا منفصلا. لذلك قامت بتصنيف فيروس كورونا المستجد 2019 كسلالة من فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة.[1]

SARS-CoV-2 emerging from a human cell
SARS-CoV-2 emerging from a human cell
صورتين بالمجهر الإلكتروني ملونتين لفيروسات سارس 2 (بالأصفر) خارجة من خلايا بشرية.
توضيح لبنية فيروس كورونا المرتبط بالسارس،و البروتينات المكونة له.

بيولوجيا بنيوية

قطر فيروس السارس 2 حوالي 50-200 نانومتر.[73] وكباقي فيروسات كورونا الأخرى فهو يتكون من أربع بروتينات بنيوية هي: بروتين الحسكة (S)، بروتين الغلاف (E)، بروتين الغشاء (M) وبروتين القفيصة المنواة (N). يحتوي بروتين N على جينوم الرنا الخاص بالفيروس، وتشكل بروتينات S وE وM معا الغلاف الفيروسي.[74] بروتين الحسكة مسؤول على السماح للفيروس بالارتباط بغشاء الخلية المضيفة.[74]

أظهرت تجارب نمذجة البروتين على بروتين الحسكة الخاص بالفيروس أن لفيروس السارس 2 ألفة كافية مع مستقبلات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين 2 (ACE2) الخاصة بالخلايا البشرية لتستخدمها كآليات دخول للخلايا.[75] بتاريخ 22 يناير 2020 -وبشكل مستقل- أثبتت مجموعة باحثين في الصين تعمل على جينوم فيروس كامل ومجموعة باحثين في الولايات المتحدة باستخدام طرق علم الوراثة العكسي تجريبيا أن ACE2 يمكن أن يعمل كمستقبل لفيروس السارس 2.[47][76][77][78][79][80] أظهرت الدراسات أن لفيروس السارس 2 ألفة أكبر لـACE2 البشري من سلالة فيروس السارس الأصلي.[81] لا يبدو أن المستقبل الخلوي لفيروس ميرس DPP4 يتعرف على بروتين الحسكة الخاص بفيروس السارس 2، وهذا يتوافق مع التماثل الجزيئي الأكبر لفيروس سارس 2 مع فيروس السارس وقلته فيروس ميرس.[82] فيروس كورونا السارس 2 ربما يستخدم باسيجين كذلك للدخول إلى الخلية.[83]

القص الأولي لبروتين الحسكة (S) بواسطة بروتياز السيرين عبر الغشائي 2 (TMPRSS2) أساسي لدخول فيروس كورونا السارس 2 إلى الخلية المضيفة. بعد ارتباط الفيروس بالخلية الهدف، يقوم TMPRSS2 الخاص بالخلية بقص بروتين الحسكة الفيروسي كاشفا ببتيد دمج يقوم بمدج غشاء الفيروس والغشاء الخلوي، بعد ذلك يحرر الفيروس جينوم الرنا الخاص بع في الخلية لإنتاج نسخ أخرى تنتشر بدورها لأصابة خلايا أخرى.[84] يُنتج فيروس السارس 2 على الأقل ثلاث عوامل فوعة تحفز نشر الفيروسات الجديدة من الخلايا المضيفة وتثبيط الاستجابة المناعية.[74]

علم الأوبئة

صورة مجهرية لفيروسات سارس كوف 2 (حمراء) معزولة عن مريض خلال جائحة فيروس كورونا 2019-20.

استنادًا إلى التباين المنخفض المُلاحظ بين التسلسلات الجينومية المعروفة لـ SARS-CoV-2، يُعتقد أن السلالة قد اكتشفتها السلطات الصحية في غضون أسابيع من ظهورها بين السكان في أواخر عام 2019.[85][86] يعتقد بأن أول حالة إصابة معروفة حاليًا تم العثور عليها في 17 نوفمبر 2019.[87] وانتشر الفيروس بعد ذلك إلى جميع مقاطعات الصين وإلى أكثر من مائة دولة أخرى في آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وأفريقيا وأوقيانوسيا.[88][89][90][91] تم تأكيد انتقال الفيروس من شخص لآخر في جميع هذه المناطق. في 30 يناير 2020، تم تعيين SARS-CoV-2 كحالة طارئة للصحة العامة للقلق الدولي من قبل منظمة الصحة العالمية، وفي 11 مارس 2020 أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها جائحة.[92][93][94]

اعتبارًا من 20 مارس 2020، كان هناك 244.517 حالة إصابة مؤكدة، منها 81193 في بر الصين الرئيسي.[95] في حين أن نسبة العدوى التي تؤدي إلى إصابة مؤكدة أو تقدم إلى مرض قابل للتشخيص لا تزال غير واضحة، يقدر أحد النماذج الرياضياتية عدد المصابين في ووهان وحدها عند 75815 اعتبارًا من 25 يناير 2020، في وقت كانت فيه الإصابات المؤكدة أقل بكثير.[96][97] بلغ العدد الإجمالي للوفيات المنسوبة إلى الفيروس 10030 حتى 20 مارس 2020 (04:15 UTC)؛  تعافى 86,025 شخصًا من العدوى بحلول ذلك الوقت.[88] وقعت أقل من ثلث الوفيات في مقاطعة خوبي، حيث تقع ووهان. قبل 24 فبراير 2020، كانت النسبة أكثر من 95٪.[98][99]

قُدِّر عدد التكاثر الأساسي للفيروس بين 1.4 و 3.9.[100][101] وهذا يعني أنه من المتوقع أن تؤدي كل إصابة من الفيروس إلى 1.4 إلى 3.9 إصابة جديدة عندما لا يكون هناك أفراد في المجتمع معهم مناعة وفي غياب اتخاذ تدابير وقائية.

هوامش

  • 1. فيروس كورونا المستجد 2019، وعرف بعد أسماءٍ منها فيروس كورونا الجديد أو فيروس كورونا المتحور الجديد أو فيروس كورونا ووهان أو فيروس ذات رئة سوق المأكولات البحرية في ووهان أو فيروس ذات رئة ووهان.

انظر أيضًا

المراجع

  1. ^ ا ب Gorbalenya، Alexander E. (11 فبراير 2020). "Severe acute respiratory syndrome-related coronavirus – The species and its viruses, a statement of the Coronavirus Study Group". bioRxiv: 2020.02.07.937862. DOI:10.1101/2020.02.07.937862. مؤرشف من الأصل في 2020-02-16. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  2. ^ ا ب "Coronavirus disease named Covid-19". بي بي سي نيوز أون لاين. 11 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-15.
  3. ^ "منظمة الصحة العالمية - فيروس كورونا المستجد – الصين". WHO. مؤرشف من الأصل في 2020-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-24.
  4. ^ World Health Organization (2020). Surveillance case definitions for human infection with novel coronavirus (nCoV): interim guidance v1, January 2020 (Report). World Health Organization. hdl:10665/330376. WHO/2019-nCoV/Surveillance/v2020.1.
  5. ^ "Healthcare Professionals: Frequently Asked Questions and Answers". U.S. مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC). 11 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-15.
  6. ^ "أخطر الفيروسات". مؤرشف من الأصل في 2020-03-15.
  7. ^ "中国疾病预防控制中心" (بالصينية). People's Republic of China: المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها. Archived from the original on 2020-02-06. Retrieved 2020-01-09.
  8. ^ "New-type coronavirus causes pneumonia in Wuhan: expert". People's Republic of China. Xinhua. مؤرشف من الأصل في 2020-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-09.
  9. ^ ا ب ج "CoV2020". GISAID EpifluDB. مؤرشف من الأصل في 2020-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-12.
  10. ^ Steenhuysen، Julie؛ Kelland، Kate (24 يناير 2020). "With Wuhan virus genetic code in hand, scientists begin work on a vaccine". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2020-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-25. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  11. ^ "Pneumonia of unknown cause – China. Disease outbreak news". منظمة الصحة العالمية. 5 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-06.
  12. ^ Schnirring, Lisa (14 Jan 2020). "Report: Thailand's coronavirus patient didn't visit outbreak market". CIDRAP (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-01-14. Retrieved 2020-01-15.
  13. ^ "中国疾病预防控制中心". www.chinacdc.cn. مؤرشف من الأصل في 2020-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-09.
  14. ^ "New-type coronavirus causes pneumonia in Wuhan: expert – Xinhua | English.news.cn". www.xinhuanet.com. مؤرشف من الأصل في 2020-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-09.
  15. ^ "CoV2020". platform.gisaid.org. مؤرشف من الأصل في 2020-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-12.
  16. ^ "Update and Interim Guidance on Outbreak of 2019 Novel Coronavirus (2019-nCoV) in Wuhan, China CDC Health Update". New Jersey Department of Health. 18 January 2020 نسخة محفوظة 27 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  17. ^ Zhou، Peng؛ Yang، Xing-Lou؛ Wang، Xian-Guang؛ Hu، Ben؛ Zhang، Lei؛ Zhang، Wei؛ Si، Hao-Rui (23 يناير 2020). "Discovery of a novel coronavirus associated with the recent pneumonia outbreak in humans and its potential bat origin". bioRxiv: 2020.01.22.914952. DOI:10.1101/2020.01.22.914952. مؤرشف من الأصل في 2020-03-01 – عبر www.biorxiv.org.
  18. ^ Sample CoVZC45 and CoVZXC21, see there for an interactive visualisation نسخة محفوظة 20 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  19. ^ Benvenuto، Domenico؛ Giovannetti، Marta؛ Ciccozzi، Alessandra؛ Spoto، Silvia؛ Angeletti، Silvia؛ Ciccozzi، Massimo (2020). "The 2019 new Coronavirus epidemic: evidence for virus evolution". bioRxiv: 2020.01.24.915157. DOI:10.1101/2020.01.24.915157. مؤرشف من الأصل في 2020-02-22.
  20. ^ Callaway، Ewen؛ Cyranoski، David (23 يناير 2020). "Why snakes probably aren't spreading the new China virus". Nature. DOI:10.1038/d41586-020-00180-8. مؤرشف من الأصل في 2020-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-27.
  21. ^ "China coronavirus: Hong Kong widens criteria for suspected cases after second patient confirmed, as MTR cancels Wuhan train ticket sales". South China Morning Post. 23 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-23.
  22. ^ "China Virus Spreads to U.S. With Health Officials on High Alert". Bloomberg L.P. 21 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-21. {{استشهاد بخبر}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  23. ^ hermesauto (23 يناير 2020). "Wuhan virus: Vietnam confirms 2 cases of Sars-like coronavirus". The Straits Times. مؤرشف من الأصل في 2020-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-23.
  24. ^ hermesauto (23 Jan 2020). "Singapore confirms first case of Wuhan virus". The Straits Times (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-01-24. Retrieved 2020-01-23.
  25. ^ "Tracking coronavirus: Map, data and timeline" [en-US] (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-02-17. Retrieved 2020-02-17.
  26. ^ "ثاني حالة وفاة خارج الصين.. كورونا يتمدد حاصداً 425 جثة". مؤرشف من الأصل في 2020-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-04.
  27. ^ "كورونا يحصد المزيد.. ارتفاع حصيلة الوفيات إلى 213". مؤرشف من الأصل في 2020-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-31.
  28. ^ "China Virus Death Toll Increases to 25 as Travel Limits Expanded". Bloomberg L.P. 23 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-23.
  29. ^ "الصين تعلن عن 89 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا بانتهاء يوم السبت". مؤرشف من الأصل في 2020-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-09.
  30. ^ "Wuhan virus: China reports fourth death in pneumonia outbreak; 15 medical workers infected". The Straits Times. مؤرشف من الأصل في 2020-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-20.
  31. ^ "CNBC: CDC confirms first US case of coronavirus that has killed 9 in China". Berkeley Lovelace Jr. مؤرشف من الأصل في 2020-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-22.
  32. ^ "China virus death toll rises to nine". 9news.au. مؤرشف من الأصل في 2020-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-22.
  33. ^ "Death toll from virus outbreak in China's Hubei reaches 18: State TV". Channel NewsAsia. مؤرشف من الأصل في 2020-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-22.
  34. ^ "China coronavirus: Lockdown measures rise across Hubei province". 23/01/2020. مؤرشف من الأصل في 23/01/2020. اطلع عليه بتاريخ 21/05/2022 – عبر www.bbc.com. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=، |تاريخ=، و|تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  35. ^ ا ب ج Hui DS, I Azhar E, Madani TA, Ntoumi F, Kock R, Dar O, Ippolito G, Mchugh TD, Memish ZA, Drosten C, Zumla A, Petersen E. The continuing 2019-nCoV epidemic threat of novel coronaviruses to global health – The latest 2019 novel coronavirus outbreak in Wuhan, China. Int J Infect Dis. 2020 Jan 14;91:264–266. معرف الوثيقة الرقمي:10.1016/j.ijid.2020.01.009. PMID 31953166. open access publication - free to read
  36. ^ ا ب ج "Experts explain the latest bulletin of unknown cause of viral pneumonia". Wuhan Municipal Health Commission. 11 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-11.
  37. ^ "WHO says new China coronavirus could spread, warns hospitals worldwide". Reuters (بالإنجليزية). 14 Jan 2020. Archived from the original on 2020-01-15. Retrieved 2020-01-21.
  38. ^ Chan JF، Yuan S، Kok KH، وآخرون (يناير 2020). "A familial cluster of pneumonia associated with the 2019 novel coronavirus indicating person-to-person transmission: a study of a family cluster". Lancet. ج. 395 ع. 10223: 514–523. DOI:10.1016/S0140-6736(20)30154-9. PMID:31986261.
  39. ^ "How does coronavirus spread?". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2020-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-29.
  40. ^ "How COVID-19 Spreads". U.S. مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC). 27 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-29.
  41. ^ "Getting your workplace ready for COVID-19" (PDF). World Health Organization. 27 فبراير 2020. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2020-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-03.
  42. ^ van Doremalen N، Bushmaker T، Morris DH، وآخرون (17 مارس 2020). "Correspondence: Aerosol and Surface Stability of SARS-CoV-2 as Compared with SARS-CoV-1". نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين. DOI:10.1056/NEJMc2004973. PMID:32182409.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link)
  43. ^ Yong, Ed (20 Mar 2020). "Why the Coronavirus Has Been So Successful". The Atlantic (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-03-20. Retrieved 2020-03-20.
  44. ^ Holshue ML، DeBolt C، Lindquist S، وآخرون (مارس 2020). "First Case of 2019 Novel Coronavirus in the United States". The New England Journal of Medicine. ج. 382 ع. 10: 929–936. DOI:10.1056/NEJMoa2001191. PMID:32004427.
  45. ^ World Health Organization (2020). Novel Coronavirus (2019-nCoV): situation report, 12 (Report). منظمة الصحة العالمية. hdl:10665/330777.
  46. ^ Li R، Pei S، Chen B، وآخرون (16 مارس 2020). "Substantial undocumented infection facilitates the rapid dissemination of novel coronavirus (SARS-CoV2)". Science: eabb3221. DOI:10.1126/science.abb3221. PMID:32179701. مؤرشف من الأصل في 2020-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-17.
  47. ^ ا ب ج Zhou P، Yang XL، Wang XG، Hu B، Zhang L، Zhang W، وآخرون (فبراير 2020). "A pneumonia outbreak associated with a new coronavirus of probable bat origin". Nature: 1–4. DOI:10.1038/s41586-020-2012-7. PMID:32015507. مؤرشف من الأصل في 2020-03-07.
  48. ^ Cohen J (يناير 2020). "Wuhan seafood market may not be source of novel virus spreading globally". Science. DOI:10.1126/science.abb0611. ISSN:0036-8075.
  49. ^ Eschner K (28 يناير 2020). "We're still not sure where the Wuhan coronavirus really came from". بوبيولار ساينس. مؤرشف من الأصل في 2020-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-30. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  50. ^ Yu WB، Tang GD، Zhang L، Corlett RT (21 فبراير 2020). "Decoding evolution and transmissions of novel pneumonia coronavirus using the whole genomic data". DOI:10.12074/202002.00033 (غير نشط 26 فبراير 2020). مؤرشف من الأصل في 2020-03-06. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: وصلة دوي غير نشطة منذ 2020 (link)
  51. ^ Benvenuto D، Giovanetti M، Ciccozzi A، Spoto S، Angeletti S، Ciccozzi M (أبريل 2020). "The 2019-new coronavirus epidemic: Evidence for virus evolution". Journal of Medical Virology. ج. 92 ع. 4: 455–459. DOI:10.1002/jmv.25688. PMID:31994738.
  52. ^ "Bat SARS-like coronavirus isolate bat-SL-CoVZC45, complete genome". المركز الوطني لمعلومات التقانة الحيوية (NCBI). 15 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  53. ^ "Bat SARS-like coronavirus isolate bat-SL-CoVZXC21, complete genome". المركز الوطني لمعلومات التقانة الحيوية (NCBI). 15 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  54. ^ "Bat coronavirus isolate RaTG13, complete genome". المركز الوطني لمعلومات التقانة الحيوية (NCBI). 10 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-05. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  55. ^ "Report of the WHO-China Joint Mission on Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)" (PDF). منظمة الصحة العالمية (WHO). 24 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-02-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-05. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) Report على موقع واي باك مشين (نسخة محفوظة 10 مارس 2020)
  56. ^ Liu P، Chen W، Chen JP (أكتوبر 2019). "Viral Metagenomics Revealed Sendai Virus and Coronavirus Infection of Malayan Pangolins (Manis javanica)". Viruses. ج. 11 ع. 11: 979. DOI:10.3390/v11110979. PMC:6893680. PMID:31652964.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  57. ^ Cyranoski D (7 فبراير 2020). "Did pangolins spread the China coronavirus to people?". Nature. DOI:10.1038/d41586-020-00364-2. مؤرشف من الأصل في 2020-03-07.
  58. ^ Xiao K، Zhai J، Feng Y (فبراير 2020). "Isolation and Characterization of 2019-nCoV-like Coronavirus from Malayan Pangolins". bioRxiv:2020.02.17.951335. {{استشهاد ببيوركسيف}}: تأكد من صحة قيمة |biorxiv= (مساعدة)
  59. ^ Kelly، Guy (1 يناير 2015). "Pangolins: 13 facts about the world's most hunted animal". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2019-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-09.
  60. ^ Wong MC، Cregeen SJJ، Ajami NJ، Petrosino JF (فبراير 2020). "Evidence of recombination in coronaviruses implicating pangolin origins of nCoV-2019". bioRxiv:2020.02.07.939207. {{استشهاد ببيوركسيف}}: تأكد من صحة قيمة |biorxiv= (مساعدة)
  61. ^ Zhang T، Wu Q، Zhang Z (19 مارس 2020). "Probable Pangolin Origin of SARS-CoV-2 Associated with the COVID-19 Outbreak". Current Biology. ج. 30: 1–6. DOI:10.1016/j.cub.2020.03.022. PMID:32197085.
  62. ^ Cyranoski D (26 فبراير 2020). "Mystery deepens over animal source of coronavirus". Nature. ج. 579 ع. 7797: 18–19. Bibcode:2020Natur.579...18C. DOI:10.1038/d41586-020-00548-w. PMID:32127703.
  63. ^ Zhu N، Zhang D، Wang W، وآخرون (فبراير 2020). "A Novel Coronavirus from Patients with Pneumonia in China, 2019". The New England Journal of Medicine. ج. 382 ع. 8: 727–733. DOI:10.1056/NEJMoa2001017. PMID:31978945.
  64. ^ Hui DS، I Azhar E، Madani TA، وآخرون (فبراير 2020). "The continuing 2019-nCoV epidemic threat of novel coronaviruses to global health - The latest 2019 novel coronavirus outbreak in Wuhan, China". International Journal of Infectious Diseases. ج. 91: 264–266. DOI:10.1016/j.ijid.2020.01.009. PMID:31953166.open access publication - free to read
  65. ^ "Phylogeny of SARS-like betacoronaviruses". nextstrain. مؤرشف من الأصل في 2020-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-18.
  66. ^ Wong AC، Li X، Lau SK، Woo PC (فبراير 2019). "Global Epidemiology of Bat Coronaviruses". Viruses. ج. 11 ع. 2: 174. DOI:10.3390/v11020174. PMC:6409556. PMID:30791586.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  67. ^ Walls AC، Park YJ، Tortorici MA، وآخرون (9 مارس 2020). "Structure, function and antigenicity of the SARS-CoV-2 spike glycoprotein". Cell. DOI:10.1016/j.cell.2020.02.058. PMID:32155444.
  68. ^ Andersen KG، Rambaut A، Lipkin WI، وآخرون (16 فبراير 2020). "The Proximal Origin of SARS-CoV-2". Virological. مؤرشف من الأصل في 2020-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-04.
  69. ^ Coutard B، Valle C، de Lamballerie X، وآخرون (فبراير 2020). "The spike glycoprotein of the new coronavirus 2019-nCoV contains a furin-like cleavage site absent in CoV of the same clade". Antiviral Research. ج. 176: 104742. DOI:10.1016/j.antiviral.2020.104742. PMID:32057769.
  70. ^ "Initial genome release of novel coronavirus". Virological. 11 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-12.
  71. ^ Trevor Bedford and Richard Neher. "Genomic epidemiology of novel coronavirus (nCoV) using data generated by Fudan University, China CDC, Chinese Academy of Medical Sciences, Chinese Academy of Sciences, Zhejiang Provincial Center for Disease Control and Prevention and the Thai National Institute of Health shared via GISAID". nextstrain.org. مؤرشف من الأصل في 2020-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-22.
  72. ^ "Genomic epidemiology of novel coronavirus (nCoV)". nextstrain.org. مؤرشف من الأصل في 2020-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-11.
  73. ^ Chen N، Zhou M، Dong X، وآخرون (15 فبراير 2020). "Epidemiological and clinical characteristics of 99 cases of 2019 novel coronavirus pneumonia in Wuhan, China: a descriptive study". Lancet. ج. 395 ع. 10223: 507–513. DOI:10.1016/S0140-6736(20)30211-7. PMID:32007143. مؤرشف من الأصل في 2020-03-09.
  74. ^ ا ب ج Wu C، Liu Y، Yang Y، وآخرون (فبراير 2020). "Analysis of therapeutic targets for SARS-CoV-2 and discovery of potential drugs by computational methods". Acta Pharmaceutica Sinica B. DOI:10.1016/j.apsb.2020.02.008. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  75. ^ Xu X، Chen P، Wang J، وآخرون (مارس 2020). "Evolution of the novel coronavirus from the ongoing Wuhan outbreak and modeling of its spike protein for risk of human transmission". Science China Life Sciences. ج. 63 ع. 3: 457–460. DOI:10.1007/s11427-020-1637-5. PMID:32009228.
  76. ^ Letko M، Munster V (يناير 2020). "Functional assessment of cell entry and receptor usage for lineage B β-coronaviruses, including 2019-nCoV". bioRxiv:2020.01.22.915660. {{استشهاد ببيوركسيف}}: تأكد من صحة قيمة |biorxiv= (مساعدة)
  77. ^ Letko M، Marzi A، Munster V (فبراير 2020). "Functional assessment of cell entry and receptor usage for SARS-CoV-2 and other lineage B betacoronaviruses". Nature Microbiology. DOI:10.1038/s41564-020-0688-y. PMID:32094589.
  78. ^ El Sahly HM. "Genomic Characterization of the 2019 Novel Coronavirus". New England Journal of Medicine. مؤرشف من الأصل في 2020-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-09.
  79. ^ Gralinski LE، Menachery VD (يناير 2020). "Return of the Coronavirus: 2019-nCoV". Viruses. ج. 12 ع. 2: 135. DOI:10.3390/v12020135. PMID:31991541.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  80. ^ Lu R، Zhao X، Li J، Niu P، Yang B، Wu H، وآخرون (فبراير 2020). "Genomic characterisation and epidemiology of 2019 novel coronavirus: implications for virus origins and receptor binding". Lancet. ج. 395 ع. 10224: 565–574. DOI:10.1016/S0140-6736(20)30251-8. PMID:32007145.
  81. ^ Wrapp D، Wang N، Corbett KS، Goldsmith JA، Hsieh CL، Abiona O، وآخرون (فبراير 2020). "Cryo-EM structure of the 2019-nCoV spike in the prefusion conformation". Science: eabb2507. DOI:10.1126/science.abb2507. PMID:32075877.
  82. ^ (بالإنجليزية) Markus Hoffmann, Hannah Kleine-Weber, Nadine Krueger et Marcel A Mueller, « The novel coronavirus 2019 (2019-nCoV) uses the SARS-coronavirus receptor ACE2 and the cellular protease TMPRSS2 for entry into target cells », في bioRxiv, Molecular Biology, 2020-01-31 [النص الكامل, lien DOI (pages consultées le 2020-02-01)]  "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-21.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  83. ^ Wang K، Chen W، Zhou YS، وآخرون (2020). "SARS-CoV-2 invades host cells via a novel route: CD147-spike protein". بيوركسيف (preprint). DOI:10.1101/2020.03.14.988345.
  84. ^ "Anatomy of a Killer: Understanding SARS-CoV-2 and the drugs that might lessen its power". ذي إيكونوميست. 12 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-14. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  85. ^ Cohen، Jon (26 يناير 2020). "Wuhan seafood market may not be source of novel virus spreading globally". Science. DOI:10.1126/science.abb0611. ISSN:0036-8075. مؤرشف من الأصل في 2020-03-20. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  86. ^ "Greenough's World". February 2020. ج. 30 ع. 1: 16–19. 31 يناير 2020. DOI:10.1144/geosci2020-066. ISSN:0961-5628. مؤرشف من الأصل في 2020-03-20. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  87. ^ "China's first confirmed Covid-19 case traced back to November 17". South China Morning Post (بالإنجليزية). 13 Mar 2020. Archived from the original on 2020-03-20. Retrieved 2020-03-20.
  88. ^ ا ب "Operations Dashboard for ArcGIS". gisanddata.maps.arcgis.com. مؤرشف من الأصل في 2020-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-20.
  89. ^ hermesauto (4 Feb 2020). "Coronavirus: S'pore reports first cases of local transmission; 4 out of 6 new cases did not travel to China". The Straits Times (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-03-19. Retrieved 2020-03-20.
  90. ^ Rothe, Camilla; Schunk, Mirjam; Sothmann, Peter; Bretzel, Gisela; Froeschl, Guenter; Wallrauch, Claudia; Zimmer, Thorbjörn; Thiel, Verena; Janke, Christian (30 Jan 2020), Transmission of 2019-nCoV Infection from an Asymptomatic Contact in Germany (بالإنجليزية), DOI:10.1056/nejmc2001468, Archived from the original on 2020-03-19, Retrieved 2020-03-20
  91. ^ Jf, Chan; S, Yuan; Kh, Kok; Kk, To; H, Chu; J, Yang; F, Xing; J, Liu; Cc, Yip (15 Feb 2020). "A Familial Cluster of Pneumonia Associated With the 2019 Novel Coronavirus Indicating Person-To-Person Transmission: A Study of a Family Cluster". Lancet (London, England) (بالإنجليزية). PMID:31986261. Archived from the original on 2020-02-21. Retrieved 2020-03-20.
  92. ^ "WHO Director-General's opening remarks at the media briefing on COVID-19 - 11 March 2020". www.who.int (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-03-20. Retrieved 2020-03-20.
  93. ^ "الملاحظات الافتتاحية التي أدلى بها المدير العام لمنظمة الصحة العالمية في الإحاطة الإعلامية بشأن مرض كوفيد-19 في 11 آذار/ مارس 2020". www.who.int. مؤرشف من الأصل في 2020-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-20.
  94. ^ Ansari, Betsy McKay, Jennifer Calfas and Talal (12 Mar 2020). "Coronavirus Declared Pandemic by World Health Organization". Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0099-9660. Archived from the original on 2020-03-20. Retrieved 2020-03-20.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  95. ^ "Operations Dashboard for ArcGIS". gisanddata.maps.arcgis.com. مؤرشف من الأصل في 2020-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-20.
  96. ^ "Grain Transportation Report, January 30, 2020" (PDF). 30 يناير 2020. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-04-06. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  97. ^ Leung، Gabriel M؛ Leung، Kathy (2020-02). "Crowdsourcing data to mitigate epidemics". The Lancet Digital Health. DOI:10.1016/s2589-7500(20)30055-8. ISSN:2589-7500. مؤرشف من الأصل في 2020-03-20. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  98. ^ Boseley, Sarah; McCurry, Justin (30 Jan 2020). "Coronavirus deaths leap in China as countries struggle to evacuate citizens". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2020-03-01. Retrieved 2020-03-20.
  99. ^ "Merger memories: INFORMS turns 25". Volume 47, Number 1, February 2020. 5 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-20. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  100. ^ Brüssow، Harald (2 مارس 2020). "F1000Prime recommendation of Early Transmission Dynamics in Wuhan, China, of Novel Coronavirus-Infected Pneumonia". F1000 - Post-publication peer review of the biomedical literature. مؤرشف من الأصل في 2020-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-20.
  101. ^ Riou، Julien؛ Althaus، Christian L. (30 يناير 2020). "Pattern of early human-to-human transmission of Wuhan 2019 novel coronavirus (2019-nCoV), December 2019 to January 2020". Eurosurveillance. ج. 25 ع. 4. DOI:10.2807/1560-7917.ES.2020.25.4.2000058. ISSN:1025-496X. PMC:7001239. PMID:32019669. مؤرشف من الأصل في 2020-03-20.

كوفيد-19