أكدت رواندا حالتين أخريين في كيغالي، مما رفع العدد الإجمالي للحالات في البلاد إلى سبع.[7]
في محاولة لوقف الفيروس التاجي، أعلن المسؤولون الروانديون عن إغلاق البلاد لمدة أسبوعين. ويجب أن يعمل الموظفون العام والخاص من المنزل، في ظل إجراءات صارمة. كما ستغلق جميع الحدودمع إعفاء البضائع والمواطنين الروانديين، وتطبيق الحجر الصحي الإلزامي لمدة 14 يومًا.[8][9]
في 28 مارس، سجلت وزارة الصحة ست حالات جديدة لكوفيد-19، ليصل مجموع المصابين بالفيروس إلى 60 حالة.[10]
في 9 أبريل، سُجلت 3 حالات جديدة من الفيروس التاجي وذلك من أصل 720 عينة تم فحصها في الـ 24 ساعة الماضية. وبهذا يصل مجموع الحالات المؤكدة إلى 113 شخصاً (تعافى 7 منهم). الحالت الثلاثة تتعلق بمسافرين قاما مؤخرًا برحلات إلى المنطقة، عُزلا عند الوصول وحالة واحدة مخالطة لحالة إيجابية مؤكدة سابقًا، والتي حددت عبر تتبع مخالطة المرضى.[11]