جشم بن معاوية[13][14][15]بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.[16] وهو الاصح مثل ما ذكر ابن الأثير.[13] واتفق على هذا النسب ايضا: ابن كثير،[17] وابن حزم،[18] وابن الكلبي.[19]
وأما عتيبة بن غزية فمنهم عبيد الله بن رماحس،[32] وجداعة بن غزية منهم الفارس الجاهلي دريد بن الصمة،[33][34] وعتوارة بن غزية منهم حناك بن ثابت[35] الشاعر والفارس شارك في يوم الغميم على كنانة.[36]
البطنان أو البطنين أو آل بطن وهم فرع يسكن نجد والعراق والشام واختلف في نسبهم حيث قال القلقشندي بانهم من طيء[47] وقال السويدي بانهم من غزية هوازن،[48] وفروعهم:[48][49]
لا تزال جشم من القبائل التي لم تترك ديارها منذ نشأتها حتى الآن فقد نشأ هؤلاء القوم في الأماكن الحالية وادي العقيقوالسيل الصغير ومن أبارهم القديمة: حراضة وبواته وعدامه وهني بنجد وبريم وذكر صاحب كتاب نهاية الأرب في معرفه أنساب العرب للقلشندي أن مساكن جشم هي جبال السروات في الحجاز بين نجد وتهامة وأنتقل البعض منهم إلى بلاد المغرب في تغريبه بني هلال أبناء عمهم وكذلك أنتقل البعض إلى اليمن ومصر في موجة الهجرات العربية من الجزيرة العرب، وقد أمتد ديار بني جشم حتى ديار عبس وغطفانوبني أسد في نجد العهد الجاهلي وجرت بين هذه القبائل حروب مشهورة في الجاهلية ياقوت الحموى في معجمة «معجم البلدان» واليكرى في «معجم ما استعجم» ديار جشم سابقا التي تمتد من السروات حتى نجد ومن مواردهم حراضه في حضن والكحلة واليردان وعدامه بنجد وعتايد، أوقاح قرب كلاخ ذكره الهمداني في صفة وقد وصف سوق عكاظ ٠ وفي صحراءركبة الركابة والمداره والذويب قرب نحجد وبقعة وقراش وبنات والقليب وهذه جميعها مياه ومن جبال جشم: بس وهو حرة قطل.على قرية عشيرة الآن في الجهة الشمالية عذها ولازال لهم الكثير ولكن الملخص منها سكنهم في جبال السروات وفي أوساط نجد وهاجرو للمغرب العربي تونس والجزائر والمغرب والخ[53][54]
تحالف غزية مع طيء
بعد الفتوحات الإسلامية هاجرت الكثير من القبائل العربية إلى الشاموشمال إفريقيا وهذا ما جعل بنو جشم ضعيفين في ديارهم بجانب طيء وحدث تحالف ما بين القرن 13 إلى القرن 14 بين طيء وغزية بنو جشم وهذا ما تسبب بضن بعض المؤرخين امثال القلقنشدي بانه غزية من طيء[55][56] بذكره آل روق من غزية بانهم من قبيلة طيء[57] عكس ما قاله السويدي صاحب كتاب "سبائك الذهب"[48] وهذا التحالف بقي قائما حتى سنة 900 هـ وما بعده حيث بدأت معارك اشرافالحجازوبني لام من طيء من ما تسبب بنهيار حكم طيء بنجد تحديدا بني لام وتشتت بني لام وهذا أيضا ما جعل حلفاء طيء غزية تتشتت ومنهم من هرب إلى العراق ومنهم من دخل لاجئ في بعض القبائل ويقال احدها قحطان وتسببت هذه الأحداث بجعل اعداد بنو جشم قليلة جدا ولم يتبقى فروع معروفة غير بنو ساعدة وآل دعيج وآل مسعود وآل حميد وهناك من رجح تحالف غزية وطيء من الجاهلية حيث ذكر زيد بن جبير الطائي الجشمي[58] من بنو جشم هوازن.[59][60]