سعد بن بكر بن هوازن، من قبائل قيس عيلان من عدنان، وهو جدٌ جاهلي لقبيلة بني سعد بن بكر, امتاز بنوه بالفصاحة، وفيهم نشأ النبي صلى الله عليه وسلم في طفولته، إذ تسلمته حليمة السعدية من أمه آمنة، وحملته إلى ديار قومها [1]، وأحسنت تربيته. ولما ردته إلى مكة نظر إليه عبدالمطلب فامتلأ سروراً وقال: جمال قريش، وفصاحة "سعد"، .
وكانت منازل بني سعد بن بكر في الجاهلية شمال شرق مكة قرب البوباة ( السيل الكبير اليوم ) وفيها كانت رضاعة النبي.[2] لقول حليمة السعدية في قصة الرضاعة «ثم قدمنا منازلنا من بلاد بني سعد».[1]
ومنهم بني جُودي، كانوا في إلبيرة ( Elvira) بالأندلس،[3] وعتيبة وكانوا في شبه الجزيرة العربية.[4]
نسبه
أولاده
تزوج سعد من بنت عامر بن الظرب بن عمرو بن عياذ بن بكر العدواني[9] وولدت له:
وهناك من يضيف:
وأما (جنة) فلم يوضح ابن الكلبي عنه الأ في الفهرس ب(جنة بن سعد) ولكن الأستاذ تركي بن مطلق القداح ذكر أن جنة هو (جنة بنت سعد بن بكر) فليس بواضح أمره[17][24]
إخوته
أما زيد فقد قتله أخوه معاوية وتحاكم على يد عامر بن الظرب,[26] وبنو معاوية كُثر منهم بني عامر بن صعصعة وأما منبه فمنه قبيلة ثقيف[27] وأما فاطمة فهي جدّة كلاب بن ربيعة لأُمة[28]
مراجع