م
|
الصحابية
|
نبذة
|
ملاحظات
|
1
|
أروى بنت كريز
|
صحابية، هي أم عثمان بن عفان، وأمها البيضاء بنت عبد المطلب، تزوّجها عفان بن أبي العاص، فولدت له عثمان وآمنة، ثمّ تزوّجها عقبة بن أَبِي مُعَيْط فولدت له الوليد وعمارة وخالدًا وأمّ كلثوم وأمّ حكيم وهندًا، أسلمت وهاجرت إلى المدينة بعد ابنتها أم كلثوم بنت عقبة وبايعت النبي محمد.[3][6][7]
|
|
2
|
أسماء بنت أبي بكر
|
صحابية، ابنة أبو بكر الصديق، وزوجة الزبير بن العوام، وأم عبد الله بن الزبير، وهي أخت عائشة بنت أبي بكر، وأخت محمد بن أبي بكر، تُلقب بـ "ذات النّطاقين"، أسلمت قديمًا بمكة وبايعت النبي محمد، وروت عن النبي عدةَ أحاديث.[8][9]
|
|
3
|
أروى بنت أبي العاص
|
صحابية، وعمة عثمان بن عفان ومروان بن الحكم، ذكر ابن إسحاق أنها من اللاتي بايعن رسول الله يوم الفتح.[10][11]
|
|
4
|
أروى بنت الحارث بن عبد المطلب
|
صحابية، ابنة عم النبي محمد، وأمّها غُزيَّة بنت قَيْس بن طَرِيف، وتزوجها أبو وَدَاعَة بن صبرة بن سعيد، فولدت له المطّلب، وأبا سفيان، وأمّ جمَيل، وأمّ حكيم، والربعة بني أبي وداعة،[12][13] توفيت أروى في حدودَ سنة 50 هـ.[14]
|
|
5
|
أَرْوَى بنت مالك بن خَنْساء
|
صحابية، وهي أخت الطفيل بن مالك لأبيه وأمّه، وأمّهما أسماء بنت القين بن كعب، من بني سَلِمة، وتزوّجت أروى من عمرو بن عديّ بن سِنان، وولدت له خالدًا، وأمّ منيع ابني عمرو، وأسلمت أروى، وبايعت النبي محمد.[15]
|
|
6
|
أروى بنت المقوم بن عبد المطلب
|
صحابية،[16][17] ابنة عم النبي محمد، وأمّها قلابة بنت عَمْرو بن جَعْوَنَة، وذكر ابن حجر العسقلاني أنها كانت زوج ابن عمها أبي سفيان بن الحارث، وأن الزبير ذكرها وذكر أنها ولدت بنات،[18] وقال ابن سعد: تزوجها أبو مسروح الحارث بن يعمر بن حبان، من بني سعد بن بكر بن هوازن، وكان حليف العباس بن عبد المطلب، فولدت له عبد الله بن أبي مسروح.[19]
|
|
7
|
أسماء بنت عميس
|
صحابية، كانت زوجة لجعفر بن أبي طالب، أسلمت أسماء قبل دخول النبي محمد دار الأرقم بمكّة، وبايعت، وهاجرت مع زوجها جعفر إلى الحبشة، ثم إلى المدينة، وبعد مقتل زوجها جعفر في غزوة مؤتة، تزوجها أبو بكر، وبعد وفاته تزوجها علي بن أبي طالب.[20][21]
|
|
8
|
أسماء بنت يزيد
|
صحابية من الأنصار، وهي ابنة عمة معاذ بن جبل.[22] أبوها يزيد بن السكن بن رافع كان أيضًا من الصحابة، قُتل في غزوة أحد.
|
|
9
|
أم حبيب بنت العوام
|
صحابية، ابنة عمة النبي محمد، وهي ابنة العوام بن خويلد، وأخت الزبير بن العوام، وأمها صفية بنت عبد المطلب، تزوجها خالد بن حزام فأنجبت له أم الحسن.[23][24]
|
|
10
|
أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان
|
صحابية من بني أمية، واسمها رملة، وهي زوجة النبي محمد وابنة أبي سفيان بن حرب، وهي من الصحابيات المهاجرات السابقات الأوليات، وهي أخت الصحابي يزيد بن أبي سفيان والخليفة معاوية بن أبي سفيان.
|
|
11
|
أم سلمة هند بنت أبي أمية
|
صحابية من بني مخزوم، واسمها هند، وهي زوجة النبي محمد، وابنة أبو أمية بن المغيرة، وهي من السابقات الأوليات في الإسلام. كانت زوجة لأبي سلمة بن عبد الأسد، وهاجرت معه الهجرة الأولى إلى بلاد الحبشة.
|
|
12
|
أم سليم بنت ملحان
|
صحابية من الأنصار من الخزرج، كانت من السابقات إلى الإسلام في يثرب، وهي أم الصحابي أنس بن مالك خادم النبي محمد.
|
|
13
|
أم شريك
|
صحابية، اسمها غزَيَّة، وهي التي وهبت نفسها للنبي محمد، ونزل في ذلك آية: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ٥٠﴾ [الأحزاب:50]،[25][26] وذكرها بعضهم في أزواج النبي محمد.[27]
|
|
14
|
أم عمارة
|
صحابية من الأنصار من الخزرج، اسمها نسيبة بنت كعب توفيت سنة 13هـ، شاركت في عدد من غزوات النبي محمد وبعض معارك حروب الردة.
|
|
15
|
أم قيس بنت محصن الأسدية
|
صحابية، أخت عكاشة بن محصن، كانت من المهاجرات الأوليات.
|
|
16
|
أم كلثوم بنت عقبة
|
صحابية توفيت سنة 40 هـ، أسلمت في مكة وبايعت ولم تتهيأ لها الهجرة إلا سنة 7هـ، وكان خروجها زمن صلح الحديبية.
|
|
17
|
أم كلثوم بنت محمد
|
صحابية، ابنة النبي محمد،[28] ذكر ابن شهر آشوب أن اسمها آمنة،[29] تزوجها عثمان بن عفان بعد وفاة أختها رقية. تُوفيت أم كلثوم سنة 9 هـ.[30]
|
|
18
|
أم كلثوم بنت علي
|
حفيدة النبي محمد من ابنته فاطمة، وهي ابنة علي بن أبي طالب، ولِدت في عهد النبي محمد قبل وفاته، تزعم بعض المصادر الشيعية أن اسمها زينب الصغرى،[31][32][33][34] وقالوا كنّاها النبي محمد أم كلثوم لشبهها بخالتها أم كلثوم بنت محمد،[35] وزعم كتاب المجدي في أنساب الطالبين أن اسمها رقية.[36][36]
|
|
19
|
أم هانئ بنت أبي طالب
|
صحابية، ابنة عم النبي محمد، واسمها فاختة وقيل: فَاطِمَةُ وقيل: هند وقيل: عاتكة، وهي أخت علي بن أبي طالب، وأمها فاطمة بنت أسد. تزوجها هبيرة بن أبي وهب، فأنجبت له جعدة وعَمرًا ويوسف وهانئًا، أسلمت عام الفتح، أطعمها النبي محمد من خَيْبَر أربعين وسْقا، وقال الترمذي: عاشت بعد علي.[37][38][39]
|
|
20
|
أمامة بنت أبي العاص بن الربيع
|
صحابية، حفيدة النبي محمد، وأمها زينب بنت محمد، تزوجها علي بن أبي طالب، وأنجبت له محمد الأوسط، وبعد مقتل علي، تزوجها المغيرة بن نوفل بن الحارث بن عبد المطّلب، فأنجبت له يحيى بن المغيرة، وقال ابن عبد البر في الإستيعاب: «وقد قيل إنها لم تلد لعلي ولا للمغيرة وكذلك قال الزبير إنها لم تلد للمغيرة بن نوفل قال وليس لزينب عقب».[40]
|
|
21
|
أمامة بنت الصامت
|
صحابية، أخت الصحابي عبادة بن الصامت لأبيه، وأمّها الرباب بنت مالك بن عمرو. تزوّجها جُميع بن مسعود بن عمرو بن أَصْرَم بن عبيد بن سالم بن عوف. قال ابن سعد: «أسلمت أُمامة وبايعت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم».[41][42]
|
|
22
|
أمة الله بنت أبي بكرة
|
أمة الله بنت أبو بكرة الثقفي راوية للحديث عدها ابن عبد البر في الصحابة. روى عنها قتادة بن أبي ميمونة، وقال الذهبي في التجريد: إنها بايعت الرسول صلى الله عليه وسلم.
|
|