450 قبل الميلاد – كتب ساسروتاساسروتا سامهيتا، وصفت بعض الإصدارات منها في القرن الثالث الميلادي أكثر من 120 أداة جراحية و300 عملية جراحية، وصنّفت الجراحة البشرية في ثمان فئات، وقدّم لجراحة التجميل.
380 قبل الميلاد – ديكوليس الكاريستوسي كتب أقدم كتب تشريح وكان أول من استخدم مصطلح «تشريح anatomy».
350 قبل الميلاد – حاول أرسطو إجراء تبويبٍ شاملٍ للحيوانات. وشملت أعماله المكتوبة Historion Animalium وهو عن علم الأحياء العامّ للحيوانات، وكتاب De Partibus Animalium وهو تشريح مقارن وعلم وظائف الأعضاء للحيوانات، وكتاب De Generatione Animalium في البيولوجيا التطوّرية.
1668 – دحض فرانسيسكو ريدي مفهوم الجيل العفوي ببيان أن يرقات الذباب تظهر في قطع اللحم المحفوظة في الجرار إذا كانت الجرار مفتوحة ومعرّضة للهواء. أما الجرار المغطاة بالقماش القطني فلا يظهر فيها الذباب.
1672 – نشر مارتشيلو ملبيغي أول وصفٍ لتطوّر صغير الدجاجة، بما في ذلك تشكّل الأجزاء العضلية والدورة الدموية والجهاز العصبي
1683 – راقب ليفينهوك البكتيريا. جدّدت اكتشافات لويفنهوك التساؤلات حول مسألة الأجيال العفوية في الكائنات الحية الدقيقة.
1700–99
1767 – جادل كاسبر فريدريش وولف أن أنسجة الفِرَاخ تتطور من لا شيء وهي ليست مجرد تطور لهيكل يكون موجوداً في البيضة.
1768 – دحض لادزارو سبالانساني فكرة نشوء جيل عفوي، وذلك عن طريق بيان أنه لا يوجد أي كائنات حية تنمو في المَرَق إذا ما تم تسخينه أولاً (لقتل أي كائنات حية) وتُرك ليبرد في قارورة مقفلة. كما بيّن أن الإخصاب في الثدييات يتطلب وجود بيضة وسائل منوي.
1858 - قدّم كل من تشارلز داروينوألفرد راسل والاس كل على حدى نظرية التطوّر البيولوجي («النسب من خلال التحوير» عن طريق الاصطفاء الطبيعي. لم يستخدم مصطلح «تطوّر» حتى قام داروين بأبحاث لاحقة.
1858 - قدّم رودولف فيرشو أن الخلايا يمكن أن تنشأ فقط من خلايا موجودة مسبقاً؛ «كل الخلايا من خلايا». تنصّ نظرية الخلية على أن كافة الكائنات الحية تتكون من خلايا (شلايدن وشوان) وأن الخلايا لا يمكن أن تأتي إلا من خلايا أخرى (فيرشو).
1865 - دحض لويس باستور نظرية الجيل العفوي للحياة الخلوية.
1865 - عرض غريغور يوهان مندل تجاربه على نبات البازلاء، والتي بيّن فيها مفهوم الوراثة حسب الوراثة المندلية. ينص مبدأ الفصل على أن كل كائن حي فيه زوجان من الجينات لكل صفة من صفاته، حيث ينفصل هذان الجينان عندما يشكّل الكائن بويضات أو حيوانات منوية. ينص مبدأ التشكّل المستقل على أن كل جين يكون في زوج جينات ينفصل أثناء تشكّل البويضات والحيوانات المنوية. مهّدت مبادئ مندل الطريق لعلم الوراثة دون أن يلحظ ذلك أحد، ما اعتبر خيبة أمل دائمة له.
1892 - فصل هانس دريتش الخلايا الفردية من خلايا ثنائية في جنين قنفذ البحر وبيّن أن كل خلية تتطور إلى كائن كامل، وبذا دحض نظرية التكوّن المسبق وبيّن أن كل خلية «مكتملة النمو» تحتوي على كل المعلومات الوراثية اللازمة لتكوين فرد.
1952 – استنتجت روزاليند فرانكلين أن تركيب الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين حلزوني مزدوج قطره 2 نانومتر ويوجد عمود رئيسي من سكر-فوسفات على الهيكل الخارجي الحلزوني، وهذا جاء استناداً إلى دراسات حيود الأشعة السينية. وتعتقد روزاليند أن عمودي سكر-فوسفات لهما علاقة غريبة ببعضهما البعض.
1953 – بعد دراسة بيانات فرانكلين غير المنشورة، نشر كل من جيمس واتسونوفرنسيس كريك تركيباً مزدوجاً حلزوني لدي إن أيه، يتضمن هيكل سكر-فوسفات أحادي بعكس اتجاه الآخر. كما اقترحا الآلية التي يمكن أن يضاعف الجزيء نفسه وطريقه نقله للمعلومات الجينية. هذا البحث مع تجربة ألفرد هيرشي-مارثا تشيس وبيانات تشارغاف عن النيوكليوتيدات أقنعت علماء الأحياء أن الحمض النووي هو المادة الوراثية وليس البروتين
1955 – اكتشف كل من ماريان غرينبيرغ-مانغووسيفيرو أوتشوا أول أنزيم توليفة أحماض نووية (بولينيوكليوتايد فوسفوريليز)، والذي يربط النيوكليوتيديات معاً لتكوّن نيوكليوتيدات متعددة
1961 – كسّر جيه هنريتش ماتاي أول كودون في الشيفرة الوراثية (كودون فينيلانين الحمض الأميني) باستخدام نظام الإنزيم الذي وضعته ماريان غرونبيرغ-ماناغو عام 1955 وذلك لصنع نيوكليوتيدات متعددة.
1961 – وجدت جوان أورو أن المحاليل المركزة من مادة سيانيد الأمونيوم في الماء يمكن أن يُنتج أدينين نيوكليوتايد، وهو اكتشاف مهّد الطريق لنظريات عن التولد التلقائي.
1972 – اقترح ستيفن جاي غولدونايلز إلدردج فكرة أسمياها بالتوازن النقطي، والتي تنص على أن السجل الأحفوري يعتبر وصفاً دقيقاً لوتيرة التطور خلال فترات طويلة من «الركود» (تغيّر طفيف) تتخللها فترات قصيرة من التغيّر السريع وتشكيل الأنواع.
1977 – قدّم فريدريك ساغنر وألان كولسون تقنية تسلسل الجين السريعة والتي تستخدم ديديوكسينوكليوتايدات والرحلان الكهربائي الهلامي.
1978 – قدّم فريدريك سانغر التسلسل الأساسي ذا الترتيب 5386 للفيروس فاي إكس 174 (PhiX174)، وهو أول تسلسل .لمجموع مورّثي كامل.
1982 – قدّم ستانلي بروسينر فكرة وجود بروتينات مُعدِية، أو بريونات. انتشرت فكرته بسرعة في الأوساط العلمية، لكنه فاز بجائزة نوبل بعد سنوات عديدة، تحديداً عام 1997.
1983 – اخترع كاري موليس التفاعل المتسلسل المُبلمّر، وهي طريقة آلية لنسخ تسلسلات الحمض النووي (دي إن أيه) بسرعة.
1996 – دوللي (نعجة) هي أول استنساخ من الثدييات البالغة.
1999 – قتل الباحثون في معهد العلاج الجيني البشري في جامعة بنسلفانيا خطاً جيسي غيلسينغر أثناء تجربة سريرية لتقنيات العلاج الجيني، ما أدى بإدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة إلى إيقاف تجارب العلاج الجيني في المعهد.
2001 – نشر المسودات الأولى من الجينوم البشري الكامل (أنظر كريغ فينتر).
2002 – إنتاج أول فيروس من الصفر، وهو فيروس شلل الأطفال الاصطناعي الذي يشل ويقتل الفئران.