إن الشكل اللاحلقي من الزيلوز له الصيغة الكيميائية HOCH2(CH(OH))3CHO. أما الشكل الحلقي من متماكباتنصف الأسيتال الحلقي فيوجد منه نوعين: إما بيرانوز، وهو عبارة عن حلقة سداسية مؤلفة من خمس ذرات كربون مع ذرة أكسجين C5O، أو فورانوز، وهو عبارة عن حلقة خماسية مؤلفة من أربع ذرات كربون مع ذرة أكسجين بوجود مجموعة CH2OH متطرفة.
إن عملية التحلل المحفزة حمضياً لنصف السليولوز الحاوي على الزيلوز يعطي الفورفورال[5] المستخدم كمذيب في العديد من الصناعات وكمادة بادئة لتحضير البوليميرات.[6]
يستخدم في الطب البيطري من أجل الكشف عن سوء الامتصاص لدى الحيوانات بإعطائها كمية من المياه المذاب فيها الزيلوز بعد أن تكون قد منع عنها الأكل لفترة. في حال وجود آثار من الزيلوز في الدم أو البول فذاك دليل على الامتصاص في الأمعاء.[7]
إنتاج الهيدروجين
يجري البحث في الوقت الراهن على إيجاد طرق بديلة لإنتاج الهيدروجين نتيجة ازدياد الطلب على مصادر الطاقة إما باستخدام الأشنيات الخضراء أو الأنزيمات. من الاقتراحات التي ظهرت مؤخراً عام 2014 استخدام طريقة محفّزة أنزيمياً لتحويل الزيلوز إلى الهيدروجين. تتضمن العملية استخدام 13 أنزيم من ضمنها زيلولوكيناز Xylulokinase متعدد الفوسفات.[8][9]
^Buskas، Therese؛ Ingale، Sampat؛ Boons، Geert-Jan (2006)، "Glycopeptides as versatile tool for glycobiology"، Glycobiology، ج. 16، ص. 113R–36R، DOI:10.1093/glycob/cwj125، PMID:16675547
^Roger Adams and V. Voorhees(1921)."Furfural". Org. Synth.1: 49; Coll. Vol.1: 280.
^H. E. Hoydonckx, W. M. Van Rhijn, W. Van Rhijn, D. E. De Vos, P. A. Jacobs "Furfural and Derivatives" in Ullmann's Encyclopedia of Industrial Chemistry 2007, Wiley-VCH, Weinheim. دُوِي:10.1002/14356007.a12_119.pub2
^"D-xylose absorption"، MedlinePlus، U.S. National Library of Medicine، يوليو 2008، مؤرشف من الأصل في 2016-07-04، اطلع عليه بتاريخ 2009-09-06
^Martín Del Campo، J. S.؛ Rollin، J.؛ Myung، S.؛ Chun، Y.؛ Chandrayan، S.؛ Patiño، R.؛ Adams، M. W.؛ Zhang، Y. -H. P. (2013). "High-Yield Production of Dihydrogen from Xylose by Using a Synthetic Enzyme Cascade in a Cell-Free System". Angewandte Chemie International Edition. ج. 52 ع. 17: 4587. DOI:10.1002/anie.201300766.