سجن لمدة ثلاثة سنوات في بداية التسعينات من القرن الماضي.
محاولات اغتياله
نجا عام 2007 من محاولة اغتيال إسرائيلية، حيث قدّر الله انه لم يكن موجوداً في مكان الغارة، فقتل 7 اشخاص من افراد عائلته نتيجة هذا الحادث.
ثم حاولت مرة أخرى عام 2014 في الحرب على غزة وفشلت وقتل عدد من عائلته.
عام 2014
قتل سابقاً نجله حمزة، ثم قتل ابنه الأكبر وزوجته وثلاثة من أطفاله، في معركة العصف المأكول، عندما استهدفت المدفعية الإسرائيلية فجر يوم الأحد 20 يوليو 2014 منزل نجله أسامة الحية في حي الشجاعية شرقي غزة، ما أدى إلى مقتله وزوجته هالة صقر أبو هين، وأطفاله خليل وامامة وحمزة فقتل 19 فرداً من عائلته .[2]
رد فعله
حمّل الحية في تصريح صحفي صدر عنه، ما وصفه «الصمت العربي المريب» المسؤولية تجاه «مجازر سكان غزة».
وقال الحية، في معرض نعيه لعدد من أبناء عائلته الذين قتلوا في مجزرة حي الشجاعية اليوم «نعدكم بالنصر المؤزر ودماء أبنائي من عائلة الحية وعائلات الشجاعية والشعب الفلسطيني لن تذهب هدرا وستقربنا من لحظة الانتصار»[3]
كان جزءاً هاماً من حركة حماس التي دافعت عن غزة في الحرب، وقد استهدف سلاح الجو الإسرائيلي منزله في محاولة لاغتياله، مما ادى إلى مقتل 4 من عائلته. ثم شارك بالوفد المفاوض بالقاهرة.[5]