مصادر التشريع الاسلامى هيا الادله اللى بتستند ليها الشريعه الاسلاميه, و فيه ادله متفق عليها بين اغلب الفرق و غيرها مختلف عليها, الكتاب و السنه هما اصلين لباقى المصادر التانيه, و بعدها الاجماع و القياس و هيا الاصول الشرعيه المتفق عليها عند جمهور العلماء.
مصادر التشريع الاسلامى
الشرع هوا "الى شرعه الله على لسان نبيه من احكام" و المصدر الاساسى للشرع الاسلامى هوا اللى جيه من عند الله تعالى عن طريق رسول الله صلى الله عليه و سلم, و هوا القرآن و الحديث, فهما الوحيين و المصدرين اللى بيعتمد عليهم ما عداهما من الادله الشرعيه, لكن فيه احكام شرعيه مذكوره فى القرآن و الحديث و داه بيستلزم وجود ادله لاستنباط الاحكام الشرعيه, بطريق الاجتهاد و بتتسمى اصول الاحكام, و هيا اللى بيبحث فيها علم اصول الفقه
الادله الشرعيه
الدليل لغة المرشد و الهادى.[1]
الادله الشرعيه هيا ادلة الفقه الاجماليه اللى ليستنتج منها الاحكام الشرعيه و عند علماء اصول الفقه هيا اللى اتوصل بصحيح النظر فيه لمطلوب خبرى. [1]
الادله الشرعيه المتفق عليها بين جمهور الامه
الادله المختلف عليها
- الاستحسان
- العرف
- الاستصحاب
- المصلحه المرسله
- سد الذرائع
- شرع من قبلنا
- قول الصحابى
بشروطها و ضوابطها المعروفه عند علما اصول الفقه.
مصادر التشريع عند الشيعه
- القرآن
- السنه: و هيا قول النبى وفعله وتقريره.
- العقل: و هوا الدليل العقلى القطعى و كل اللى بيثبت بالقرآن او السنه فهوا ثابت بالدليل العقلى.
- الاجماع: و هوا وسيلة اثبات باتفاق آراء الفقهاء فى مساله شرعيه و هوا كاشف عن الدليل الشرعى و هوا دليل على الحكم الشرعى, و مش الاجماع كاشف عن الحكم الشرعى مباشره و لازم يستند لراى النبى و الائمه.
مصدر التشريع عند القرآنيين
- القرآن: القرآنيين بيشوفو ان القرآن هوا المصدر الوحيد للتشريع.
لينكات
مصادر
- ↑ أ ب رمضان محمد عيد هتيمى. كتاب محاضرات فى اصول الفقه للحنفيه. ص. 78
لم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي.
الصفحه دى فيها تقاوى مقاله, و انت ممكن تساعد ويكيپيديا مصرى علشان
تكبرها.