وثائق بنما (أمريكا الجنوبية)

وثائق بنما (أمريكا الجنوبية) هي 11.5 مليون وثيقة مسربة تتضمن معلومات مالية ومعلومات عن المحامين والعملاء لأكثر من 214.488 موضوع.[1][2] تم إنشاء هذه الوثائق، التي يعود تاريخ بعضها إلى سبعينيات القرن العشرين، بواسطة شركة المحاماة البنمية ومزود الخدمات المؤسسية موساك فونسيكا،[3] وتم تسريبها في عام 2015 بواسطة مصدر مجهول.[4] ويُذكر هنا تفاصيل الادعاءات وردود الأفعال والتحقيقات ذات الصلة في أمريكا الجنوبية .

الأرجنتين

ماوريسيو ماكري

تم إدراج الرئيس الأرجنتيني ماوريسيو ماكري على أنه رئيس شركة تجارية مقرها جزر الباهاما ولم يكشف عنها أثناء فترة ولايته كرئيس لبلدية بوينس آيرس.[5] في 7 أبريل 2016، بدأ المدعي العام الفيدرالي فيديريكو ديلجادو تحقيقاً رسمياً في تورط ماكري مع شركة فليج للتجارة المحدودة، وهي الشركة المسجلة في بنما وهو مدير لها، وطلب من القاضي سيباستيان كاسانيلو أن يبدأ في فتح ملف التحقيق. [6] تم تقديم الالتماس الأولي من قبل ممثل نيوكوين داريو مارتينيز. يزعم مارتينيز أن ماكري قد يكون مذنبًا بتهمة شهادة الزور. [7] كما أشار مارتينيز إلى شركة أخرى كان لماكري صلة بها، وسميت الشركة التي تأسست عام 1981،على اسم فيلم أكيرا كوروساوا لعام 1980.[8][9]

دانييل مونوز

هو السكرتير الخاص والمقرب من الرئيس الأرجنتيني السابق نيستور كيرشنر، كما عمل لمدة عامين كمساعد لزوجة نيستور كيرشنر، كريستينا فرنانديز دي كيرشنر، التي كانت رئيسة الأرجنتين خلال الفترة (2007- 2015)، وارتبط مونوز وزوجته بشركة جولد بلاك المحدودة، وهي شركة تأسست في جزر فيرجن البريطانية في عام 2010 للاستثمار في العقارات الأمريكية، وقد تم إدراج أصل أموال الشركة على أنها أموال خاصة. في يناير 2015، أصبح مونوز وزوجته من المالكين بنسبة 50 بالمائة. بحلول ذلك الوقت، أصبحت شركة موساك فونسيكا الوكيل المسجل لشركة جولد بلاك. ولكن بعد ثلاثة أسابيع فقط، اقترح قسم الامتثال الاستقالة بسبب ارتباط مونوز بحكومات عائلة كيرشنر، فقدم استقالته في يونيو 2015. [10][11][12]

في عام 2009، تم التحقيق مع مونوز بتهمةالأموال غير المشروعة، وهي التهمة التي تم إسقاطها فيما بعد. في عام 2013، ذكرت وسائل الإعلام الأرجنتينية أن مونوز ساعد في نقل أكياس من المال مملوكة للرئيس نيستور كيرشنر من بوينس آيرس، عاصمة الأرجنتين، إلى سانتا كروز، مسقط رأس كيرشنر. [13] في 25 مايو 2016، توفي بسبب السرطان الذي عانى منه.[14]

ليونيل ميسي

قالت عائلته إنها ستقدم شكوى بعد أن ذكرت تقارير أن موساك فونسيكا أسست شركة له عام 2012،[15] ونفت الأسرة تورط ميسي ووصفت الاتهامات بأنها باطلة. كما قالوا إن الشركة المذكورة في أوراق بنما كانت غير نشطة وأن ميسي قد أعلن عن جميع دخله من حقوق الصورة قبل وبعد الإجراءات مع وكالة الضرائب الأرجنتينية. [16][17] تمت محاكمة ميسي إلى جانب والده خورخي بتهمة التهرب الضريبي في مايو 2016. [18] يقول ممثلو الادعاء الإسباني إنه حاول التهرب من دفع 4.1 مليون يورو من الضرائب على الدخل من حقوق صورته من خلال تخصيصها لشركات واجهة في بليز وأوروغواي. [19][20] في 6 يوليو 2016، أُدين ميسي ووالده بالتهرب الضريبي وحُكم عليهما بالسجن لمدة 21 شهرًا مع وقف التنفيذ، وأُمرا بدفع غرامات قدرها 1.7 مليون يورو و1.4 مليون يورو على التوالي.[21] ومع ذلك، بحلول عام 2017، تم تخفيض هذه المبالغ إلى 252 ألف يورو و180 ألف يورو على التوالي، إلى جانب إلغاء الأحكام الصادرة بحقهم. [22]

البرازيل

حسب مجلة فوربس، فإن خمسة مليارديرات من البرازيل، وأبناء مليارديرين برازيليين، وأربع عائلات برازيلية سابقة من المليارديرات ظهروا في تسريبات أوراق بنما. تمكن موقع الأخبار البرازيلي UOL من الوصول إلى الوثائق المسربة ونشر مقالاً وقائمة بها،[23] ومع ذلك، يواجه ستة من أصل عشرة أعضاء في الكونجرس الآن تحقيقًا جنائيًا أو آخر.[24] من بين 84 شخصاً تم اعتقالهم في فضيحة بتروبراس مسؤولون تنفيذيون بارزون في مجال البناء وعضو في مجلس الشيوخ، [24] وهو رقم يعكس الحماية الوظيفية التي يوفرها دستور عام 1988 للقضاة والمدعين العامين. [24]

قام كل من مارسيل هيرمان تيليس، وكارلوس ألبرتو سيكوبيرا، وخورخي فيليبي ليمان، ابن شريكهم التجاري خورخي باولو ليمان، أغنى رجل في البرازيل، بتأسيس ثلاث شركات خارجية في جزر فيرجن البريطانية، ووصفت الوثائق ليمان بأنه مستشار لشركة ساو كارلوس البرازيلية. يمتلك والده وشركاء والده التجاريون حصة مسيطرة. كما كشفت الوثائق أن القاضي السابق في المحكمة العليا، جواكيم باربوسا اشترى شقة في وسط مدينة ميامي.[25][26]

في يناير 2016، داهمت الشرطة مكاتب شركة موساك فونسيكا في ساو باولو بحثاً عن سجلات حول الشركات الخارجية التي فتحتها الشركة لصالح اثنين من المديرين التنفيذيين السابقين لشركة البترول البرازيلية بتروبراس، الذين أدينوا في عام 2015 بالفساد وغسيل الأموال.[27]

عملية غسيل السيارات

في يناير 2016، وقبل نشر وثائق بنما، اتهمت الشرطة الفيدرالية البرازيلية، كجزء من التحقيق في الفساد الذي عُرف باسم عملية غسيل السيارات، شركة موساك فونسيكا للمحاماة بمساعدة المشتبه بهم في إنشاء كيانات خارجية لإخفاء الأموال الفاسدة. وقالوا إن الشركة استخدمت شركة عقارية لإخفاء العائدات المالية من المخطط الذي يتضمن شركة بتروبراس.[28]

عزل من المنصب

ساهم تسريب الوثائق إلى تعقيد الوضع السياسي في البرازيل، حيث أدى بدوره إلى دعوات لعزل الرئيسة ديلما روسيف، ومع بدء إجراءات العزل. وفقًا لصحيفة ولاية ساو باولو ، ظهرت شركة تابعة لإدواردو كونيا، رئيس مجلس النواب في الهيئة التشريعية وزعيم حملة الإقالة، في وثائق بنما.[29] ولم يتم ذكر ديلما روسيف نفسها في الصحف. [30]

تم تسمية سياسيين من سبعة أحزاب سياسية مختلفة في البرازيل كعملاء لشركة موساك فونسيكا. وتذكر ملفات مسربة سياسيين من أكبر حزب في البرازيل، حزب الحركة الديمقراطية البرازيلية ، الذي انفصل عن ائتلاف الرئيسة ديلما روسيف في عام 2016. كما تم ذكر شخصيات سياسية من الحزب الديمقراطي الاجتماعي الكولومبي (PSD) ، وهو حزب المعارضة الأبرز في البلاد، في التسريبات، بالإضافة إلى آخرين من أحزاب PDT وPP وPSB وPSD وPTB. ولم يتم ذكر أي سياسي من حزب روسيف في التسريبات. [31]

رشاوى الفيفا

ادعت مجموعة من صحفيين هولنديين يعملون لدى صحيفة تراو اليومية إلى أدلة في وثائق بنما تظهر أن قناة تي في جلوبو ورد ذكرها عدة مرات في تحقيق غسيل أموال نفذه بنك دي نيدرلاندش والذي كشف أن الوسيلة الإعلامية أجرت لسنوات معاملات مالية غير منتظمة من خلال الملاذات الضريبية من أجل دفع ثمن حقوق البث لكأس ليبرتادوريس.

تشيلي

قدم رئيس فرع منظمة الشفافية الدولية في تشيلي استقالته، عندما ارتبط اسمه بخمس شركات في التهرب الضريبي من خلال الوثائق المسربة. [32]

كولومبيا

أطلقت المديرية الوطنية للضرائب والجمارك تحقيقاً يشمل جميع عملاء شركة موساك فونسيكا كولومبيا، وهي شركة تابعة لشركة موساك فونسيكا التي تأسست عام 2009، وهم 850 عميلاً [33] في عام 2014، أدرجت كولومبيا بنما على القائمة السوداء للتهرب الضريبي.[34][35]

الإكوادور

نشر صحفيون إكوادوريون أسماء ثلاثة مسؤولين حكوميين حاليين، وتكشف أوراق بنما أيضًا أن الحكومة البنمية اعتقدت في عام 2012 أن شركة موساك فونسيكا التي كان المدعي العام لمكافحة الفساد يحقق فيها بتهمة اختلاس الأموال، أورليون إس إيه، قد بيعت إلى الرئيس رافائيل كوريا ديلجادو وشقيقه فابريسيو كوريا في عام 2006.[36] وقد طُلب من شركة موساك فونسيكا تقديم معلومات عن المساهمين ولكنها لم تكن تمتلكها، [36] وبعد فترة وجيزة، ألغت الشركة عملياتها الخارجية بسبب نقص المعلومات.[36]

قالت مونيكا ألميدا من صحيفة إل يونيفرسو إن الحكومة اعتبرت التغطية الإعلامية لوثائق بنما بمثابة هجوم عليها. وقد ذكرت وسائل الإعلام الإكوادورية أسماؤهم وهم النائب العام جالو تشيريبوغا، وبيدرو ديلجادو كامبانيا، الرئيس السابق للبنك المركزي الإكوادوري، وخافيير مولينا، المستشار السابق لوزارة الاستخبارات وأحد مؤسسي شركة موساك فونسيكا في كيتو. [37][38]

البيرو

حسب منظمة أوجوبوبليكو ، شريكة الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين، فإن اثنين من أنصار المرشحة البارزة كيكو فوجيموري لديهما مصالح غير معلنة في شركات موساك فونسيكا، والتي قالت أيضاً إن ثلاثة من الطهاة المشهورين وأكبر شركة للأخشاب في البيرو متورطون أيضاً. [29] كما اشترى ماريو فارغاس يوسا وزوجته، شركة من خلال شركة موساك فونسيكا، وبعد فوز فارغاس بجائزة نوبل للآداب والكشف عن علاقتهما، أنكرا أي تهرب ضريبي لهما خلال عام 2010.[39]

الأوروغواي

تم القبض على خمسة أشخاص للاشتباه في قيامهم بغسل الأموال لصالح عصابة مخدرات مكسيكية. كان التحقيق في القضية جارياً، لكن السلطات قررت التحرك بسبب تقارير في مجلة Búsqueda الأسبوعية، وهي شريكة الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين، تفيد بأن جيراردو فالنسيا استخدم شركات موساك فونسيكا لشراء العقارات في الأوروغواي.[40]

فنزويلا

تم القبض على جوزميل فيلاسكيز، شقيق أحد مسؤولي الأمن في عهد الرئيس الراحل هوغو تشافيز، أثناء محاولته ركوب طائرة لمغادرة البلاد بسبب شركة خاصة كشفت عنها وثائق بنما. كما تم القبض على والدته أميليس فيغيروا، ولكن سُمح لها بالعودة إلى المنزل بسبب صحتها. [41] كما أفاد موقع أرماندو إنفو الإخباري المحلي، أن شقيق جوسميل أدريان، وهو مساعد سابق للرئيس هوغو تشافيز، افتتح شركة وهمية من خلال شركة موساك فونسيكا في جمهورية سيشل بإيداع مبلغ 50 ألف دولار، استند تقريرهم على الوثائق المسربة من شركة المحاماة البنمية موساك فونسيكا. [42] تم توجيه الاتهام إلى فيلاسكيز في 20 أبريل. [42][43] أما فرانكلين دوران، الذي اشتهر في فنزويلا والأرجنتين بدوره في فضيحة الحقيبة التي كانت بقيمة 800 ألف دولار من الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز إلى كريستينا فرنانديز دي كيرشنر من شركة النفط المملوكة للدولة الفنزويلية، قادرًا على فتح شركة وهمية من زنزانته في السجن في الولايات المتحدة، حيث كان يقضي عقوبة بتهمة العمل كعميل أجنبي غير مسجل. [44]

المراجع

  1. ^ "Giant leak of offshore financial records exposes global array of crime and corruption". OCCRP. The International Consortium of Investigative Journalists. 3 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-04-04.
  2. ^ Schmidt، Michael S.؛ Myers، Steven Lee (أبريل 3, 2016). "Panama Law Firm's Leaked Files Detail Offshore Accounts Tied to World Leaders". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 14, 2024. اطلع عليه بتاريخ مارس 25, 2017.
  3. ^ Vasilyeva، Natalya؛ Anderson، Mae (3 أبريل 2016). "News Group Claims Huge Trove of Data on Offshore Accounts". نيويورك تايمز. أسوشيتد برس. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-04.
  4. ^ Garside، Juliette؛ Watt، Holly؛ Pegg، David (3 أبريل 2016). "The Panama Papers: how the world's rich and famous hide their money offshore". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2016-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-03.
  5. ^ Fusion Investigative Unit (3 أبريل 2016). "Here are the famous politicos in 'the Wikileaks of the mega-rich'". Fusion. مؤرشف من الأصل في 2016-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-03.
  6. ^ "Macri, imputado por las cuentas offshore" [Macri, charged with offshore accounts] (بالإسبانية). Pagina 12. أبريل 7, 2016. Archived from the original on يوليو 23, 2024. Retrieved أبريل 7, 2016.
  7. ^ "Panamá Papers: imputaron a Mauricio Macri por su participación en una sociedad offshore" [Papers Panama: Mauricio Macri charged to its participation in an offshore company]. lanacion.com.ar (بالإسبانية). أبريل 7, 2016. Archived from the original on نوفمبر 10, 2017. Retrieved أبريل 7, 2016.
  8. ^ "Macri fue director de una sociedad offshore de Bahamas" [Macri was director of an offshore company in the Bahamas]. lanacion.com.ar (بالإسبانية). Archived from the original on أبريل 7, 2016. Retrieved أبريل 7, 2016.
  9. ^ "Macri offshore: aparece una segunda empresa del presidente en Panamá - Perfil.com" [Macri offshore: appears a second company president in Panama]. Perfil.com (بes-LA). Archived from the original on مايو 11, 2016. Retrieved أبريل 7, 2016.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  10. ^ "The Power Players". مؤرشف من الأصل في فبراير 6, 2018. اطلع عليه بتاريخ يوليو 16, 2017.
  11. ^ "Quién es Daniel Muñoz, el "valijero" de Kirchner | Revista Noticias". مؤرشف من الأصل في سبتمبر 7, 2017. اطلع عليه بتاريخ يوليو 16, 2017.
  12. ^ "Panama Papers: los Kirchner se desvincularon de la investigación sobre sociedades offshore". مؤرشف من الأصل في أكتوبر 18, 2017. اطلع عليه بتاريخ يوليو 16, 2017.
  13. ^ Clarin.com (مايو 12, 2013). "Un piloto confirmó los vuelos con dinero del secretario de Kirchner". clarin.com (بالإسبانية). Archived from the original on أكتوبر 12, 2017. Retrieved يوليو 16, 2017.
  14. ^ "Murió Daniel Muñoz, señalado como 'valijero' de Kirchner". Urgente24. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 13, 2017. اطلع عليه بتاريخ يوليو 16, 2017.
  15. ^ "Big names implicated in Panama Papers offshore banking leak: Lionel Messi, Jackie Chan, several current and former world leaders among names revealed". CBC News. أبريل 4, 2016. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 30, 2024. اطلع عليه بتاريخ أبريل 18, 2016.
  16. ^ "Los Messi dicen que nunca usaron la sociedad panameña" [Messi say they never used the Panamanian society] (بالإسبانية). أبريل 4, 2016. Archived from the original on أبريل 6, 2016. Retrieved أبريل 4, 2016.
  17. ^ "Disgraced FIFA officials, Lionel Messi named in secret offshore files". هيئة البث الأسترالية. أبريل 4, 2016. مؤرشف من الأصل في أبريل 18, 2016.
  18. ^ Much، Mauritius؛ Obermayer، Bastian (أبريل 5, 2016). "The Small Kaiser". Süddeutsche Zeitung. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 26, 2024. اطلع عليه بتاريخ أبريل 10, 2016.
  19. ^ Australian Broadcast Corp (أبريل 3, 2016). "Panama Papers: FIFA officials, Lionel Messi, Michel Platini named in secret offshore files". مؤرشف من الأصل في ديسمبر 30, 2024. اطلع عليه بتاريخ أبريل 18, 2016.
  20. ^ "Lionel Messi to face tax fraud charges: Judge rejects request to clear Barcelona player". CBC Sport. Associated Press. أكتوبر 8, 2015. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 30, 2024. اطلع عليه بتاريخ أبريل 18, 2016.
  21. ^ "Messi, father guilty of tax fraud, given suspended 21-month sentences". SI.com. يوليو 6, 2016. مؤرشف من الأصل في يوليو 7, 2016. اطلع عليه بتاريخ يوليو 6, 2016.
  22. ^ "Lionel Messi tax fraud prison sentence reduced to fine". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 7 Jul 2017. Archived from the original on 2024-12-25. Retrieved 2023-01-21.
  23. ^ Kerry Dolan (أبريل 14, 2016). "Billionaires From Brazil And Mexico Named In The Panama Papers Leak". Forbes. مؤرشف من الأصل في أبريل 22, 2016. اطلع عليه بتاريخ أبريل 19, 2016.
  24. ^ ا ب ج John Lyons؛ David Luhnow (أبريل 22, 2016). "Brazil's Giant Problem". Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في مايو 26, 2024. اطلع عليه بتاريخ أبريل 24, 2016.
  25. ^ Nehamas، Nicholas (3 أبريل 2016). "Brazil's former top judge hid price he paid for Miami condo". ميامي هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2024-06-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-05.
  26. ^ Joaquim Barbosa é o primeiro destaque brasileiro no escândalo da Mossack Fonseca. نسخة محفوظة April 16, 2016, على موقع واي باك مشين. by Paulo Nogueira in "Diario do Centro do Mundo" newspaper (2016) باللغة البرتغالية
  27. ^ Christopher Harder (أبريل 5, 2016). "Panama Leak Involves Firm Probed in Petrobras Scandal — Energy Journal". Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في أبريل 12, 2016. اطلع عليه بتاريخ أبريل 18, 2016.
  28. ^ Blankfeld، Karen (أبريل 4, 2016). "Law Firm At Center of Panama Papers Leak Was Implicated In Brazil Corruption Scandal In January". فوربس. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 18, 2017. اطلع عليه بتاريخ أبريل 20, 2016.
  29. ^ ا ب AFP (أبريل 4, 2016). "Officials in Latin America linked to 'Panama Papers'". The Tico Times News. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 30, 2024. اطلع عليه بتاريخ أبريل 29, 2016.
  30. ^ Simon Romero (مارس 24, 2016). "Dilma Rousseff, President of Brazil, Resists Calls for Her Resignation". New York Times. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 30, 2024. اطلع عليه بتاريخ أبريل 19, 2016.
  31. ^ Cascione، Silvio؛ Simon، W (أبريل 4, 2016). "Brazil politicians linked to offshore companies in Panama leaks: paper". رويترز. مؤرشف من الأصل في أبريل 16, 2023. اطلع عليه بتاريخ أبريل 20, 2016.
  32. ^ "A torrential leak: A huge trove of documents has revealed the secrets of offshore business, presaging tougher times for tax havens". The Economist. أبريل 9, 2016. مؤرشف من الأصل في نوفمبر 10, 2017. اطلع عليه بتاريخ أبريل 20, 2016.
  33. ^ Casa Editorial El Tiempo (أبريل 4, 2016). "Colombianos que aparecen en lista de Papeles de Panamá – Sectores – ELTIEMPO.COM". El Tiempo. مؤرشف من الأصل في أبريل 6, 2016.
  34. ^ "Lista de paraísos fiscales para Colombia" [List of tax havens for Colombia]، Legis Comunidad Contable، أكتوبر 23, 2014، مؤرشف من الأصل في فبراير 27, 2021، اطلع عليه بتاريخ أبريل 5, 2016
  35. ^ "Colombia and Panama to hold new talks on tax info sharing"، Reuters، أبريل 12, 2016، مؤرشف من الأصل في أبريل 18, 2016، اطلع عليه بتاريخ أبريل 13, 2016
  36. ^ ا ب ج Kevin G. Hall؛ Vera Bergengruen؛ McClatchy Washington Bureau (أبريل 22, 2016). "Ecuador's leader demands release of Panama Papers, and learns he's in them". Charlotte Observer. مؤرشف من الأصل في أبريل 24, 2016. اطلع عليه بتاريخ أبريل 23, 2016.
  37. ^ Silvia Higuera (21 أبريل 2016). "Ecuadorian journalists face 'campaign of harassment' for participating in the investigation of the Panama Papers". Knight Foundation. مؤرشف من الأصل في 2019-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-08.
  38. ^ "Comisión de la Asamblea de Ecuador inició análisis del caso Papeles de Panamá". El Universo (بالإسبانية). أبريل 13, 2016. Archived from the original on نوفمبر 30, 2024. Retrieved مايو 8, 2016.
  39. ^ "Panama Papers: Mario Vargas Llosa niega vínculos con empresa offshore". مايو 26, 2019. مؤرشف من الأصل في أبريل 6, 2016.
  40. ^ Martha M. Hamilton (أبريل 25, 2016). "Cartel-Linked Suspects Arrested After Panama Papers Revelations". Panama Papers. مؤرشف من الأصل في يناير 30, 2017. اطلع عليه بتاريخ أبريل 30, 2016.
  41. ^ "Venezuela Prosecutors Arrest 2 Named in 'Panama Papers' Leak". ABC News. Associated Press. 21 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-22.
  42. ^ ا ب Corina Rodriguez؛ Brian Ellsworth (أبريل 20, 2016). Andrew Hay (المحرر). "Venezuela indicts businessman implicated in Panama Papers". Reuters. مؤرشف من الأصل في يونيو 30, 2016. اطلع عليه بتاريخ يونيو 1, 2016.
  43. ^ Youkee, Mat (18 Feb 2019). "Panama Papers 'tightened the noose' on offshore assets of Maduro's inner circle". الغارديان (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-12-30. Retrieved 2019-02-18.
  44. ^ Jim Wyss؛ Nicholas Nahemas (14 أبريل 2016). "Venezuelan convict at center of 'suitcase scandal' didn't raise flags for Panama Papers firm". Miami Herald. مؤرشف من الأصل في 2021-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-12.