فترة الولاية
|
الوالي
|
سنة الوفاة
|
نبذة
|
مكة
|
أوائل عهد علي بن أبي طالب سنة 36 هـ
|
الحارث بن ربعي
|
54 هـ
|
كنيته أبو قتادة الأنصاري، شهد أُحُدًا، وغزوة الخندق. وما بعد ذلك من المشاهِد، ولاه علي مكة ثم ولاها قُثَم بن العباس. توفي بالمدينة سنة أربع وخمسين وهو ابن سبعين سنة.[78]
|
36 - 40 هـ
|
قثم بن العباس بن عبد المطلب
|
55 هـ
|
ابن عم النبي، وكان أشبه الناس بالنبي، تولى نيابة ولاه علي بن أبي طالب على مكة والطائف في آن واحد، وشهد فتح سمرقند فاستشهد بها.
|
المدينة المنورة
|
37 هـ
|
أبو أمامة سهل بن حنيف
|
38 هـ
|
والد أبي أمامة بن سهل، وأخو عثمان بن حنيف، شهد بدرًا والمشاهد، وكان من أمراء علي بن أبي طالب، مات بالكوفة في سنة 38 هـ، وصلى عليه علي.[79]
|
37 هـ - ؟
|
تمام بن العباس بن عبد المطلب
|
؟
|
هو ابن عم النبي، تزوج ميمونة بنت علي بن أبي طالب، وكان تمام واليًا لعلي بن أبي طالب على المدينة؛ فإن عليًا لما سار إلى العراق استعمل سهل بن حنيف على المدينة، ثم عزله وأخذه إليه، واستعمل تمام بن العباس على المدينة بعد سهل، ثم عزله.[80]
|
؟ - 40 هـ
|
أبو أيوب الأنصاري
|
54 هـ
|
ولى علي بن أبي طالب على المدينة بعد عزل تمام بن العباس أبا أبوب الأنصاري الذي استمر واليًا عليها إلى سنة 40 هـ، حيث قدم المدينة جيش من الشام من قبل معاوية بن أبي سفيان بقيادة بسر بن أرطأة، ففر أبو أيوب من المدينة، وتوجه إلى على في الكوفة.[81]
|
البحرين وعمان
|
؟ - ؟
|
عمر بن أبي سلمة
|
83 هـ
|
ولاه علي بن أبي طالب على ولاية البحرين، حيث خرج مع علي من المدينة أثناء سفره إلى العراق، ثم بعثه على واليًا على البحرين، لفترة من الوقت، ثم استدعاه على لمصاحبته في العراق بعد ذلك.[82]
|
؟ - ؟
|
قدامة بن العجلان الأنصاري
|
؟
|
كان من ولاة علي بن أبي طالب على البحرين، لا توجد له ترجمة في كتب السير.[82]
|
؟ - ؟
|
النعمان بن العجلان الأنصاري
|
؟
|
كان من ولاة علي بن أبي طالب على البحرين.[82]
|
؟ - ؟
|
عبيد الله بن العباس
|
؟
|
ولاه علي بن أبي طالب على البحرين عبيد الله بن العباس كما ذكر الطبري، وكان واليًا على اليمن أيضًا، فيُلاحظ أن البحرين ونجد كانتا تابعتين له في تلك الفترة.[82]
|
اليمن (صنعاء)
|
36 - 40 هـ
|
عبيد الله بن العباس
|
؟
|
ولاه علي بن أبي طالب على صنعاء وأعمالهم، فقدم المدينة جيش من الشام من قبل معاوية بن أبي سفيان بقيادة بسر بن أبي أرطأة، فاستطاع أن يستولى على اليمن بفضل مساعدتهم، ولكن لفترة وجيزة، حيث استطاع عليّ استرجاعها من جيش معاوية، فأعاد عبيد الله بن عباس إلى ولايتها
مرة أخرى، واستمر واليًا عليها إلى أن قُتِل علي بن أبى طالب.[83]
|
اليمن (الجند)
|
36 - 40 هـ
|
سعيد بن سعد بن عبادة الأنصاري
|
؟
|
ولاه علي بن أبي طالب على الجند ومخالفيها.[83]
|
الجزيرة
|
؟ - 38 هـ
|
الأشتر النخعي
|
38 هـ
|
كانت ولاية الجزيرة محل تنازع بين علي ومعاوية، ويبدو أن عليًا استطاع السيطرة عليها لفترة من الوقت، وعين عليها الأشتر وهو أشهر ولاة علي في الجزيرة، حيث ولاه عليها لأكثر من مرة، فاستطاع أن يرتب أمورها، ثم اضطر علي لنقله لولاية مصر وذلك في سنة 38 هـ.[84]
|
مصر
|
36 - 38 هـ
|
قيس بن سعد بن عبادة
|
توفي في آخر عهد معاوية
|
كان محمد بن أبي حذيفة قد اغتصب الولاية في مصر أواخر عهد عثمان، فلمّا قٌتِل محمد بن أبي حذيفة عين علي قيس بن سعد الأنصاري على ولاية مصر،[85] حتى كتب إليه عليّ: «إني قد احتجت إلى قربك، فاستخلف على عملك وأقدم»، فكان ذلك بمثابة عزله.[86]
|
38 هـ
|
الأشتر النخعي
|
38 هـ
|
أرسله علي واليًا على مصر فمات حينما وصل إلى أطراف بحر القلزم، فمات قبل أن يصلها سنة 38 هـ.[87]
|
38 هـ
|
محمد بن أبي بكر
|
38 هـ
|
ولاه علي واليًا على مصر بعد وفاة الأشتر النخعي،[87] ثم إن معاوية أعد جيشًا بقيادة عمرو بن العاص فغزا به مصر، ووقعت بينهم وبين محمد بن أبي بكر معارك قوية انتهت بمقتل محمد بن أبي بكر، واستيلاء أجناد معاوية على مصر، وبذلك خرجت مصر من حكم علي بن أبى طالب سنة ثمان وثلاثين للهجرة.[88]
|
البصرة
|
36 هـ
|
عثمان بن حنيف الأنصاري
|
؟
|
أرسل علي بن أبي طالب عثمان بن حنيف الأنصاري أميرًا على البصرة بدلاً من عبد الله بن عامر، ولم يلبث عثمان بن حنيف طويلاً في الولاية، فقد قدم إلى البصرة جيش طلحة والزبير وعائشة للمطالبة بدم عثمان، وتطورت الأمور وحدث قتال، وخرج عثمان بن حنيف إلى بن أبى طالب فلقيه في طريقه إلى البصرة قبيل وقعة الجمل، وبذلك انتهت ولاية عثمان بن حنيف.[89]
|
36 - 39 هـ
|
عبد الله بن عباس
|
68 هـ
|
عندما أراد علي بن أبي طالب الخروج من البصرة ولى عبد الله بن عباس، وولي زياد بن أبيه على الخراج.[89]
|
39 - 40 هـ
|
أبو الأسود الدؤلي
|
69 هـ
|
تابعي وصَحِب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب الذي ولاه إمارة البصرة في خلافته، وشهد معه وقعة صفين والجمل ومحاربة الخوارج. ويُلقب بملك النحو لوضعه علم النحو، فهو أول من ضبط قواعد النحو، فوضع باب الفاعل، المفعول به، المضاف وحروف النصب والرفع والجر والجزم[90]
|
الكوفة
|
36 هـ
|
قرضة بن كعب الأنصاري
|
؟
|
كان أبو موسى الأشعري واليًا على الكوفة، وأخذ لعليّ البيعة من أهلها، ولكن كان أبو موسى يريد الصلح ولا يريد القتال، فعيّن عليّ مكانه قرضة بن كعب الأنصاري، ثم إن علي بن أبى طالب قدم الكوفة بعد موقعة الجمل، وأصبحت الكوفة عاصمة الخلافة.[91]
|
الموصل
|
23 - 38 هـ[58]
|
مالك بن الحارث الأشتر
|
38 هـ
|
ولاه علي بن أبي طالب الموصل والجزيرة الفراتية، ثم أرسله لولاية مصر، فمات قبل أن يصلها.
|
فارس
|
36 - 37 هـ
|
أبو أمامة سهل بن حنيف
|
37 هـ
|
تذكر المصادر أن عليًا ولى على فارس سهل بن حنيف الأنصاري، وقد استمر واليًا على فارس فترة من الوقت، ثم إن أهل فارس عصوا وأخرجوا سهل بن حنيف سنة 37 هـ تقريبًا.[92]
|
37 - 40 هـ
|
زياد بن أبيه
|
53 هـ
|
اتفق عليّ مع ابن عباس - والي البصرة حينيذٍ - أن يرسل مساعده زياد بن أبيه على فارس، فذهب زياد إلى فارس يصاحبه أربعة آلاف جندي، فقضى على الفتنة فيها، واستمر واليًا عليها حتى مقتل عليّ.[93]
|
خراسان
|
؟ - ؟
|
عبد الرحمن بن أبزى
|
؟
|
نقل ابن الأثير في تاريخه أن عليًا استعمل عبد الرحمن بن أبزى على خراسان، ولا تُعرف معلومات عن فترة ولايته.[94]
|
؟ - ؟
|
جعدة بن هبيرة بن أبي وهب
|
؟
|
ابن عمة النبي، أمه أم هانئ بنت أبي طالب، ولاه خاله علي بن أبى طالب على خراسان.[95]
|
سجستان
|
؟ - ؟
|
عبد الرحمن بن جزء الطائي
|
؟
|
أرسل علي بْن أَبِي طالب عَبْد الرَّحْمَنِ بْن جزء الطائي إِلَى سجستان واليًا عليها، فقتله حسكة بْن عتاب الحبطي وهو من صعاليك العرب، ثم أخذوا ينهبون الأموال، ويعيثون فيها فسادًا.[96]
|
؟ - 40 هـ
|
ربعي بن كأس العنبري
|
؟
|
بعد مقتل عبد الرحمن بن جزء الطائي؛ كتب علي إلى عبد الله بن عباس يأمره أن يولي سجستان رجلًا، ويسيره إليها في أربعة آلاف، فوجه ربعي بن كأس العنبري، ومعه الحصين بن أبي الحر العنبري، فلما ورد سجستان قاتلهم حسكة فقتلوه، واستطاع ربعي أن يضبط البلاد.[97]
|
أذربيجان
|
؟ - ؟
|
الأشعث بن قيس
|
40 هـ
|
كان الأشعث بن قيس عاملاً على أذربيجان حينما توفى عثمان بن عفان، فلما بويع على بن أبى طالب بالخلافة كتب إلى الأشعث بن قيس أن يبايع له، وأن يأخذ له البيعة، واستقدمه عليّ فلحق به في الكوفة، ثم شهد معه المشاهد حيث اشترك معه في وقعة صفين وفي قتال الخوارج، ثم أعاده مرة أخرى على أذربيجان، وضم إليه ولاية أرمينية.[98]
|
؟ - ؟
|
سعيد بن سارية الخزاعي
|
؟
|
كان على شرطة علي، وولاه أَذْربِيجان.[99]
|
؟ - 40 هـ
|
قيس بن سعد بن عبادة
|
؟
|
كَانَ قَيْسُ بْنُ سَعْدٍ عَلَى إِمْرَةِ أَذْرَبِيجَانَ، تَحْتَ يَدِهِ أَرْبَعُونَ أَلْفَ مُقَاتِلٍ، قَدْ بَايَعُوا عَلِيًّا عَلَى الْمَوْتِ.[100]
|