أغلب المصادر ترجح أن السلام كان عبارة عن مقطع موسيقي فقط.[3] لكن بعض المصادر تقول أن لها كلمات دون ذكر كاتبها من أهمها موقع رئاسة جمهورية مصر العربية والكلمات كالآتي:[2]
أغلب المصادر ترجح أن اللحن كان من تأليف الموسيقار الإيطالي جوزيبي بوجيولي. لكن بعض المصادر تقول أن ملحنها الموسيقار الإيطالي جوزيبي فيردي ملحن مارش الانتصار في أوبرا عايدة ومن أهم المصادر التي تقول هكذا موقع رئاسة جمهورية مصر العربية[2]
نشيد الحرية كان نشيداً غير رسمي من تلحين الموسيقار محمد عبد الوهاب ومن تأليف الشاعر كامل الشناوي. حيث اشتهر أثناء ثورة 23 يوليو سنة 1952 حتي أصبح النشيد غير الرسمي لمصر، وما زال لحنه يعد موسيقى تُعزَف في الأحداث و المناسبات الوطنية.[2]
لحن النشيد اعتمدته الكنيسة القبطية الأرثوذكسية للترنيمة البابوية "كالوس إكي" (بالقبطية: Ⲕⲁⲗⲟⲥ ⲁⲕⲓ̀ ϣⲁⲣⲟⲛ ⲙ̀ⲫⲟⲟⲩ). يتم ترديد هذه الترنيمة كتهنئة لبابا الأقباط بسلامة عودته إلى أرض الوطن من السفر.[4] في الأصل، لم يكن للترنيمة نغمة أصلية أو فريدة خاصة بها، حيث يتم غناء كل آية منها بنبرة أعيد تدويرها من إحدى ترانيم الكنيسة الأخرى. وفي القرن العشرين، قام المرنم ميخائيل جرجس البتانوني بترتيب الترنيمة موسيقيًا على نغمة "سلام أفندينا" الذي كان النشيد الوطني المصري في ذلك الوقت.[4]
اللحن في معابد يهود السفارديم
استخدمت لحن الأغنية في المعابد اليهودية السفارديم ويتم غنائها حاليًا في المعابد السفاردية في إسرائيل عند الصلاة والإعياد[5]
المصادر
^"مصر (1869-1953)". nationalanthems.info. مؤرشف من الأصل في 2023-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-26.