السالك هو الذي مشى على المقامات بحاله لا بعلمه وتصوره، فكان العلم الحاصل له عينًا يأبى من ورود الشبهة المضلة له.[1]
علم السلوك هو علم الحقائق والمنازل والأحوال، وعلم المعاملة والإخلاص في الطاعات والتوجّه إلى الله تعالى من جميع الجهات.[2] ويسمّى بعلم الأخلاق وبـعلم التصوّف أيضا.[2]
هذه بذرة مقالة عن موضوع صوفي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.