خمس أعين

خمس أعين
 
الخريطة
تاريخ التأسيس 14 أغسطس 1941  تعديل قيمة خاصية (P571) في ويكي بيانات
العضوية
اللغات الرسمية الإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P37) في ويكي بيانات
عدد الأعضاء 5 دولة  تعديل قيمة خاصية (P2124) في ويكي بيانات

العيون الخمس (بالإنجليزية: Five Eyes)‏، والمعروفة اختصارا "FVEY"، هو مصطلح يُشير إلى تحالف استخباراتي يشمل كلّ من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا وأستراليا ونيوزيلندا، [1] بموجب المعاهدة البريطانية الأميركية متعددة الأطراف، وهي معاهدة تختص بمجال التعاون المشترك في استخبارات الإشارات.[2][3][4]

تعود أصول «خمس أعين» إلى فترة ما بعدَ الحرب العالمية الثانية، عندما أصدر الحلفاء ميثاق الأطلسي لوضع أهدافهم لعالم ما بعدَ الحرب. خِلال فترة الحرب الباردة، طور تحالف خمس أعين نظام المُراقبة إيكيلون لمراقبة اتصالات الاتحاد السوفيتي السابق والكتلة الشرقية، ويستخدم حالياً لمراقبة الاتّصالات في جميع أنحاءِ العالم.[5][6]

كُشف عن «إيكيلون» في أواخر التسعينات، وأثار ذلك نقاشًا واسعاً في البرلمان الأوروبي، وكونغرس الولايات المتحدة، وأثناء «الحرب الأمريكية على الإرهاب» ركَّزَ تحالف العيون الخمس مراقبته على شبكة الويب العالمية، وقد وصف المُتعاقد السابق معَ وكالة الأمن القومي إدوارد سنودن العيون الخمس بأنَّها «منظَّمة استخبارات فوق وطنية لا تستجيب للقوانين المَعْروفَةِ لبلدانها»، وكشفت الوثائق التي سربها سنودن في 2013 أنَ مكتب التحقيقات الفيدراليّ يتجسس على المُواطنين ويُشارك المعلومات التي يجمعها معَ العيون الخمس للتحايل على اللوائح المحلية التقييدية المتعلّقة بمراقبة المواطنين.[7][8][9][10]

تُعدّ العيون الخمس واحدة من أكثر تحالفات التجسس المَعْروفَةِ شمولاً في التاريخ.[11]

مقر وكالة الأمن القومي الأمريكية في فورت ميد، ماريلاند، الولايات المتحدة
مكتب منظمة الأمن والاستخبارات الاسترالية في كانبرا، أستراليا
مكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية في شلتنهام، جلوسيسترشاير، المملكة المتحدة
مقر وكالة أمن الاتصالات في أوتاوا، أونتاريو، كندا

نظرًا لأنّه يتم جمع المعلومات الاستخبارية المُعالجة من مصادر متعددة، فإنَّ المعلومات الاستخباراتية المُشتركة لا تقتصر على استخبارات الإشارات وغالبًا ما تتضمن المخابرات الحربية والاستخبارات البشرية والاستخبارات الجغرافية المكانية.

المنظَّمات

يُلقي الجدول التالي نظرة عامة على مُعظم وكالات العيون الخمس.[2]

البلد الوكالة الرمز الدور [2]
 أستراليا وكالة الاستخبارات السرية الأسترالية ASIS استخبارات بشرية
مديرية الإشارات الأسترالية ASD استخبارات الإشارات
منظَّمة المخابرات الأمنية الأسترالية ASIO استخبارات أمنية
منظَّمة الاستخبارات الجُغرافيَّة المكانية الأسترالية AGO استخبارات جغرافية
منظَّمة استخبارات حربية DIO استخبارات حربية
 كندا قيادة استخبارات القوات الكندية CFINTCOM استخبارات حربية وجغرافية وبشرية
وكالة أمن الاتصالات CSE استخبارات الإشارات
جهاز الاستخبارات والأمن الكندي CSIS استخبارات بشرية، المخابرات الأمنية
 نيوزيلندا مديرية استخبارات حربية والأمن DDIS استخبارات حربية
مكتب أمن الاتّصالات الحكومية GCSB استخبارات الإشارات
دائرة المخابرات الأمنية النيوزيلندية NZSIS استخبارات بشرية
 المملكة المتحدة استخبارات الدفاع DI استخبارات حربية
مكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية GCHQ استخبارات الإشارات
المكتب الخامس MI5 استخبارات أمنية
جهاز الاستخبارات البريطاني MI6، SIS استخبارات بشرية
 الولايات المتحدة وكالة المخابرات المركزية CIA استخبارات بشرية
وكالة استخبارات الدفاع DIA استخبارات حربية
مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI استخبارات أمنية
الوكالة الوطنية للاستخبارات الجغرافية المكانية NGA استخبارات جغرافية
وكالة الأمن القومي الأمريكية NSA استخبارات الإشارات

التاريخ

الأصول (الأربعينيَّات - الخمسينيَّات)

صفحة الغلاف للنسخة الأولى من المعاهدة البريطانية الأمريكية السرية في عام 1946 وَالتي كُشفت في 2011

يعود أصل تحالف العيون الخمس إلى ميثاق الأطلسي الذي وضع أهداف الحلفاء لعالم ما بعد الحرب، حيثُ وقَّعت حكومتي المملكة المتحدة والولايات المتحدة على «اتفاقية بروسا» في 17 مايو 1943، لتسهيل التعاون بين وزارة الحرب الأمريكيَّة مكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية، وفي 5 مارس 1946 أصبحت المعاهدة السرية رسميَّة وتُعرف بالمعاهدة البريطانية الأمريكية وَالتي شكلت أساس استخبارات الإشارات بين وكالة الأمن القومي ومكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانيَّة حتَّى يومنا هذا.[12][13]

في 1948 تمَّ تمديد المُعاهدة لتشمل كندا، والنرويج في 1952، والدنمارك في 1954، وألمانيا الغربية في 1955، وأُستراليا في 1956، ونيوزيلندا في 1956.[13] لتشارك هذه الدول في التحالف بصفتها «أطراف ثالثة»، وبحلول 1955 تمَّ الاعتراف رسميًا بالوضع الرسميّ لدول العيون الخمس المُتبقية في نسخة أحدث من المُعاهدة البريطانيَّة الأمريكية.[14]

الحرب الباردة (الخمسينات والتسعينات)

تبادلت مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانيَّة ووكالة الأمن القومي معلومات استخباراتية عن الاتحاد السوفيتي، وجُمهُوريَّة الصين الشعبية، والعديد من دول أوروبا الشرقيَّة خِلال الحرب الباردة، [15] وطور التحالف شبكة مراقبة «إيكيلون» بهدف مراقبة الاتّصالات العسكريَّة والدبلوماسيَّة للاتحاد السوفيتيّ والكتلة الشرقية.[16]

عمِلَت أُستراليا ونيوزلندا في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدعم الولايات المتَّحدة بشكلٍ مباشر أثناء حرب فيتنام، وكُلفت مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانيَّة المُتمركزة في مستعمرة هونغ كونغ البريطانية بمراقبة شبكات شمال فيتنام الدفاعيَّة الجوية.[17][18] وخلال حرب الفوكلاند تلقت بريطانيًا بيانات استخباراتية من حلفائها في العيون الخمس مثل أُستراليا والنرويج وفرنسا.[19][20][21]

في الخمسينات نظم جهاز الاستخبارات البريطانيّ (SIS) ووكالة المخابرات المركزيَّة الأمريكيَّة (CIA) بشكلٍ مشترك انقلاب 1953 في إيران للإطاحة برئيس الوزراء الإيرانيُّ محمد مصدق.[22][23][24][25] ونظم جهاز الاستخبارات البريطانيّ (SIS) ووكالة المخابرات المركزيَّة الأمريكيَّة (CIA) بشكلٍ مشترك عملية اغتيال زعيم الاستِقلال الكونغولي باتريس لومومبا في الستينيات.[26][27][28] وفي سبعينات القرن الماضي نظم كلّ من خدمة المخابرات الأستراليَّة السرية (ASIS) ووكالة المخابرات المركزيَّة الأمريكيَّة (CIA) بشكلٍ مشترك الإطاحة بالرئيس التشيلي سلفادور أليندي.[29][30][31][32] وخلال احتجاجات ميدان تيانانمين عام 1989 شارك جهاز الاستخبارات البريطاني معَ وكالة المخابرات المركزيَّة الأمريكيَّة في عملية يلوبيرد لإنقاذ المُنشقين من النظام الصيني.[33]

شبكة إيكيلون (1972-2000)

تطوَّرت شبكة إيكيلون للمراقبة في أواخر القرن العشرين إلى نظام عالمي لَهُ قدرة هائلة على اكتساح الاتّصالات الخاصّة والتجارية، بما فيها المكالمات الهاتفيَّة والفاكس والبريد الإلكترونيّ وحركة مرور البيانات الأخرى، وتقومُ بذلك من خِلال اعتراض حاملي الاتّصالات مثل الإرسال عبر الأقمار الصناعيّة وشبكات الهاتف العامة.[34]

لدى تحالف العيون الخمس نوعان من طرق جمع المعلومات: برنامج بريسم الذي يجمع معلومات المُستخدم من شركات التِّكنولوجيا مثل جوجل وأبل ومايكروسوفت، والنظام الآخر "نظام جمع المنبع [الإنجليزية]" الذي يجمع المعلومات مباشرةً من الاتّصالات عبر كابلات الألياف الضوئية والبنية التحتية، وقد كشفت هذه الطرق لأول مرَّة في 1972، عندما أبلغ محلل اتصالات سابق في وكالة الأمن القومي «مجلّة رامبارتس» أنَ وكالة الأمن القومي طورت تقنية «يمكنها كسرِ جميع الرموز السوفيتية».[35] وفي عام 1988 كشف «دنكان كامبل» من «مجلّة نيوستيتسمان» عن وجود إيكيلون وقد وصفت القصة التي جائت بعنوان «شخص ما يستمع» كيف وُظفت عمليات التنصت لمصالح أُخرى غير مصالح «الأمن القومي»، وإساءة استِخدامُها بانتظام للتجسس على الشركات لخدمة المصالح التجاريَّة الأمريكية.[36] في 1996 قدم الصحفي النيوزيلنديّ نيكي هاجر وصفًا مفصلاً لإيكيلون في كتاب بعنوان «القوَّة السرية - دور نيوزيلندا في شبكة التجسس الدولية» والذّي استشهد به البرلمان الأوروبي بعدَ عامين في تقرير بعنوان «تقييمٍ تكنولوجيّاً السيطرة السياسيَّة (PE 168.184)».‏ [37]

في 16 مارس 2000 دعا البرلمان الأوروبي إلى إصدار قرار بشأن العيون الخمس وشبكة المُراقبة إيكيلون الخاصّة به، والذّي سيدعو للتفكيك الشبكة بالكامل إذا تمَّ إقراره.[38] وبعد ثلاثة أشهر، أنشأ البرلمان الأوروبيّ «اللجنة المؤقتة بشأن إيكيلون» للتحقيق في شبكة مراقبة إيكيلون، لكنّ المفوضية الأوروبية أعاقت التحقيقات وفقًا لعدد من السياسيين الأورُوبيين من بينهم السياسيّ الفنلندي اسكو سيبانين (بالفنلندية: Esko Seppänen).[39]

وفي الولايات المتَّحدة حذر المشرعون في الكونغرس الأمريكي من استخدام نظام إيكيلون لمراقبة المواطنين الأمريكيين، [40] وفي 14 مايو 2001 ألغت حكومة الولايات المتَّحدة جميع الاجتماعات معَ اللجنة المؤقتة بشأن إيكيلون [الإنجليزية].‏ [41]

وفقًا لتقرير صادر عن هيئة الإذاعة البريطانية في مايو 2001 «ترفض الحكومة الأمريكيَّة الاعتراف بوجود إيكيلون».[16]

الحرب على الإرهاب (2001 حتَّى الآن)

زادت قدرات المُراقبة للعيون الخمس بشكلٍ كبير في أعقاب هجمات 11 سبتمبر على مركز التجارة العالمي والبنتاغون كجزء من الحرب العالمية على الإرهاب، وخلال الفترة التي سبقت حرب العراق راقب التحالف اتصالات مفتش الأسلحة التابع للأمم المتَّحدة هانز بليكس، [42][43] وتعرض مكتب الأمين العام للأمم المتَّحدة كوفي عنان للتنصت من قبل مخابرات بريطانية، [44][45] وشرحت مذكرة لوكالة الأمن القومي بالتفصيل خطط العيون الخمس لتعزيز التنصت على وفود الأمم المتَّحدة لست دول كجزء من حملة «الحيل القذرة» للضغط عليها للتصويت لصالح استخدام القوَّة ضدَّ العراق.[46][47]

أقامت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وجهاز الاستخبارات البريطاني شراكة مراقبة معَ الزعيم الليبي معمر القذافي للتجسس على معارضين ليبيين في الخراج، مقابل استخدام ليبيا كقاعدة لعمليات التسليم الاستثنائي.[48][49][50][51][52]

إبتداءاً من 2010 تتمتع خمسة أعين أَيْضًا بإمكانيَّة الْوُصُول إِلى سيبرنت [الإنجليزية] وهو نظام لشبكات كمبيوتر مترابطة تُستخدمها وزارة الدفاع الأمريكيَّة ووزارة الخارجيَّة الأمريكيَّة لنقل المعلومات السرية.[53]

في 2013 كشفت الوثائق التي سربها المقاول السابق لوكالة الأمن القومي إدوارد سنودن عن وجود العديد من برامج المُراقبة تديرها العيون الخمسة بشكلٍ مشترك، وتتضمَّن القائمة التالية عدد من الأمثلة:

  • بريسم (بالإنجليزية: PRISM)‏ - تديرها وكالة الأمن القومي الأمريكيَّة معَ مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانية، ومديرية الإشارات الأسترالية.[54][55]
  • XKeyscore - تديرها وكالة الأمن القومي الأمريكيَّة بمساهمة مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانية، ومديرية الإشارات الأسترالية.[56]
  • تمبورا (بالإنجليزية: Tempora)‏ - تديرها مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانيَّة بمساهمات من وكالة الأمن القومي الأمريكية.[57][58]
  • MUSCULAR - تديرها مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانيَّة بمساهمة وكالة الأمن القومي الأمريكية.[59]
  • STATEROOM - تديرها مديرية الإشارات الأستراليَّة ووكالة المخابرات المركزيَّة الأمريكية، و وكالة أمن الاتّصالات الكندية، ومكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانيَّة ووكالة الأمن القومي الأمريكية.[60]

في مارس 2014 أمرت محكمة العدل الدولية أُستراليا بوقف التجسس على تيمور الشرقية، ويُمثل هذا الحُكم أول قيود تُفرض على «العيون الخمس».[61]

في نوفمبر 2020 انتقدَ تحالف العيون الخمس قواعد الصين التي تستبعد المشرعين المنتخبين في هونغ كونغ.[62]

المُنافسة معَ الصين الشيوعيَّة (2018 إلى الوقت الحاضر)

قبضت السلطات الكندية على المسؤول التنفيذيّ في شركة هواوي «منج وانزو»في مطار فانكوفر الدولي في 1 ديسمبر 2018 لمواجهة اِتِّهامات أمريكيَّة بالاحتيال والتآمر.[63] وردت الصين باعتقال مواطنين كنديين، وأعتبر محللون أنَ ذلك بداية صدام مباشر بين القيادة الشيوعيَّة للصين وأعضاء تحالف العيون الخمس، وفقاً لجريدة جنوب الصين الصباحية.[64] وفي الأشهر التالية فرضت الولايات المتَّحدة قيودًا على التبادل التكنولوجي معَ الصين.[65] وبعد مطالبات من برلمانيين أستراليين ووزير الخارجيَّة الأمريكيّ مايك بومبيو أعلنت حكومة المملكة المتَّحدة أنَّها ستقلل من وجود تقنية هواوي في شبكة جيل خامس الخاصّة بها إلى الصفر، [66][67] وذكرت جريدة جنوب الصين الصباحية أنَ بكين تُعتبر هذه الأحداث حربًا سياسيَّة «تخوضها معَ أقدم تحالف استخباراتي في العالم وهو العيون الخمس».[68]

الجدل حول تقاسم التجسس الداخليّ

أظهرت وثائق «الأعين الخمس» في السنوات الأخيرة تجسس المتحالفون على مواطني بعضهم البعض، [7][8][9][10][69] وزعم شامي شكرابارتي مدير مجموعة ليبرتي أنَ تحالف «خمس أعين» يزيد من قدرة الدول الأعضاء على «التعاقد معَ بعضهم البعض من الباطن على أعمالهم القذرة»، [70] ووصف إدوارد سنودن التحالف بأنَّه «منظَّمة استخبارات فوق وطنية لا تستجيب لقوانين بلدانها».

نتيجةً لتسريبات سنودن أصبح تحالف «العيون الخمس» موضوعاً للجدل في مختلفِ أنحاءِ العالم:

  •  كندا: في أواخر 2013 أنتقد القاضي الفيدراليّ الكندي ريتشارد موسلي بشدَّة جهاز الاستخبارات والأمن الكندي لتعهيد مُراقبتها للكنديين إلى وكالات شريكة في الخارج، ويؤكّد حُكِمَ محكمة مؤلف من 51 صفحة أنَ دائرة الاستخبارات الأمنية الكندية وغيرها من الوكالات الفيدراليَّة الكندية قامت بشكلٍ غير قانوني بتجنيد حلفاء «العيون الخمس» في شبكات المُراقبة العالميَّة معَ إبقاء المحاكم الفيدراليَّة المحليَّة في الظلام.[71][72][73]
  •  نيوزيلندا: في 2014 طلب برلمان نيوزيلندا من دائرة المخابرات الأمنية النيوزيلنديَّة ومكتب أمن الاتّصالات الحكوميَّة لنيوزيلندا توضيح "إذا كانوا تلقوا أي مساهمات ماليَّة من أعضاء تحالف «العيون الخمس». لكنّ الوكالتين حجبتا المعلومات ذات الصلة ورفضتا الكشف عن أي مساهمات ماليَّة محتملة، وأكد ديفيد كانليف زعيم حزب العمّال أنَّه يحق للجمهور معرفة ذلك.[74]
  •  الاتحاد الأوروبي: في أوائل 2014 أصدرت «لجنة الحريات المدنيَّة والعدل والشؤون الداخلية» في البرلمان الأوروبيّ مسودة تقرير أكدت أنَ وكالات الاستخبارات في نيوزيلندا وكندا تعاونت معَ وكالة الأمن القومي الأمريكيَّة في إطار برنامج العيون الخمسة وربما كانت تشارك بنشاط البيانات الشخصية لمواطني الاتحاد الأوروبي.[75][76]

تعاون دول أُخرى

منذُ إضافة عضوين في 1956، يتكون التحالف من خمسة دول، حيثُ أُضيفت كندا في 1948، وأُضيفت كلّ من نيوزيلندا وأستراليا في 1956، [77][78] ويُشارك في التحالف مجموعة دول تُسمى «شركاء الطرف الثالث» تشارك استخباراتها معَ العيون الخمس.

وقد أُنشئت اتفاقيَّات مشاركة أخرى، ووفقًا لإدوارد سنودن فإنَّ وكالة الأمن القومي لها «هيئة ضخمة» تُسمى مديرية الشؤون الخارجيَّة وهي مسؤولة عن الشراكة معَ الدول الأجنبية.[79]

تتعاون إسرائيل، [80] وسنغافورة، وكوريا الجنوبية، [81] واليابان معَ تحالف العيون الخمس.[82]

العيون الستة

وفقًا للمجلة الإخبارية «لو نوفيل أوبسرفاتور» اقترحت الولايات المتَّحدة على فرنسا الانضمام إلى «العيون الخمس» في عام 2009 ليصبح التحالف «العيون الستة»، لكنّ نيكولا ساركوزي طلب الحصول على نفس وضع الحلفاء الآخرين، بما في ذلك التوقيع على «اتفاقية عدم التجسس»، وقد وافق مدير وكالة الأمن القومي على ذلك، ولكنَّ مدير وكالة المخابرات المركزيَّة لم يوافق، وأدى ذلك إلى رفضَ فرنسا.[83]

في 2013 أُفيد بأنَّ ألمانيا مهتمة بِالانضمام إلى تحالف العيون الخمس، [84][85] وكان عدد من أعضاء الكونغرس الأمريكي بمن فيهم تيم رايان وتشارلز دينت يضغطون لأجل دخول ألمانيا إلى تحالف العيون الخمس.[86]

خمس عيون زائد ثلاثة

ضدَّ روسيا والصين

تشارك دول الأعين الخمسة المعلومات معَ مجموعة من «الشركاء ذوي التفكير المماثل»، مثل فرنسا وألمانيا واليابان، منذُ أوائل عام 2018 لمواجهة التَّهديدات الناشئة عن الأنشطة الخارجيَّة للصين وروسيا.[87][88]

ضدَّ كوريا الشمالية

تتبادل العيون الخمس المعلومات الاستخباراتية حول الأنشطة العسكريَّة لكوريا الشمالية وصواريخها الباليستية معَ وفرنسا واليابان وكوريا الجنوبية.[89]

العيون التسعة

خريطة دول العيون التسعة

العيون التسعة (بالإنجليزية: The Nine Eyes)‏ هو تحالف مختلفِ يتكون من أعضاء العيون الخمس بِالإضافة إلى الدنمارك وفرنسا وهولندا والنرويج.[77][78]

العيون الأربعة عشر

خريطة دول العيون الأربع عشرة

وفقًا لوثيقة سربها إدوارد سنودن توجد اتفاقية بين أربعة عشر دولة تُعرف رسميًا باسمِ (بالإنجليزية: SIGINT Seniors Europe)‏ ‏(SSEUR).[90] تتكون من أعضاء العيون الخمسة وبلجيكا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والسويد.[77][78]

مزيد من التعاون

توجد عدد من اتفاقيَّات الاستخبارات الخاصّة بقضايا مُحدَّدة، كما أوردت منظمة الخصوصية الدولية، وَالتي تشمل بعض أو جميع الدول المذكورة أعلاه والعديد من الدول الأخرى، مثل:[91][92]

  • مشاركة منطقة مُحدَّدة بين 41 دولة شكلت تحالف الحلفاء في أفغانستان
  • جهد مشترك لدول العيون الخمس في «التعاون المركّز» لاستغلال شبكة الكمبيوتر معَ النمسا، وبلجيكا، وجُمهُوريَّة التشيك، والدنمارك، وألمانيا، واليونان، والمجر، وأيسلندا، وإيطاليا، واليابان، ولوكسمبورغ، وهولندا، والنرويج، وبولندا، والبرتغال، وكوريا الجنوبيَّة وإسبانيا والسويد وسويسرا وتُركيَّا
  • «نادي برن»: تحالف يُضمُّ 17 عضوًا بما في ذلك الدول الأوروبيَّة بشكلٍ أساسي، ليست الولايات المتَّحدة من ضمنَ أعضائه.
  • Maximator: تحالف استخباراتي بين الدنمارك وألمانيا وفرنسا وهولندا والسويد.
  • مجموعة مكافحة الإرهاب: دول تحالف «نادي برن» بِالإضافة إلى الولايات المتَّحدة.
  • اللجنة الخاصّة للناتو: تتألَّف من رؤساء الأجهزة الأمنية في الدول الأعضاء في الناتو البالغ عددها 28 دولة.

قائمة أهداف المُراقبة «خمس أعين»

أفراد بارزون

معَ زيادة قدرات «خمس أعين» الرقابية لمواكبة التطوّرات التكنولوجية، تمَّ تطوير نظام مراقبة عالمي لالتقاط الاتّصالات بأكملها عبر الحدود، [93] وتحتوي القائمة التالية على عدد قليل من أهداف «خمس أعين» وهم شخصيات عامة في مختلفِ المجالات.

الصورة الاسم وكالات المراقبة ملاحظات المرجع.
تشارلي تشابلن
1889-1977
  • المكتب الخامس
  • FBI
الممثل الكوميدي والمخرج والملحن البريطانيّ الذي صعد إلى الشهرة في العصر الصامت، كانَ أحد أهم الشخصيّات في صناعة السينما من خِلال شخصية "الصعلوك"، وضع تحت المُراقبة بسببِ صلاته المزعومة بالشيوعية في أوائل الخَمْسيْنِيَّات من القرن الماضي من قبل عملاء المكتب الخامس، الذين عملوا نيابة عن مكتب التحقيقات الفيدراليّ كجزء من حملة لإبعاده عن الولايات المتحدة. [94][95][96]
ستروم ثورموند
1902-2003
  • وكالات مختلفة
مثل ستروم ثورموند المرشح في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 1948 ولاية كارولينا الجنوبية في مجلس الشيوخ الأمريكي من عام 1954 حتَّى عام 2003، وعندما بلغَ مئة عام أُعتبر "عضو مجلس الشيوخ الأطول خدمة في تاريخ الولايات المتحدة"، وفي عام 1988 قالت مارجريت نيوزهام موظفة في شركة لوكهيد في جلسة مغلقة للكونغرس الأمريكي أنَ مكالمات ثورموند الهاتفيَّة تمَّ اعتراضها من تخالف "العيون الخمسة" عبر نظام المُراقبة إيكيلون. [97][98][99]
نيلسون مانديلا
1918-2013
  • وكالة المخابرات المركزية
  • جهاز الاستخبارات البريطاني
ناشط ومحامي وفاعل خير جنوب إفريقي شغل منصب رئيس جنوب إفريقيا من عام 1994 إلى 1999، يتهم بأنَّه إرهابي ووضع تحت المُراقبة من قبل عملاء المخابرات البريطانية، وفي عام 1962 قُبض عليهِ بعدَ أنَ التقطت وكالة المخابرات المركزيَّة تفاصيل أنشطته وسلمتها للسلطات المحلية. [100][101][102][103]
جين فوندا
1937–
  • مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانية
  • وكالة الأمن القومي الأمريكية
ممثلة وكاتبة وناشطة سياسية أمريكيَّة وعارضة أزياء سابقة، بسببِ نشاطها السياسيّ أُعترضت اتصالاتها واتصالات زوجها، توم هايدن من قبل مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانيَّة وتمَّ تسليمها إلى وكالة الأمن القومي الأمريكية. [104][105]
علي خامنئي
1939–
  • مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانية
  • وكالة الأمن القومي الأمريكية
علي خامنئي المرشد الأعلى لإيران، تمَّ استهدافه خِلال زيارة نادرة لَهُ إلى كردستان الإيرانيَّة في عام 2009، وتمَّت مراقبته في إطار مهمة تجسس ذات تقنية عالية تتضمن تحليل ومعالجة صور الأقمار الصناعية، وكانت العملية مشتركة بين مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانيَّة ووكالة الأمن القومي الأمريكية. [106]
جون لينون
1940-1980
  • FBI
  • المكتب الخامس
شارك جون لينون، الموسيقيّ البريطانيّ وكاتب الأغاني والمغني الرئيسيّ لفرقة البيتلز، في نشاط مناهضة للحرب من خِلال العديد من الأغاني الشهيرة مثل "أعط السلام فرصة" و"عيد الميلاد السعيد (انتهت الحرب)" وفي 1971 انتقل إلى مدينة نيويورك للانضمام إلى النشطاء في الولايات المتَّحدة للاحْتِجاج على حرب فيتنام. وأطلقت الحكومة الأمريكيَّة عملية رقابة واسعة النطاق لأنشطته ورحلته إلى بريطانيا، بمساعدة المكتب الخامس. [107][108][109][110]
إيهود أولمرت
1949–
  • مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانية
  • وكالة الأمن القومي الأمريكية
سياسي إسرائيلي ومحامي وعمدة القدس السابق، كانَ رئيس وزراء إسرائيل الثاني عشر، تمت مراقبته معَ وزير الدفاع الإسرائِيلي إيهود باراك، من قبل مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانيَّة ووكالة الأمن القومي الأمريكية. [111]
سوسيلو يودهويونو
1949–
  • مديرية الإشارات الأسترالية
  • وكالة الأمن القومي الأمريكية
وُضع المراقب العسكري السابق لقوات حفظ السلام في البوسنة ورئيس إندونيسيا السابق، سوسيلو بامبانج يودويونو وزوجته تحت المُراقبة من قبل مديرية الإشارات الأسترالية، التي أطلعت وكالة الأمن القومي على تفاصيل العملية. [112][113][114]
أنغيلا ميركل
1954–
  • وكالات مختلفة
سياسيَّة ألمانية وعالمة أبحاث سابقة ومستشارة ألمانيا منذُ عام 2005، راقبت شعبة المجموعات الخاصة اتصالاتها جزءًا من برنامج المُراقبة STATEROOM التابع للعيون الخمس. [115][116][117]
ديانا أميرة ويلز
1961-1997
  • مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانية
  • وكالة الأمن القومي الأمريكية
وضعت أميرة ويلز المُعارضة الشديدة للاستخدام الدوليّ للألغام الأرضية، تحت المُراقبة من مكاتب الاتّصالات الحكوميَّة البريطانيَّة ووكالة الأمن القومي الأمريكيَّة، التي احتفظت بملف سري للغاية يحتوي على أكثر من 1000 صفحة، لم يتم الكشف عن محتويات ملف وكالة الأمن القومي الأمريكيَّة الخاص بديانا بسببِ مخاوف تتعلق بالأمن القومي. [118][119][120]
كيم دوت كوم
1974–
  • FBI
  • مكتب أمن الاتّصالات الحكومية
رجل أعمال ألماني-فنلندي وناشط قرصنة، وهو مؤسس خدمة استضافة الملفات ميغا أبلود، أجرى مكتب أمن الاتّصالات الحكوميَّة في نيوزيلندا مراقبة غير قانونيَّة عليهِ نيابة عن مكتب التحقيقات الفيدرالي، وفي وقتٍ لاحقٍ أصدر رئيس الوزراء جون كي اعتذارًا عن المُراقبة غير القانونيَّة من مكتب أمن الاتّصالات الحكومية. [121][122][123][124]

المنظَّمات البارزة

الخطوط الجوية
شبكات البث
المؤسّسات المالية
شركات متعددة الجنسيات
شركات النفط
محركات البحث
مشغلو الاتصالات
الأمم المتحدة
الجامعات

انظر أيضًا

روابط خارجية

مراجع

  1. ^ "Five Eyes Intelligence Oversight and Review Council (FIORC)". www.dni.gov. مؤرشف من الأصل في 2021-01-21.
  2. ^ ا ب ج Cox، James (ديسمبر 2012). "Canada and the Five Eyes Intelligence Community" (PDF). Canadian Defence and Foreign Affairs Institute. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-09-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-24.
  3. ^ "Five Eyes". United States Army Combined Arms Center. مؤرشف من الأصل في 2014-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  4. ^ "PKI Interoperability with FVEY Partner Nations on the NIPRNet". United States Department of the Navy. مؤرشف من الأصل في 2014-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  5. ^ Asser، Martin (6 يوليو 2000). "Echelon: Big brother without a cause?". بي بي سي. مؤرشف من الأصل في 2014-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-28.
  6. ^ "Q&A: What you need to know about Echelon". بي بي سي نيوز. 29 مايو 2001. مؤرشف من الأصل في 2013-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-28.
  7. ^ ا ب Ball، James (20 نوفمبر 2013). "US and UK struck secret deal to allow NSA to 'unmask' Britons' personal data". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2014-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  8. ^ ا ب MacAskill، Ewen (2 ديسمبر 2013). "Revealed: Australian spy agency offered to share data about ordinary citizens". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2014-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  9. ^ ا ب Watt، Nicholas (10 يونيو 2013). "NSA 'offers intelligence to British counterparts to skirt UK law'". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2013-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-19.
  10. ^ ا ب British spy agency taps cables, shares with U.S. NSA – Guardian نسخة محفوظة 2014-01-25 على موقع واي باك مشين., Reuters, 21 June 2013. اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2014.
  11. ^ Perry، Nick (16 يوليو 2013). "Experts say US spy alliance will survive Snowden". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2015-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-25.
  12. ^ Farrell، Paul (2 ديسمبر 2013). "History of 5-Eyes – explainer". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2017-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  13. ^ ا ب Norton-Taylor، Richard (25 يونيو 2010). "Not so secret: deal at the heart of UK-US intelligence". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2013-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  14. ^ Cox، James (ديسمبر 2012). "Canada and the Five Eyes Intelligence Community" (PDF). Canadian Defence and Foreign Affairs Institute. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-12-04.
  15. ^ Aldrich، Richard (24 يونيو 2010). "Allied code-breakers co-operate – but not always". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2013-09-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-25.
  16. ^ ا ب "Q&A: What you need to know about Echelon". بي بي سي. 29 مايو 2001. مؤرشف من الأصل في 2013-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  17. ^ Norton-Taylor، Richard (19 يونيو 2010). "GCHQ by Richard Aldrich, Securing the State by David Omand". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2014-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-30. The US was especially keen on GCHQ's station in Hong Kong, particularly during the Vietnam war
  18. ^ Campbell، Duncan (25 يوليو 2000). "Inside Echelon". Heise Online. مؤرشف من الأصل في 2014-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-19.
  19. ^ Jones، George (13 مارس 2002). "How France helped us win Falklands war". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2018-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-05.
  20. ^ Milliken، Robert (23 فبراير 1994). "Canberra spy link to MI6 alleged". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2018-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-27.
  21. ^ "Norsk lyttestasjon viktig brikke i Falklandskrigen" (بالنرويجية). هيئة الإذاعة النرويجية. 21 May 2002. Archived from the original on 2009-06-29.
  22. ^ Sanchez، Raf (19 أغسطس 2013). "British diplomats tried to suppress details of SIS role in Iran coup". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2013-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  23. ^ Risen، James (16 أبريل 2000). "Secrets Of History: The C.I.A. in Iran—A special report. How a Plot Convulsed Iran in '53 (and in '79)". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2013-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-22.
  24. ^ "Declassified Documents Reveal CIA Role In 1953 Iranian Coup". الإذاعة الوطنية العامة. 1 سبتمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2014-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  25. ^ Merica، Dan (20 أغسطس 2013). "In declassified document, CIA acknowledges role in '53 Iran coup". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2014-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  26. ^ Corera، Gordon (2 أبريل 2013). "MI6 and the death of Patrice Lumumba". بي بي سي. مؤرشف من الأصل في 2013-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-02.
  27. ^ DeYoung، Karen؛ Walter Pincus (27 يونيو 2007). "CIA Releases Files On Past Misdeeds". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2014-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-02. A one-paragraph memo recounts planning for a "project involving the assassination of Patrice Lumumba, then premier of the Republic of Congo.
  28. ^ "CIA details Cold War skulduggery". بي بي سي. 26 يونيو 2007. مؤرشف من الأصل في 2014-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-02.
  29. ^ McDonald، Hamish (12 ديسمبر 2006). "Canberra's furtive aid in overthrowing Allende". سيدني مورنينغ هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2014-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-30.
  30. ^ Suich، Max (20 مارس 2010). "Spymaster stirs spectre of covert foreign activities". الصحيفة الأسترالية. مؤرشف من الأصل في 2011-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-30.
  31. ^ Herbert، David. "Questions over Australian involvement in Chile coup". المصلحة الخاصة للبث. مؤرشف من الأصل في 2014-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-30.
  32. ^ "The Other 9/11". المصلحة الخاصة للبث. مؤرشف من الأصل في 2014-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-30.
  33. ^ Anderlini، Jamil (1 يونيو 2014). "Tiananmen Square: the long shadow". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-02. The extraction missions, aided by MI6, the UK's Secret Intelligence Service, and the CIA, according to many accounts, had scrambler devices, infrared signallers, night-vision goggles and weapons.
  34. ^ Schmid، Gerhard (11 يوليو 2001). "On the existence of a global system for the interception of private and commercial communications (ECHELON interception system), (2001/2098(INI))". European Parliament: Temporary Committee on the ECHELON Interception System. مؤرشف من الأصل (pdf – 194 pages) في 2013-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-05.
  35. ^ "Ex‐Code Analyst Explains His Aim". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). 19 Jul 1972. ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2019-12-08. Retrieved 2019-12-08.
  36. ^ Campbell، Duncan. "duncancampbell.org". Duncan Campbell.org. مؤرشف من الأصل في 2015-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-27.
  37. ^ "An Appraisal of the Technology of Political Control". البرلمان الأوروبي. مؤرشف من الأصل في 1999-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  38. ^ "European Parliament resolution on Echelon". البرلمان الأوروبي. 16 مارس 2000. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  39. ^ "Echelon and the European Parliament". البرلمان الأوروبي. مؤرشف من الأصل في 2013-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  40. ^ McKay، Niall (27 مايو 1999). "Lawmakers Raise Questions About International Spy Network". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2013-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  41. ^ Campbell، Duncan (1 يونيو 2001). "Echelon Chronology". Heise Online. مؤرشف من الأصل في 2013-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-19.
  42. ^ Kim Sengupta؛ Kathy Marks (29 فبراير 2004). "Blix secrets shared with NZ – reports". نيوزيلاند هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2013-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-07.
  43. ^ Tom Allard؛ Andrew Darby؛ Marian Wilkinson (28 فبراير 2004). "Australian spy circle tied to UN bugging". نيوزيلاند هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2013-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-07.
  44. ^ "UK bugged Annan's office, says former minister". سيدني مورنينغ هيرالد. 27 فبراير 2004. مؤرشف من الأصل في 2014-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  45. ^ "UK 'spied on UN's Kofi Annan'". BBC. فبراير 2004. مؤرشف من الأصل في 2013-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  46. ^ "Revealed: US dirty tricks to win vote on Iraq war". ذا أوبزرفر. 2 مارس 2003. مؤرشف من الأصل في 2018-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  47. ^ Bright، Martin (3 مارس 2013). "Katharine Gun: Ten years on what happened to the woman who revealed dirty tricks on the UN Iraq war vote?". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2014-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  48. ^ Wedeman، Ben (3 سبتمبر 2011). "Documents shed light on CIA, Gadhafi spy ties". CNN. مؤرشف من الأصل في 2012-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-03.
  49. ^ "Libya: Gaddafi regime's US-UK spy links revealed". بي بي سي. 4 سبتمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2013-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-20.
  50. ^ Abigail Hauslohner (2 سبتمبر 2011). "How Libya Seems to Have Helped the CIA with Rendition of Terrorism Suspects". تايم (مجلة). مؤرشف من الأصل في 2013-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-20.
  51. ^ "Files show MI6, CIA ties to Libya: reports". سيدني مورنينغ هيرالد. 4 سبتمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-04.
  52. ^ Spencer، Richard (3 سبتمبر 2011). "Libya: secret dossier reveals Gaddafi's UK spy links". ديلي تلغراف. London. مؤرشف من الأصل في 2011-09-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-03.
  53. ^ Field، Michael (2 ديسمبر 2010). "NZ way down the WikiLeaks queue". Fairfax New Zealand. مؤرشف من الأصل في 2010-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-17.
  54. ^ Nick Hopkins (7 يونيو 2013). "UK gathering secret intelligence via covert NSA operation". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2016-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-22.
  55. ^ Philip Dorling (13 يونيو 2013). "Australia gets 'deluge' of US secret data, prompting a new data facility". سيدني مورنينغ هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2013-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-22.
  56. ^ Philip Dorling (8 يوليو 2013). "Snowden reveals Australia's links to US spy web". سيدني مورنينغ هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2013-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2013-07-08.
  57. ^ Nick Hopkins and Julian Borger (1 أغسطس 2013). "Exclusive: NSA pays £100m in secret funding for GCHQ". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2014-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-22.
  58. ^ Williams، Rob (2 أغسطس 2013). "Americans pay GCHQ £100m to spy for them, leaked NSA papers from Edward Snowden claim". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2014-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-31.
  59. ^ Gellman، Barton؛ Soltani، Ashkan؛ Peterson، Andrea (4 نوفمبر 2013). "How we know the NSA had access to internal Google and Yahoo cloud data". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2016-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-05.
  60. ^ "Photo Gallery: Spies in the Embassy". دير شبيغل. مؤرشف من الأصل في 2014-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-22.
  61. ^ Allard، Tom (4 مارس 2014). "Australia ordered to cease spying on East Timor by International Court of Justice". سيدني مورنينغ هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2014-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-04.
  62. ^ "Hong Kong: 'Five Eyes could be blinded,' China warns West". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 19 Nov 2020. Archived from the original on 2020-12-04. Retrieved 2020-11-20.
  63. ^ "Meng Wanzhou: Questions over Huawei executive's arrest as legal battle continues". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 31 Oct 2020. Archived from the original on 2020-12-06. Retrieved 2020-11-22.
  64. ^ "China in brace position as Five Eyes form united front". South China Morning Post (بالإنجليزية). 14 Jun 2020. Archived from the original on 2021-01-04. Retrieved 2020-11-22.
  65. ^ Swanson, Ana (23 Oct 2019). "Trump Officials Battle Over Plan to Keep Technology Out of Chinese Hands (Published 2019)". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-01-26. Retrieved 2020-11-22.
  66. ^ Bourke, Latika (7 Feb 2020). "Australian MP delivers stunning rebuke to UK's Dominic Raab on Huawei". The Sydney Morning Herald (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-18. Retrieved 2020-11-22.
  67. ^ editor, Heather Stewart Political (21 Jul 2020). "Mike Pompeo praises UK decision to remove Huawei from 5G network". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2020-12-06. Retrieved 2020-11-22. {{استشهاد بخبر}}: |الأخير= باسم عام (help)
  68. ^ "Why is the Five Eyes intelligence alliance in China's cross hairs?". South China Morning Post (بالإنجليزية). 20 Jun 2020. Archived from the original on 2021-01-24. Retrieved 2020-11-22.
  69. ^ Davidson، Helen (16 أكتوبر 2013). "NSA files: Australian spies scooped up thousands of email accounts to help US". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2013-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-02.
  70. ^ Beaumont، Peter (22 يونيو 2013). "NSA leaks: US and Britain team up on mass surveillance". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2013-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-14.
  71. ^ Colin Freeze (20 ديسمبر 2013). "Canada's spy agencies chastised for duping courts". ذا جلوب اند ميل [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2013-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-27.
  72. ^ Ian MacLeod (20 ديسمبر 2013). "CSIS asked foreign agencies to spy on Canadians, kept court in dark, judge says". Ottawa Citizen. مؤرشف من الأصل في 2013-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2015-12-19.
  73. ^ Stewart Bell (25 نوفمبر 2013). "Court rebukes CSIS for secretly asking international allies to spy on Canadian terror suspects travelling abroad". National Post. مؤرشف من الأصل في 2013-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-27.
  74. ^ "Spy agencies silent over funding". Radio New Zealand. 24 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-24.
  75. ^ MacLeod، Ian (9 يناير 2014). "European report calls for review of data sharing with Canada over spy concerns". Ottawa Citizen. مؤرشف من الأصل في 2014-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-14.
  76. ^ "DRAFT REPORT on the US NSA surveillance programme, surveillance bodies in various Member States and impact on EU citizens' fundamental rights and on transatlantic cooperation in Justice and Home Affairs" (PDF). البرلمان الأوروبي. 8 يناير 2014. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-14.
  77. ^ ا ب ج Kelion، Leo (27 يناير 2014). "NSA-GCHQ Snowden leaks: A glossary of the key terms". بي بي سي. مؤرشف من الأصل في 2014-01-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  78. ^ ا ب ج Cremer، Justin. "Denmark is one of the NSA's '9-Eyes'". The Copenhagen Post. مؤرشف من الأصل في 2013-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  79. ^ "Edward Snowden Interview: The NSA and Its Willing Helpers". دير شبيغل. مؤرشف من الأصل في 2014-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-20.
  80. ^ יוסי מלמן, קירבה יוצאת דופן: על שיתוף הפעולה המודיעיני בין ישראל לארצות הברית, מעריב השבוע, 11 בספטמבר 2013 (Google translates as "Yossi Melman, an unusual closeness: about the intelligence cooperation between Israel and the United States, Maariv this week, September 11, 2013")
  81. ^ Dorling، Philip. "Singapore, South Korea revealed as Five Eyes spying partners". سيدني مورنينغ هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2014-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  82. ^ "Japan lends its vision to 'Five Eyes' intelligence alliance". 10 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-06.
  83. ^ Jauvert، Vincent (1 يوليو 2015). "EXCLUSIF. Comment la France écoute (aussi) le monde". لو نوفيل أوبسرفاتور. مؤرشف من الأصل في 2015-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-10.
  84. ^ Martin، Adam (2 نوفمبر 2013). "NSA: Germany Was 'a Little Grumpy' About Being Left Out of Spying Club". نيويورك (مجلة). مؤرشف من الأصل في 2014-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  85. ^ David Sanger and Mark Mazzetti (24 October 2013), Allegation of U.S. Spying on Merkel Puts Obama at Crossroads نسخة محفوظة 2017-02-05 على موقع واي باك مشين. The New York Times
  86. ^ Passenheim، Antje (22 نوفمبر 2013). "US lawmakers push for German entrance to Five Eyes spy alliance". دويتشه فيله. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  87. ^ "Five Eyes intel group ties up with Japan, Germany, France to counter China in cyberspace". Mainichi Daily News. 4 فبراير 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-06.
  88. ^ "Exclusive: Five Eyes intelligence alliance builds coalition to counter China". Reuters. 12 أكتوبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-06.
  89. ^ "'Five Eyes' Countries Eye Expanded Cooperation Amid North Korea Challenges". 28 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-01-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-28.
  90. ^ Rensfeldt، Gunnar (11 ديسمبر 2013). "Read the Snowden Documents From the NSA". التلفزيون السويدي. مؤرشف من الأصل في 2014-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-14.
  91. ^ "The Five Eyes Fact Sheet - Privacy International". مؤرشف من الأصل في 2017-10-16.
  92. ^ "NSA asked Japan to tap regionwide fiber-optic cables in 2011". اليابان تايمز. 27 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2014-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  93. ^ Barton Gellman (24 ديسمبر 2013). "Edward Snowden, after months of NSA revelations, says his mission's accomplished". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2015-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-25. Taken together, the revelations have brought to light a global surveillance system that cast off many of its historical restraints after the attacks of Sept. 11, 2001. Secret legal authorities empowered the NSA to sweep in the telephone, Internet and location records of whole populations.
  94. ^ Norton-Taylor، Richard (17 فبراير 2012). "MI5 spied on Charlie Chaplin after FBI asked for help to banish him from US". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2017-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-11.
  95. ^ Douglas Stanglin (17 فبراير 2012). "British spy files show FBI efforts to ban Charlie Chaplin". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2013-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  96. ^ "The Charlie Chaplin MI5 files uncovered". بي بي سي. 17 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  97. ^ Campbell، Duncan (25 يوليو 2000). "Inside Echelon". Heise Online. مؤرشف من الأصل في 2014-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-19.
  98. ^ "Ex-Snoop Confirms Echelon Network". سي بي إس نيوز. 24 فبراير 2000. مؤرشف من الأصل في 2014-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-19.
  99. ^ Hyatt، Michael S. (2001). Invasion of Privacy: How to Protect Yourself in the Digital Age. Washington, DC: Regnery Publishing. ص. 68. ISBN:0-89526-287-8. مؤرشف من الأصل في 2020-08-04.
  100. ^ Aislinn، Laing (9 يوليو 2013). "British intelligence 'birdwatchers spied on Nelson Mandela's hideout'". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2013-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-21.
  101. ^ Starkey، Jerome (10 يوليو 2013). "Nelson Mandela 'was spied on by MI6 birdwatchers'". ذا تايمز. مؤرشف من الأصل في 2013-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-21.
  102. ^ Johnston، David (10 يونيو 1990). "C.I.A. Tie Reported in Mandela Arrest". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  103. ^ Stein، Jeff (12 مايو 2013). "The Day Mandela Was Arrested, With A Little Help From the CIA". نيوزويك. مؤرشف من الأصل في 2014-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  104. ^ Hanson، Christopher (13 أغسطس 1982). "British 'helped U.S. in spying on activists". The Vancouver Sun. مؤرشف من الأصل في 2021-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-30.
  105. ^ "UK aided spy check". Evening Times. Glasgow. 13 أغسطس 1982. مؤرشف من الأصل في 2020-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-30.
  106. ^ Shane، Scott (2 نوفمبر 2013). "No Morsel Too Minuscule for All-Consuming N.S.A." نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2013-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-21.
  107. ^ Cohen، Adam (21 سبتمبر 2006). "While Nixon Campaigned, the F.B.I. Watched John Lennon". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2013-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-27.
  108. ^ Gumbel، Andrew (21 ديسمبر 2006). "The Lennon Files: The FBI and the Beatle". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2013-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-27.
  109. ^ Norton-Taylor، Richard (21 فبراير 2000). "MI5 sent file on Lennon to help US investigation". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2014-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-19.
  110. ^ Redfern، Nick (2007). Celebrity Secrets Official Government Files on the Rich and Famous. Pocket Books. ص. 191–192. ISBN:978-1-4165-3846-2.
  111. ^ Aderet، Ofer (20 ديسمبر 2013). "U.S., British intelligence spied on former Prime Minister Olmert, Defense Minister Barak". هاآرتس. مؤرشف من الأصل في 2014-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-21.
  112. ^ Brissenden، Michael (18 نوفمبر 2013). "Australia spied on Indonesian president Susilo Bambang Yudhoyono, leaked Edward Snowden documents reveal". هيئة البث الأسترالية. مؤرشف من الأصل في 2015-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-13.
  113. ^ McDonald، Hamish (21 نوفمبر 2013). "Spying on President Susilo Bambang Yudhoyono's wife a step too far by ASD". سيدني مورنينغ هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2014-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-19.
  114. ^ McGregor، Richard (20 نوفمبر 2013). "Australia's Abbott has his Merkel moment". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-21.
  115. ^ "Cover Story: How NSA Spied on Merkel Cell Phone from Berlin Embassy". دير شبيغل. 27 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2014-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-19.
  116. ^ "US bugged Merkel's phone from 2002 until 2013, report claims". بي بي سي. 27 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  117. ^ Campbell، Duncan؛ Cahal Milmo؛ Kim Sengupta؛ Nigel Morris؛ Tony Patterson (5 نوفمبر 2013). "Revealed: Britain's 'secret listening post in the heart of Berlin'". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2014-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-19.
  118. ^ Loeb، Vernon (12 ديسمبر 1998). "NSA Admits to Spying on Princess Diana". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2017-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  119. ^ "Top secret US files could hold clues to death of Diana". الغارديان. 11 يناير 2004. مؤرشف من الأصل في 2018-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  120. ^ Allen، Nick (9 يناير 2008). "Diana's Squidgygate tapes 'leaked by GCHQ'". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2014-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  121. ^ "Court says Kim Dotcom can sue New Zealand spy agency". بي بي سي. 7 مارس 2013. مؤرشف من الأصل في 2014-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-19.
  122. ^ Quilliam، Rebecca (29 أغسطس 2013). "GCSB spying illegal, but no charges laid". نيوزيلاند هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2014-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  123. ^ "No charges laid over GCSB's illegal spying of Dotcom". تلفزيون نيوزيلندا. 29 أغسطس 2013. مؤرشف من الأصل في 2014-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  124. ^ "John Key apologises to Kim Dotcom". تلفزيون نيوزيلندا. 27 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  125. ^ Staff (31 أغسطس 2013). "Snowden Document: NSA Spied On Al Jazeera Communications". مؤرشف من الأصل في 2013-09-01. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-31.
  126. ^ "'Follow the Money': NSA Spies on International Payments". دير شبيغل. مؤرشف من الأصل في 2013-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-23.
  127. ^ ا ب ج "New NSA leaks reveal US, UK spied on top officials in 60 nations". فرانس 24. مؤرشف من الأصل في 2017-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-20.
  128. ^ Romero، Simon. "N.S.A. Spied on Brazilian Oil Company, Report Says". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2013-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-09.
  129. ^ Ryan Gallagher. "New Snowden Documents Show NSA Deemed Google Networks a "Target"". سلايت (مجلة). مؤرشف من الأصل في 2013-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-23.
  130. ^ Bradley Brooks. "Snowden leaks reveal U.S. spying on Google, Brazil's state oil company: report". ذا جلوب اند ميل [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2013-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-23.
  131. ^ Gellman، Barton؛ Soltani، Ashkan (30 أكتوبر 2013). "NSA infiltrates links to Yahoo, Google data centers worldwide, Snowden documents say". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2014-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-31.
  132. ^ "France in the NSA's crosshair : Wanadoo and Alcatel targeted". لو موند. 21 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-23.
  133. ^ Schmitz, Gregor-Peter (20 سبتمبر 2013). "Cyber Attack: Belgians Angered by British Spying". مؤرشف من الأصل في 2013-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-20.
  134. ^ Lam, Lana (23 June 2013). "US hacked Pacnet, Asia Pacific fibre-optic network operator, in 2009" نسخة محفوظة 2014-01-25 على موقع واي باك مشين.. South China Morning Post (Hong Kong). اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2013.
  135. ^ Laura Poitras, Marcel Rosenbach and Holger Stark. "Codename 'Apalachee': How America Spies on Europe and the UN". دير شبيغل. ص. 2. مؤرشف من الأصل في 2014-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-26.
  136. ^ ا ب James Glanz and Andrew W. Lehren. "N.S.A. Dragnet Included Allies, Aid Groups and Business Elite". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2013-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-20.
  137. ^ Dafna Linzer. "IAEA Leader's Phone Tapped". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2018-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-21.
  138. ^ "Edward Snowden: US government has been hacking Hong Kong and China for years". جريدة جنوب الصين الصباحية. مؤرشف من الأصل في 2013-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-09.