العلاقات اليابانية التركية
العلاقات اليابانية التركية هي العلاقات الثنائية التي تجمع بين اليابان وتركيا.[1][2][3][4][5] التاريخأقامت حكومتا البلدين علاقات رسمية في 6 أغسطس/آب 1924، وافتُتحت السفارة اليابانية في تركيا في مارس/آذار 1925. وفي نوفمبر/تشرين الثاني من ذلك العام، وصل أوباتا يوكيتشي إلى إسطنبول ليشغل منصب أول سفير لليابان في تركيا. إلا أن جذور العلاقة تعود إلى أحداث تحطم الفرقاطة العثمانية أرطغرل في 16 سبتمبر/أيلول 1890 بسبب عاصفة قوية وتحطمت على الصخور قبالة ساحل كوشيموتو.[6] بعد إقامة العلاقات الدبلوماسية بين اليابان وتركيا، تأسست جمعية اليابان وتركيا عام 1926 وكان الأمير تاكاماتسو (نوبوهيتو، الابن الثالث للإمبراطور تايشو) أول رئيس لها. كان الأمير ميكاسا (تاكاهيتو)، الأخ الأصغر للإمبراطور شووا، باحثًا في تاريخ الشرق الأوسط ومهتماً بشكل خاص بتركيا. زار الأمير تركيا في أبريل/نيسان 1963 والتقى بالرئيس ورئيس الوزراء. كما لعب دورًا محوريًا في إنشاء مركز الثقافة الشرق أوسطية (ميتاكا، طوكيو)، الذي اكتمل في عام 1979، والمعهد الياباني لعلم الآثار الأناضولي التابع له، والذي افتُتح في مقاطعة كيرشهير التركية عام 1998. وبقيادة عالم الآثار أومورا ساتشيهيرو، يقوم المعهد بأعمال حفر في مواقع كامان كاليهويوك وياسيهويوك وبوكلوكالي.[6] مقارنة بين البلدينهذه مقارنة عامة ومرجعية للدولتين:
مدن متوأمةفي ما يلي قائمة باتفاقيات التوأمة بين مدن يابانية وتركية:
منظمات دولية مشتركةيشترك البلدان في عضوية مجموعة من المنظمات الدولية، منها:
أعلامهذه قائمة لبعض الشخصيات التي تربطها علاقات بالبلدين:
وصلات خارجيةمراجع
|