التاريخ |
الحدث
|
3 يناير |
احتلت القوات البريطانية المتمركزة في سوريا مدينة جرابلس.
|
9 يناير |
نهاية مؤتمري أرداهان الأول والثاني المتتاليين (افتتح في 3 يناير).
|
12 يناير |
سقطت الحكومة الأولى للصدر الأعظم أحمد توفيق باشا، ثم قدم حكومة جديدة في اليوم التالي.
|
15 يناير |
احتلت القوات البريطانية المتمركزة في سوريا عنتاب. وقد حلت قوات الاحتلال الفرنسي محلهم في نهاية العام.
|
احتل البريطانيون محطة حيدر باشا للقطارات.
|
18 يناير |
نهاية مؤتمر قارس الكبير (131 مندوبا) وإعلان تأسيس الحكومة الوطنية المؤقتة لجنوب غرب القوقاز.
|
افتتاح مؤتمر باريس للسلام
|
22 يناير |
بدأت وحدات من الجيش العثماني في إخلاء باطوم.
احتل الجيش البريطاني محطتي قطار إسكي شهر وقونية.
|
1 فبراير |
احتل البريطانيون خط سكة حديد أيدين - تورغوتلو.
|
2 فبراير |
احتلت القوات البريطانية المتمركزة في سوريا مرعش. وقد حلت قوات الاحتلال الفرنسي محلهم في نهاية العام.
|
8 فبراير |
وصل إلى اسطنبول الجنرال الفرنسي فرانشيت ديسبري القائد العام لقوات الاحتلال المتحالفة في تركيا.
|
23 فبراير |
اجتمع عدد من وجهاء اليونان البنطس في طرابزون بالتوازي مع الحركات بين السكان الأتراك واتخاذ قرار للعمل من أجل إنشاء جمهورية يونانية البنطسية في ولاية طرابزون. وصدر العدد الأول من جريدة البنطس في طرابزون في 4 مارس لتكون خطوة في هذا الاتجاه. وذهب كريسانثوس الطرابزوني ممثلا عن الأرثوذكس اليونانيين في المنطقة إلى باريس في 27 مارس وقدم تقريرًا إلى المؤتمر في 2 مايو.
|
27 فبراير |
احتلت القوات البريطانية المتمركزة في سوريا البيرة. وقد حلت قوات الاحتلال الفرنسي محلهم في نهاية العام.
|
3 مارس |
استقالة الصدر الأعظم أحمد توفيق باشا وحكومته الثانية.
|
4 مارس |
عين الدامات فريد باشا صدرًا أعظم وشكل حكومته الأولى. افتتح ممثلو بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا المناقشات في مؤتمر باريس للسلام حول التصورات في انتداب سوريا وقيليقية وأرمينيا.
|
13 مارس |
تعيين كاظم قرة بكر باشا لقيادة الفيلق الخامس عشر المتمركز في أرضروم.
|
18 مارس |
أرسل زورقان حربيان فرنسيان قواتهما إلى مينائي زونغولداق وكارادينيز إيرغلي على البحر الأسود وهما رائدتي مناطق تعدين الفحم في تركيا.
|
22 مارس |
عُرف عن نور الدين باشا ميله إلى المقاومة المسلحة لأي محاولة احتلال، ونظراً للإنزال المتوقع للقوات اليونانية في إزمير، فقد أُعفي نور الدين باشا من منصب الحاكم مؤقت لإزمير ومن قيادة الفيلق السابع عشر المتمركز في تلك المدينة.
|
24 مارس |
احتلت القوات البريطانية مدينة أورفة. وقد حلت قوات الاحتلال الفرنسي محلهم في نهاية العام.
|
28 مارس |
احتلت القوات الإيطالية أنطاليا.
|
12 أبريل |
رست رائدة السفن البحرية اليونانية الطراد جورجيوس أفيروف في ميناء إزمير في عرض للقوة لليونان.
|
13 أبريل |
احتلت القوات البريطانية قارص.
|
16 أبريل |
احتلت وحدات من الجيش الفرنسي محطة قطار أفيون قره حصار.
|
24 أبريل |
غادر الوفد الإيطالي مؤتمر باريس للسلام، ولم يعد إلى باريس حتى 5 مايو، حيث كان غير راض من احتمال احتلال اليونان لغرب الأناضول. على الرغم من أن إيطاليا أرسلت سفينة حربية إلى إزمير في 30 أبريل كعرض للقوة لمنع الاحتلال اليوناني، فإن غياب الوفد الإيطالي عن المؤتمر سهل جهود لويد جورج لإقناع فرنسا والولايات المتحدة للوقوف إلى جانب اليونان.
|
26 أبريل |
احتلت القوات الإيطالية محطة قطار قونية.
|
29 أبريل |
احتلت قوة إيطالية كبيرة أنطاليا، وظلت تلك المنطقة والمناطق المحيطة بها هادئة نسبيًا طوال الحرب.
|
30 أبريل |
عين مصطفى كمال باشا مفتشًا لقوات الجيش التاسع. ترك البريطانيون إدارة قارص للأرمن.
|
4 مايو |
احتلت القوات الإيطالية كوساداسي.
|
6 مايو |
بسبب الضغوط الدبلوماسية البريطانية، سمح مؤتمر باريس للسلام بإنزال قوات اليونانية على الأراضي التركية.
|
8 مايو |
أمرت القوات اليونانية المتمركزة في سالونيك بالإبحار نحو إزمير لإحتلالها.
|
11 مايو |
احتلت قوة إيطالية صغيرة (بشكل رمزي إلى حد ما، حيث يُسمح للإدارة العثمانية بالعمل على حالها) فتحية وبودروم ومرماريس والمناطق المحيطة بها.
|
12 مايو |
وصل الأدميرال آرثر كالثورب الموقع على هدنة مودروس إلى إزمير لاستلام منصب المفوض السامي البريطاني، وللإشراف على الاحتلال اليوناني الوشيك للمدينة.
|
14 مايو |
احتلال القوات الإيطالية لآقشهر.
|
15 مايو |
نزلت القوات اليونانية في إزمير وبدأت احتلالها لغرب الأناضول. بالنسبة لسكان المدينة الأتراك، يتميز اليوم بـ "الرصاصة الأولى" التي أطلقها حسن تحسين على حامل اللواء على رأس القوة، ومقتل العقيد فتحي بك [التركية] بحربة على يد الاحتلال لرفضه الصراخ "زيتو فينيزيلوس" ومقتل وجرح جنود أتراك عزل في منطقة الثكنات الرئيسة بالمدينة، إضافة إلى ما بين 300 و 400 مدني.
|
15 مايو - 9 سبتمبر 1922 |
اندلاع القتال في الجبهة الغربية لحرب الاستقلال.
|
16 مايو |
احتلت القوات اليونانية المدن الواقعة على طول شبه جزيرة كارابورون غرب إزمير (أورلا وتشيشمي وسفري حصار وقارابورون) غادر مصطفى كمال باشا اسطنبول على متن العبارة بانديرما متوجهاً نحو سامسون حيث تم تعيينه مفتشًا لقوات الجيش التاسع.
|
18 مايو |
احتلت القوات اليونانية مدينة سوك الواقعة على بعد مائة كيلومتر جنوب إزمير في موقع رئيسي يشرف على وادي نهر مندريس الخصب.
|
19 مايو |
وصل مصطفى كمال باشا سامسون قادمًا من اسطنبول. قدم الدماد فريد باشا بتأسيس حكومة ثانية بدلاً من الحكومة التي حلها بسبب احتلال إزمير.
|
21 مايو |
احتلت القوات اليونانية مينيمن وتوربالي باتجاه الشمال والجنوب الشرقي بالقرب من إزمير.
|
23 مايو |
تزامنا مع موجة المظاهرات في جميع أنحاء تركيا للاحتجاج على احتلال اليونان لإزمير، جرت أضخم المظاهرات في ميدان السلطان أحمد في اسطنبول، حيث ألقت خالدة أديب خطابًا تاريخيًا (وتكررت المسيرات في 30 مايو و10 أكتوبر 1919 و 13 يناير 1920). احتلت القوات اليونانية سلجوق من الجنوب، وبايندير من الشرق وفوتشا في شمال إزمير. وصل أريستيدس ستيرجياديس المفوض السامي اليوناني لإيونية إلى إزمير في 21 مايو، وسمح باحتلال أيدين ومانيسا وتورقوتلو.
|
25 مايو |
احتلت القوات اليونانية مانيسا.
|
27 مايو |
احتلت القوات اليونانية أيدين. على الرغم من أن وادي مندريس (النهر المتعرج) لم يكن بالمعنى الدقيق للكلمة مكلفًا لتحتله القوات اليونانية، إلا أن تحركات البحرية الإيطالية قبالة ساحل کوش آداسی وجه القيادة العليا اليونانية نحو أن تصبح القوة الأولى لتأسيس نفوذ في هذه المنطقة. سادت طبيعة جس النبض خلال تلك التطورات اليونانية الأولى. معركة أيدين.
|
28 مايو |
أصدر مصطفى كمال منشور حوضة [التركية]، وهو أول منشور ثوري ضد الاحتلال.
|
29 مايو |
احتلت القوات اليونانية قصبة (تورغوتلو) وتيره وآيوالق حيث أطلقت القوات النظامية التركية «الرصاصة الأولى». القوات تحت قيادة المقدم (أضحى وزيرًا فيما بعد) علي جيتينكايا أوقفت العدو قبل انسحابها.
|
1 يونيو |
احتلت القوات اليونانية أوديميش بعد تبادل إطلاق النار لمدة ست ساعات في قرية هاجيلياس الشركسية، على بعد عشرة كيلومترات غرب أوديميش، والتي تفتخر بأنها المكان الذي انطلقت منه «الرصاصة الأولى» من قوات غير نظامية، والتي سرعان ما تشكلت منها ميليشيات وطردتهم. وسميت القرية بعد أن أحرقها الجيش اليوناني بعد القتال باسم إلكورشون («الرصاصة الأولى» باللغة التركية).
|
3 يونيو |
احتلت القوات اليونانية نازيللي، وأخلتها في 19 يونيو بعد غارات على مواقعهم من مليشيات تركية غير نظامية وعمليات الانتقام اليونانية اللاحقة.
|
5 يونيو |
احتلت قوة استكشافية يونانية صغيرة مدينة آق حصار الداخلية بعد أن تجاوزت الأوامر بعدم الخروج خارج منطقة الانتداب، مما أدى إلى احتجاجات عامة وبرقية من قيادة الجيش التركي الإقليمية المتمركزة في بالق أسير إلى ممثلي الحلفاء. كما بدأ القائد يوسف عزت باشا [الإنجليزية] بتحريك قواته ضد انتشار اليونانيين.
|
9 يونيو |
قام المفوض السامي ستيرجياديس باستدعاء القوات اليونانية لإخلاء آق حصار، وسجن الضابط القائد لمدة عشرين يومًا لإجراءاته غير الانضباطية.
|
12 يونيو |
احتلت القوات اليونانية برغاما.
|
14 يونيو |
تراجعت القوات اليونانية [الإنجليزية] في حالة من الفوضى إلى مينمين، بعد كمين نصبته قوات يوسف عزت باشا والثوار الأتراك المنظمين محليًا من قوا مليه في برغاما.
|
17 يونيو |
بعد هزيمة برغاما، قتل الجنود اليونانيين حاكم مينمين كمال بك ورجال الدرك الأتراك الستة المرافقين له، وفي اليوم التالي جرت مذبحة مينمين [الإنجليزية] ضد الأهالي. وأشارت مصادر مختلفة إلى مقتل ما بين 200 و 1000 تركي في ذلك اليوم، مع إعادة تأكيد الرقم الدقيق على أنه أقرب إلى التقدير الأخير، مع عدم وجود إصابات بين القوات اليونانية أو أقلية مينمين اليونانية.
|
19 يونيو |
أخلت القوات اليونانية نازيلي في الجنوب، بينما استعادت برغاما في الشمال.
|
20 يونيو |
مسيرة إسبرطة وتخلي القوات الإيطالية عن احتلال المدينة.
|
21 يونيو |
صدر منشور أماسيا بعد اجتماع في أماسية بين القادة مصطفى كمال ورؤوف أورباي وعلي فؤاد سيبيسوي ورأفت بيلي وكاظم قرة بكر دعا فيه إلى تحرك وطني ضد قوى الاحتلال.
|
27 يونيو |
اندلاع معركة أيدين [الإنجليزية] بعد أن كانت القوات اليونانية تقوم بدوريات استطلاعية حول أيدين وحرق القرى، صدتها قوات غير نظامية بقيادة يورك علي [الإنجليزية] في كمين في محطة قطار مالغاتش، ثم طاردتها حتى ضواحي المدينة.
|
28 يونيو |
وحد المؤتمر الأول في بالق أسير ممثلي الثوار الأتراك في غرب تركيا لتحديد الإجراءات التي يجب اتخاذها ضد الاحتلال. تقرر تنظيم اجتماع أكبر في آلاشهر. وقد عقدت خمسة مؤتمرات متتالية في بالق أسير حتى 10 مارس 1920 لنفس الغرض.
|
29 يونيو |
معركة أيدين. اندلعت حرائق في أحد الأحياء التركية بالمدينة (حي كومه)، وتلاها مذبحة للمدنيين برشاشات القوات اليونانية دون سبب. وكانت القوات اليونانية قد أخلت المدينة بعد سيطرة إيفي يورك علي عليها لمدة أربعة أيام. فأحرق بدوره الحي اليوناني، وقد قُتل ونهبت بعض من أملاك أقلية أيدين اليونانية خلال تلك الأيام الأربعة، بينما نجا آخرون بفضل حماية العقيد شفيق باي. وتراجع إيفي عائداً إلى الجبال بعد أن قتل عدة آلاف من كلا الجانبين.
|
30 يونيو |
احتلت وحدات من الجيش اليوناني برهانية وصاروخانلي.
|
4 يوليو |
استعادت القوات اليونانية المعززة سيطرتها على أيدين، وأحرقت حيًا تركيًا آخر رداً على ذلك.
|
15 يوليو |
أرسل الصدر الأعظم بالإنابة وشيخ الإسلام أورغبلو مصطفى صبري أفندي برقية إلى مؤتمر باريس للسلام اتهم فيها اليونان رسميًا بارتكاب فظائع في إزمير والمناطق المحيطة بها وطلب من المؤتمر إرسال لجنة تحقيق إلى المنطقة، لأن «المؤتمر يتحمل المسؤولية لأنه هو من أرسل اليونانيين إلى إزمير».
|
21 يوليو |
اتفق الممثلين عن مقاطعات شرق الأناضول التركية في مؤتمر أرضروم على رئاسة مصطفى كمال وكاظم قرة بكر. واستمر المؤتمر حتى 7 أغسطس 1919. شكل داماد فريد باشا حكومته الثالثة بدلا من الحكومة التي حلها في اليوم السابق.
|
16 أغسطس |
عقد مؤتمر واسع النطاق للثوار الأتراك من غرب تركيا لمدة ثمانية أيام في آلاشهر والذي حدد الإجراءات الإضافية التي يجب اتخاذها ضد الاحتلال وانتخاب ممثلين ليتم إرسالهم إلى سيواس لحضور المؤتمر الوطني القادم.
|
4 سبتمبر |
وحد مؤتمر سيواس الممثلين من جميع أنحاء تركيا. والذي استمر ثمانية ايام دعا فيه إلى الوحدة الوطنية. بالتزامن مع المؤتمر شكلت حادثة علي غالب في ملاطية تهديدًا فوريًا للقضية الوطنية وتم تجنب الخطر بفضل وصول قوات دعم فوري من ديار بكر.
|
30 سبتمبر |
عزل داماد فريد باشا من منصبه من قبل السلطان محمد السادس وحيد الدين، مما وضع نهاية لفترة ولايته الأولى.
|
2 أكتوبر |
تشكيل حكومة عثمانية جديدة برئاسة الوزير الأعظم الجديد علي رضا باشا.
|
22 أكتوبر |
بروتوكول أماسيا بين هيئة التمثيل (Heyet-i Temsiliye) المعين من مؤتمر سيواس برئاسة مصطفى كمال باشا ووزير البحرية (فيما بعد الصدر الأعظم نفسه) صالح خلوصي باشا، الذي مثل الحكومة العثمانية قصيرة العمر لعلي رضا باشا في محاولة للبحث عن سبل للحفاظ على الاستقلال من خلال الجهود المشتركة.
|
29 أكتوبر |
احتلت القوات الفرنسية مرعش واستبدلت القوات البريطانية المتمركزة في المدينة، على الرغم من المعارضة الواضحة لاستبدالها بسكان المدينة.
|
30 أكتوبر |
احتلت القوات الفرنسية أورفة واستبدلت القوات البريطانية المتمركزة في المدينة مما أدى إلى مقاومة فورية تقريبًا وبدأت معركة أورفة.
|
31 أكتوبر |
حادثة إمام سوتجو في مرعش التي تورطت فيها القوات الفرنسية قبل معركة مرعش.
|
5 نوفمبر |
احتلت القوات الفرنسية عنتاب واستبدلت القوات البريطانية المتمركزة في المدينة.
|
7 نوفمبر |
بعد عبور نهر نيستوس بدأت القوات اليونانية بالسيطرة على مدينة ومنطقة كسانثي من بلغاريا، في إطار معاهدة نويي.
|
21 نوفمبر |
احتلت القوات الفرنسية ماردين ثم انسحبت في مساء ذات اليوم، خوفًا من مواجهة احتمالات مقاومة صعبة من السكان عند محاولة احتلال كاملة.
|
27 ديسمبر |
وصل مصطفى كمال باشا إلى أنقرة.
|