اكتشف «عادل حسين» مقبرة قار شمال هرم سخم خت في عام 2001.[2] 2001.[1] وتوفي في عمر يناهز الـ 50 عاما.[3] وقد عثر على مومياه خلال عمليات حفر لعلماء الآثار في مسطبة مقبرته بسقارة في ديسمبر 2006.[4] وكما هو الحال بالنسبة إلى مقابر سقارة فقد استخدمت مقبرته أكثر من مرة واحدة.[5]
محتويات المقبرة
وجد في مقبرته بالقرب من تابوته الحجري على قطع معدنية من البرونز([5] أو النحاس[3][6]) كانت تستخدم لإجراء العمليات الجراحية مع مجموعة أخرى من أدوات العمليات.[7] وتعتبر تلك الأدوات أول أدوات للتشريح في التاريخ.[3] ويحتفظ الآن بتلك الأدوات الجراحية في متحف إمحتب.[6][8] في سقارة. (المرجع [8] يبين صورة لأدوات التشريح التي عثر عليها في مقبرة قار )
كما عثر علماء الآثار على 22 تمثال من البرونز لمختلف الآلهة المصرية في أشكال واحجام مختلفة، من ضمنهم بتاحوحورس الطفل و إيزيس. وكان من بينهم أيضا تمثال لإمحتب.[9] وكانت أمحتب أول طبيب يعرف في مصر، وهو من عهد الملك زوسر ويعتبر باني هرم سقارة، وعثر على تمثال له في مقبرة قار.[5]