في 2003، تمت الموافقة على استخدام الفيغاباترين في المكسيك لعلاج حالات الصرع التي لا يمكن السيطرة عليها باستخدام العلاجات التقليدية، أو لعلاج المرضى الذين تم تشخيصهم مؤخراً ولم تستخدم لعلاجهم علاجات أحادية أخرى.[3]
يستخدم الفيغاباترين أيضاً كعلاج أحادي لعلاج حالات عامة كالنوبات التوترية الرمعيةوالنوبات وفي حالات التشنجات الطفيلية المتسببة عن المتلازمة الغربية.[3]
في 21 آب (أغسطس) 2009، أعلن لاندبيك أن إدارة الغذاء والدواء (الولايات المتحدة) منحت موافقتين على تطبيقات جديدة للفيغاباترين. يستخدم الفيغابارتين كعلاج وحيد مرضى التشنج الصرعي من الأطفال من عمر شهر حتى سنتين حيث أن الفوائد المحتملة تفوق المخاطر المحتملة لفقدان البصر، وكعلاج مساعد (إضافي) للمرضى البالغين الذين يعانون من نوبات جزئية معقدة ممن لم يستجيبوا لعدة علاجات بديلة إذا كانت الفوائد المحتملة تفوق خطر فقدان البصر لديهم.
عام 1994، ذكر فيشت وبرانتنير-إنثاليو أ، الفيغاباترين خفّض النوبات بنسبة تتراوح بين 50% و100% عند حوالي 85% من الأطفال الذين يعانون من متلازمة لينوكس-غاستو، ولديهم نتائج سيئة بخصوص حمض الفالبرويك.[4]
تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.
معرفات كيميائية
ملف العقاقير القومي (المصطلَحات المرجعية) (NDF-RT): N0000171807