في عام 2007 أدى نقص مياه الشرب النظيفة في العراق إلى تفشي وباء الكوليرا.[1] وقد أصيب حوالي 7000 شخص، وتم رصد 10 وفيات. [1]
ووفقا للدكتور رياض عبد الأمير، مدير وزارة الصحة في البصرة، أصبح التعقيم الأساسي للمياه أمرا مستحيلا في بعض الأماكن بسبب القيود المفروضة على توافر الكلور لتعقيم المياه.[2]
تم احتجاز شحنة من الكلور على الحدود الأردنية تبلغ 000 100 طن بسبب القيود التي فرضتها الحكومة على الكلور بسبب من مخاوف من إمكانية استخدام المادة الكيميائية في المتفجرات.[3]