العلاقات المغربية الهندية تشير إلى العلاقات الثنائية بين المغرب والهند.
المغرب لديه سفارة في نيودلهي، كما أن لديه أيضا قنصلية في مومباي.
الهند أيضا لديها سفارة في الرباط. كلا الطرفين هما أعضاء في حركة عدم الانحياز.[1]
المغرب اعترف بالهند في 20 يونيو 1956 وأقيمت العلاقات الرسمية بين البلدين في عام 1957.[2] المغرب والهند تتمتعان بعلاقات ودية على مدى السنوات. كما أن العلاقات الثنائية شهدت تطورا كبيرا ونموا ملحوظا.[3]
المجلس الهندي للعلاقات الثقافية يسعى إلى تعزيز الثقافة الهندية في المغرب.[4] كما أن المغرب يسعى إلى تعزيز علاقاته التجارية مع الهند. تسعى الهند إلى الاستثمار في مختلف القطاعات بالمغرب.[5]
بعث الملك محمد السادس، ملك المغرب، برقية تهنئة إلى ناريندرا مودي بمناسبة تنصيبه وزيرًا أول في حكومة جمهورية الهند لولاية ثالثة. تأتي هذه البرقية إثر فوز حزب بهاراتيا جاناتا في الانتخابات التشريعية الهندية، حيث تعكس برقية التهنئة حرص الملك محمد السادس على تعزيز العلاقات بين المغرب والهند. وقد شهدت هذه العلاقات تطورًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، خاصة في مجالات التعاون الاقتصادي والتكنولوجي والثقافي. كما أن تأكيد الملك على تطوير التعاون ليشمل مختلف القطاعات والمجالات يعكس الرغبة في تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين والتي تشمل عدة مجالات مثل التجارة والاستثمار والتكنولوجيا والتعليم.[6][7][8]
هذه بذرة مقالة عن موضوع عن سياسة المغرب بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.
Lokasi Pengunjung: 3.135.216.119