العلاقات الفلسطينية التشيكية هي العلاقات الثنائية بين دولة فلسطين وجمهورية التشيك [ 1] [ 2] [ 3]
في عام 2008 ، أقيمت ممثلية التشيك في رام الله ، وفي بيت لحم تأسست القنصلية فخرية تأسست عام 2014 .
في 18 نوفمبر 1988 ، اعترفت رسميّا جمهورية التشيك بدولة فلسطين، تدعم التشيك مقترح حل الدولتين وحق تقرير المصير الفلسطيني .[ 4] وتعتبر من أشد المناصرين للطرف الاسرائيلي.[ 5] [ 6] [ 6]
التسلسل الزمني للعلاقات بين البلدين
يعتبر موقف التشيك منحازُا الى الطرف الاسرائيلي وغير محايد، في عام 1949 ورغم حظر الأمم المتحدة بارسال الأسلحة الى إسرائيل، أرسلت الحكومة التشيكوسلوفاكية آنذلك 80 طائرة حربية إلى إسرائيل، وقدمت دعم في تدريب الطيارين العسكريين الاسرائيليين.[ 7]
العلاقات الاقتصادية بين البلدين
في 2015 ، كانت هناك 9 مشاريع من التشيك يتم تننفيذها في الضفة الغربية و 7 مشاريع في غزة في مجالات الطاقة المتجددة والزراعة . وتوجد علاقات بين شركات صغيرة متخصصة في تقنيات المعلومات في غزة مدعومة من شركات تشيكية.[ 5] [ 8]
موقف التشيك السياسي من القضية الفلسطينية
في 2011 ،كانت التشيك الدولة الوحيدة في الاتحاد الاوروبي التي صوتت بالرفض مع 6 دول أخرى بلاعتراف بدولة فلسطين من بين 138 دولة صوتوا بنعم.[ 9] في السبعينيات والثمانينيات منحت الشيوعية في التشيك الدعم لياسر عرفات وساندت منظمة التحرير الفلسطينية وقامت بتدريب أعضاء ونشطاء المنظمة.[ 10]
انظر أيضًا
المراجع
أفريقيا الأمريكتين آسيا أوروبا أوقيانوسيا نزاعات منظمات دولية موضوعات متعلقة