اتخرج احمد لطفى السيد من مدرسة الحقوق سنة 1894 ، واتعرف و أت دراسته ع الامام محمد عبده واتأثر بأفكاره الاصلاحيه و اشتغل وزير معارف وبعدين وزير خارجيه وبعدين نائب رئيس الوزراء فى وزارة اسماعيل صدقى ونايب فى مجلس الشيوخ المصرى،[5]
و رئيس لمجمع اللغة العربية[6] ،و تبع كتاب "أعلام مجمع اللغة العربية" لمحمد الحسينى فى وقت ما كان لطفى السيد رئيس للمجمع عرض عليه الظباط الأحرار فى ثورة 23 يوليه1952 أنو يصبح رئيس مصر لكنه رفض و قال لأ نمنقول عن كتاب "أعلام مجمع اللغة العربية" صادر عن دار نهربو بالقاهره 2005،، وكمان اشتغل رئيسا لدار الكتب، ومدير للجامعة المصريه، كمان اسس عدد من المجامع اللغويه والجمعيات العلميه، ويعتبر من "قادة التنوير و مثقف فى مصر فى القرن العشرين".
أهم مواقفه وانجازاته
طالب باستقلال الجامعة، وقدم استقالته لما اتفصل طه حسين من الجامعة سنة 1932. كمان قدم استقالته مرة تانيه لما اقتحمت البوليس حرم الجامعة سنة 1937.
نادى باستقلال مصر عن الاحتلال و كان ضمن وفد مصر اللى طالب بالاستقلال فى مؤتمر السلام فى فرساى.
نادى بتحديد مفهوم جديد للشخصية المصرية بيستند على اساس بيختلف عن الرابطة الشرقية والدينية، وبيربط بين الجنسية والمنفعة، و كان أهم اللى طرحه فى الشأن ده الدعوة لالقومية المصرية كأساس لانتماء المصريين، ودعا لاستعمال اللغة العامية بدلل من اللغة العربيةالفصحى عشان ينهى على ازداوجية اللهجة عند المصريين
نادى بتعليم المرأة، واتخرجت فى عهد رئاسته للجامعة اول دفعة من الطالبات عام 1932.
دعا لحرية الفكر وهوه صاحب المؤلة الشهيرة الاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية [عايز مصدر ]
للطفى السيد مؤلفات كتيره منها "صفحات مطوية من تاريخ الحركة الاستقلالية"، "تأملات"، "المنتخبات"، "تأملات فى الفلسفة والأدب والسياسة والاجتماع" كمان ترجم شوية مؤلفات لأرسطو منها الأخلاق"، علم الطبيعة"، و "السياسة"، كمان مذكراته عنوان ها "قصة حياتي" .[8][9]