في 28 أبريل 2014 اتهمت السلطات الفيدرالية غريم بعشرين تهمة تتعلق بالاحتيال والتهرب الضريبي الاتحادي والحنث باليمين.[5] في 23 ديسمبر 2014 أقر بأنه مذنب في تهمة واحدة وهي جناية الاحتيال الضريبي و«اعترف بارتكاب الحنث باليمين وتوظيف المهاجرين غير الشرعيين وتزوير البرقيات».[6] بعد التعهد في البداية بالاحتفاظ بمقعده أعلن غريم في 30 ديسمبر 2014 أنه سيستقيل من الكونغرس اعتبارا من 5 يناير 2015.[7] في 5 مايو 2015 فاز دانيال إم. دونوفان الابن بالانتخابات الخاصة ليحل محل غريم. في 17 يوليو 2015 حكم على غريم بالسجن لمدة ثمانية أشهر بسبب التهرب الضريبي.[8] بدأ فترة سجنه في 22 سبتمبر 2015 بعد تأخير قصير بسبب العلاج الطبي.[9]
عارض غريم ضربة عسكرية على نظام بشار الأسد في سوريا قائلا: «لم أكن مقتنعا بأن الضربة الأمريكية على سوريا ستعود بالنفع على الولايات المتحدة التي لن تتفوق كثيرا على التكلفة القصوى للحرب».