درس في كونسرفتوار بيرجين وظهر أول مرة في أوسلو عام 1987. عام 1989 ظهر في أمريكا أول مرة حيث أدى في نيويورك وواشنطن العاصمة والعام التالي ظهر كعازف منفرد مع أوركسترا كليفلاند باسم نيم جارفي. مشواره الفني شن في الدائرة باستقباله لجائزة جيلمور عام 1998 وهو تكريم محترم وحكم عليه بشناط في عالم البيانو مع مبلغ 300 ألف دولار وهي أكبر جائزة في الموسيقى. بما أنه جمد مكانه في الدرجة العليا الدولى للفنانين خلال الارتباطات السنوية مع أوركسترات العالم الرائدة وحفلات الرسيتال في قاعة كارنيجي والقاعات الأخرى الكبرى ومع سلسلة مع ا لتسجيلات الشهيرة لشركة إف إم إي حتى الآن تشمل تسجيلات لسوناتاتلهايدنوشوبانولكونشرتاتلبرامزوشوستاكوفتشوبريتنوموتسارت. ولاقى إعجاب بشكل خاص لتناولة أعمال ليناتشيك ولمؤلفين إسكاندينافيين بما فيهم جريجونيلسن. ويعد أندسنس مايسترو فنان في مهرجان ديزور لموسيقى الحجرة في النرويج حيث يقدم سنويا ويتعاون مع زملاء مثل ماكسيم فينجروف وجيدون كريمر وإيان بوستريدج وسجل مع بوستريدج أيضا أعمال مختارة من أغاني الليدلشوبرت و«أغاني الشتاء». حصل أندسنس على وسام سانت أولاف النرويجي الملكي عام 2002 وأصبح عام 2004 اصغر فنان يظهر في سلسلة عروض في قاعة كارنيجي.[2]