تتضمن المقالة التالية قائمة بالقواعد العسكرية حسب الدول. يمكّن إنشاء قواعد عسكرية في الخارج للدولة فرض القوة، على سبيل المثال، القيام بحرب استطلاعية، وبالتالي التأثير على الأحداث في الخارج. تستخدم القواعد العسكرية أحياناً كمناطق تجمّع عسكرية أو للدعم اللوجستي و\أو الاتصالات و\أوللدعم الاستخباراتي، وذلك حسب حجم القاعدة وبنيتها التحتية. أدت العديد من الصراعات في التاريخ الحديث إلى أن تنشيء القوى العظمى قواعد عسكرية في الخارج بأعداد كبيرة، وساهمت هذه القواعد العسكرية الخارجية في تحقيق مكاسب سياسية وعسكرية لدولها. أسست الإمبراطورية البريطانية وقوى استعمارية أخرى قواعد عسكرية ما وراء البحار في العديد من مستعمراتها أثناء الحرب العالمية الأولىوالحرب العالمية الثانية، وكانت ذات فائدة وساهمت في الحصول على حقوق استخدام المرافق عند الحاجة لأسباب إستراتيجية. في وقتٍ ما، كان إنشاء محطات فحم لتزويد السفن البحرية أمراً هاماً. أثناء الحرب الباردة، أسست الولايات المتحدةوالاتحاد السوفيتي قواعد عسكرية ضمن مجالات نفوذهما، وسعيا بنشاط لفرض النفوذ. في السنوات الأخيرة، أدت الحرب على الإرهاب إلى إنشاء العديد من القواعد العسكرية الأجنبية في الشرق الأوسط.
انخفض عدد القواعد العسكرية الإجمالي في الخارج منذ عام 1945؛ لكن لا تزال فرنساوروسياوالمملكة المتحدةوالولايات المتحدة تمتلك قواعد عسكرية خارجية أو تستخدم عدد كبير منها. كما توجد بعض القواعد الصغيرة خارجياً تديرها باكستانوالصينوإيطالياواليابانوتركيا.
الولايات المتحدة الأمريكية هي أكبر دولة مشغّلة لقواعد عسكرية في الخارج. حيث تملك 38 قاعدة عسكرية تضطلع هذه القواعد بواجبات كالخدمة الوطنية والحماية وحماية المدنيين. أما أكبر القواعد العسكرية الأمريكية من حيث عدد الأفراد فكانت قاعدة رامشتين إيه بي في ألمانيا وكانت تضم 9200 شخص.[1]
أفغانستان - معسكر دواير؛ القاعدة العسكرية المتقدمة في دلهي؛ القاعدة التشغيلية المتقدمة في غيرونيمو؛ Firebase Fiddler's Green (قبل انسحاب الجيش الامريكي)
الشرق الأوسط - غواصة صاروخية نووية كـ رسالة ردع موجهة إلى الخصوم الإقليميين وتحديداً إيران، وفي وقت تحاول فيه إدارة الرئيس جو بايدن تجنب صراع أوسع نطاقاً وسط حرب إسرائيل على غزة [45]
^Djibouti: Changing Influence in the Horn’s Strategic Hub, chathamhouse.org, David Styan, أبريل 2013 ("Having temporarily used US facilities, a Japanese base, situated close to معسكر ليمونيه, opened in يوليو 2011. Around 600 members of its Maritime Self-Defence Forces rotate between Japan’s naval vessels operating from the port of Djibouti and the camp. Naval units protecting Japanese shipping in the region had operated out of the US base prior to 2011. Japan is reported to pay an annual rent of $30 million for the facilities, similar to the sums paid for either of the far larger US and French bases. This has led to an expansion of Japan’s civilian aid programme to Djibouti, which has also become a hub for wider development activities in the Horn by the Japan International Cooperation Agency.") "نسخة مؤرشفة"(PDF). مؤرشف من الأصل في 2017-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Syed، Baqir Sajjad (22 أبريل 2017). "Raheel leaves for Riyadh to command military alliance". Dawn. مؤرشف من الأصل في 2018-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-08. Pakistan already has 1,180 troops in Saudi Arabia under a 1982 bilateral agreement. The deployed troops are mostly serving there in training and advisory capacity.
^Shams، Shamil (30 أغسطس 2016). "Examining Saudi-Pakistani ties in changing geopolitics". Deutsche Welle. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-08. However, security experts say that being an ally of Saudi Arabia, Pakistan is part of a security cooperation agreement under which about 1,000 Pakistani troops are performing an "advisory" role to Riyadh and are stationed in Saudi Arabia and other Gulf countries.
^Haq، Riazul (18 فبراير 2016). "Pakistan still clueless about role in Saudi coalition". The Express Tribune. مؤرشف من الأصل في 2017-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-08. Aziz said military cooperation between Pakistan and Saudi Arabia was nearly four decades' old, and aالدور الأول,000 Pakistani military officials were always present in the kingdom.
^Lavrov، Anton (2010). "Post-war Deployment of Russian Forces in Abkhazia and South Ossetia". في Ruslan Pukhov (المحرر). The Tanks of August. Centre for Analysis of Strategies and Technologies. ISBN:978-5-9902320-1-3.
^"British Gurkhas Nepal". www.army.mod.uk/. Ministry of Defence. مؤرشف من الأصل في 2018-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-23.
^Navy News (Magazine). United Kingdom: Royal Navy. يونيو 2011. ص. 11 Eastern Outpost. مؤرشف من الأصل في 2020-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-22. ("لا تزال وايت إنساين تحلق فوق عمليات مفرزة البحرية 1022، ومقرها في سيمباوانغ وارفيز في سنغافورة.")