الصورة
|
الاسم
|
تاريخ الاغتيال (العُمر)
|
مكان الاغتيال
|
معلومات إضافيّة
|
2010
|
|
محمود المبحوح
|
19 يناير 2010 (49 سنة)
|
دبي
|
كانَ محمود المبحوح أحد قادة كتائب عز الدين القسام. تعتبرهُ إسرائيل مسؤولًا عن خطف وقتل جندييْن إسرائيليين خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى ومسؤولًا عن تهريب الأسلحة. اغتيلَ المبحوح في مدينة دبي بدولة الإمارات العربيّة المتحدة بعد صعقه كهربائيًا داخل غرفته ومن ثم جرى خنقه حتى لفظَ أنفاسه على يدِ «مرتزقة» يتبعون الاستخبارات الإسرائيليّة.[16]
|
|
عيسى البطران
|
14 أغسطس 1973 (-37 سنة)
|
مخيم النصيرات
|
كان عيسى عبد الهادي البطران قياديًا ميدانيًا بارزًا في كتائب القسام التابعة لحركة حماس، كما أنّه الذي يقفُ خلفَ تأسيس المكتب الإعلامي للقسّام بمخيم البريج. نجا عيسى من عدّة محاولات اغتيال سابقة كما فقد زوجته وخمسة من أبناءه خلال معركة الفرقان حينما أغارت طائرات إسرائيليّة بعددٍ من الصواريخ على منزله. اغتيلَ عيسى هو الآخر على يدِ طائرة إسرائيليّة قصفت المكان الذي كان يستريحُ فيه في مخيم النصيرات بمحافظة دير البلح.[17]
|
|
إياد شلباية
|
17 سبتمبر 2010 (35 سنة)
|
طولكرم
|
كانَ إياد أسعد أحمد شلباية قائدًا عسكريًا بارزًا في كتائب القسّام كما كانَ قياديًا في الحركة الأمّ حركة حماس. يُعتبر إيّاد من أوائل من خاضوا انتفاضة الأقصى (الانتفاضة الفلسطينية الثانيّة) إلى حينِ اغتياله على يدِ جيش الاحتلال الإسرائيلي عقبَ عمليّة عسكرية موسَّعة شملت مدينة طولكرم ومدن أخرى في الضفة الغربية.[18]
|
|
نشأت الكرمي
|
8 أكتوبر 2010 (33 سنة)
|
الخليل
|
كانَ نشأت نعيم سليم الكرمي قائدًا عسكريًا فلسطينيًا كبيرًا بل وصفتهُ عدّة مصادر بأنّه أحد أبرز المهندسين في حركة حماس، كما تُشير له مصادر عبريّة باسمِ «المهندس». كان نشأت قائدًا لكتائب القسام في الضفة الغربية، وأصبحَ في وقتٍ ما ضمن القائمة الأولى للمطلوبين لدى تل أبيب وذلك بعدما قادَ عدّة عمليات وسيَّر عمليات فدائيّة أخرى طالت الجيش الإسرائيلي الذي اغتالهُ في الثامن من تشرين الأول/أكتوبر 2010 خلالَ عملية عسكرية واسعة، بعدما كانَ قد نجا قبلها من محاولة اغتيال سابقة في الرابع من أيّار/مايو 2004 أدَّت إلى إصابته بجروح خطيرة.[19]
|
|
إسلام ياسين
|
17 نوفمبر 2010 (غير معروف)
|
قطاع غزة
|
اغتيلَ إسلام ياسين خلالَ غارة جويّة نفذتها إسرائيل على مكانٍ ما في قطاع غزة. كانَ إسلام أحد أبرز القياديين في جيش الإسلام واعتبرتهُ تل أبيب المساعد الأيمن لقائد التنظيم ممتاز دغمش كما اتهمتهُ بالتخطيطِ للقيام بعملية اختطاف مواطنين إسرائيليين في شبه جزيرة سيناء.[20]
|
2011
|
|
تيسير أبو سنيمة
|
29 أبريل 2011 (28 سنة)
|
غزة
|
كانَ تيسير سعيد سليمان أبو سنيمة قياديًا بارزًا في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس حيثُ شارك وأشرف على عدة عمليات قتالية وكان أهمها مشاركته بعملية الوهم المتبدد التي نتجَ عنها أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط. اغتيلَ تيسير على يدِ جيش الاحتلال الإسرائيلي عبرَ صاروخٍ موجه أُطلقَ من طائرة حربية إسرائيلية استهدفَ المكان الذي كان يتواجد فيه في مدينة غزة.[21]
|
|
اسماعيل الأسمر
|
24 أغسطس 2011 (36 سنة)
|
رفح
|
اغتالَ الطيران الحربي الإسرائيلي إسماعيل الأسمر عبرَ غارة جويّة استهدفت السيارة التي كان يستقلّها في منطقة تل السلطان برفح جنوب قطاع غزة. كانَ الأسمر عضوًا بارزًا في حركة الجهاد الإسلامي باعتبارهِ ضمن أبرز القادة الميدانيين لسرايا القدس ذراع حركة الجهاد العسكري.[22]
|
|
حسن طهراني مقدم
|
11 ديسمبر 2011 (52 سنة)
|
طهران
|
يُعتبر حسن طهراني مقدم ضمنَ أبرز الشخصيّات العاملة في صناعة الصواريخ الإيرانية عدا عن كونهِ مؤسس وحدات المدفعية لصورايخ الحرس الثوري الإيراني خلال الحرب العراقية الإيرانية. صمَّم طهراني عددًا من نُسخ صواريخ شهاب وساهمَ في صناعة أو تطوير صواريخ أخرى يُكنّى لدى كثر بـ «أب البرنامج الصاروخي الإيراني». قُتل طهراني خلال انفجارٍ كبيرٍ هزَّ أحد الأماكن في طهران، وقُتل معه العشرات من الحرس الثوري. رفضت طهران بدايةً الاعتراف بأنّ الهجوم يقفُ خلفه الموساد مدعيةً أنّه «مجرد انفجار في مستودعٍ للذخيرة» وذكرت عددٌ من المصادر الصحفيّة والسياسيّة لاحقًا أن تل أبيب هي من شنّت الهجوم فعلًا.[23]
|
2012
|
|
مصطفى أحمدي روشن
|
11 يناير 2012 (32 سنة)
|
طهران
|
كانَ مصطفى أحمدي روشن عالمًا نوويًا إيرانيًا وأستاذًا جامعيًا، وقد اغتيلَ عبر قنبلةٍ أُلصقت بسيارته من قِبل راكبي دراجة نارية في أحدِ شوارع العاصِمة الإيرانيّة طهران. جاءَ هذا الاغتيال بعد يومٍ واحدٍ فقط من إعلان قائد الجيش الإسرائيلي الجنرال بيني غانتس للجنة برلمانية من أنّ «سنة 2012 ستكون سنة حاسمة بالنسبة لإيران».[24]
|
|
زهير القيسي
|
9 مارس 2012 (غير معروف)
|
غزة
|
كانَ زهير القيسي يشغلُ منصب الأمين العام للجان المقاومة الشعبيّة بغزة وقد اغتيلَ على يدِ سلاح الجوّ الإسرائيلي حينما قصفَ السيّارة التي كان يستقلّها في حيّ تل الهوى غرب مدينة غزة.[25]
|
|
محمود الحنني
|
يُعتبر محمود الحنني أحد أبرز قادة اللجان الشعبية في غزة. أُبعدَ من مدينة نابلس في الضفة الغربية فاستقرَّ مدينة غزة وظلَّ هناك سنوات عدّة قبل أن تغتالهُ إسرائيل في نفس القصف الذي طالَ سيّارة في حي تل الهوى والذي راحَ فيهِ القيسي أيضًا.[25]
|
|
أحمد الجعبري
|
14 نوفمبر 2012 (51 سنة)
|
غزة
|
كانَ الجعبري نائب القائد العام لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، بل عُدَّ القائد الفعلي للكتائب على الأرض حتى اغتياله حيثُ كان يُطلق عليه رئيس أركان حركة حماس. نجا من عدة محاولات اغتيال بما في ذلك قصف منزله في الحرب على غزة عام 2012، قبل أن تغتاله الطائرات الجويّة الإسرائيليّة بمساعدةٍ من الموساد عبرَ صاروخٍ استهدف سيّارته في مدينة غزّة.[26]
|
2013
|
لا اغتيالات بارزة أو ملحوظة
|
2014
|
|
أحمد زعنين
|
22 يناير 2014 (غير معروف)
|
قطاع غزة
|
كانَ أحمد زعنين عضوًا بارزًا في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين كما كان عضوًا سابقًا في حركة الجهاد الإسلامي. اغتيلَ خلال غارة إسرائيليّة عبرَ طائرة مسيّرة في شمال قطاع غزة وبرَّرت تل أبيب عمليّتها بالقول إنّ زعنين كان يقفُ خلف إطلاق الصواريخ التي طالتها قبل عدّة أشهر.[27]
|
|
رائد العطار
|
21 أغسطس 2014 (40 سنة)
|
رفح
|
كان العطار عضوًا بارزًا في المجلس العسكري الأعلى لكتائب الشهيد عز الدين القسام كما كانَ القائد العسكري للواء رفح. اغتيلَ على يدِ جيش الاحتلال الإسرائيلي أثناء الحرب على غزة عام 2014 حينما استهدفت طائرات إسرائيلية بتسعة صواريخ بيتًا مكونًا من خمسة طوابق ما نجمَ عنه مقتل العطار وعدد من المدنيين الآخرين.[28]
|
|
محمد أبو شمالة
|
يُعتبر محمد أبو شمالة هو الآخر عضوًا بارزًا في المجلس العسكري الأعلى لكتائب الشهيد عز الدين القسام، وقد اغتيلَ في نفس الضربة التي تسبَّبت في مقتلِ زميله رائد وآخرون.[29]
|
2015
|
|
جهاد عماد مغنية
|
18 يناير 2018 (26 سنة)
|
القنيطرة
|
كان جهاد مغنية قياديًا في حزب الله اللبناني وهو أيضًا ابنُ عماد مغنية أحد كبار القادة العسكريين للحزب. قُتل جهاد مع خمسة رفاقٍ له في غارة إسرائيلية على موكب لهم في محافظة القنيطرة بدولة سوريا في فاتح كانون الثاني/يناير 2015.[30]
|
|
سمير القنطار
|
19 مارس 2015 (53 سنة)
|
دمشق
|
يُوصف القنطار بـ «عميد الأسرى المحررين اللبنانيين» لطول الفترة التي قضاها سجينًا لدى إسرائيل (من 1980 حتى 2008). اغتيلَ سمير في العاصِمة السوريّة دمشق على يدِ طائرات حربيّة إسرائيليّة قصفت المبنى السكّني الذي كان يُقيم فيه القنطار حينها وآخرون.[31]
|
2016
|
|
محمد الزواري
|
15 ديسمبر 2016 (49 سنة)
|
صفاقس
|
كان الزواري مهندسًا تونسيًا حيثُ أشرفَ على مشروع تطوير صناعة الطائرات بدون طيار في وحدة التصنيع في كتائب القسام ولعب دورًا مهمًا في صناعةِ طائرة أبابيل1 التي استخدمتها الحركة القساميّة لأول مرة في معركة العصف المأكول عدى عن مشاريع أخرى. اغتاله جهاز الموساد الإسرائيلي في مدينة صفاقس في منتصف كانون الأول/ديسمبر عبرَ قاتلان اعترضا طريقه من خلال شاحنة صغيرة وبدآ في إطلاق الرصاص عليها بشكل كثيف فاستقرَّت ثلاثُ رصاصاتٍ في منطقة الصدر والرأس ليُفارق الحياة حينها.[32]
|
2017
|
|
مازن فقهاء
|
24 مارس 2017 (37 سنة)
|
غزة
|
كانَ مازن فقهاء من بينِ قادة كتائب الشهيد عز الدين القسام في الضفة الغربية وقد اعتُقل في سجون تل أبيب قبل أن يخرجَ ضمن صفقة وفاء الأحرار لكنّ الاحتلال الإسرائيلي اغتاله في الربعِ الأول من عام 2017 عبرَ جواسيس وعملاء في مدينة غزة.[33]
|
2018
|
|
فادي البطش
|
21 أبريل 2018 (35 سنة)
|
كوالالمبور
|
كان فادي البطش عالمًا فلسطينيًا ينحدرُ من مدينة جباليا في قطاع غزة وهو حاصلٌ على شهادة الدكتوراه في الهندسة الكهربائية كما كانَ محاضرًا في جامعة كوالالمبور ولديه براءة اختراع في زيادة كفاءة شبكات الطاقة الكهربائية فضلًا عن اختراعات أخرى. اغتيلَ البطش على يدِ «مجهولَين» يستقلّان دراجة نارية أطلقا عليهِ عشر رصاصات أثناء توجهه لصلاة الفجر مما أدى إلى مقتله على الفور وتبيّن لاحقًا أنّ المهاجمَين لهما صلة بالموساد الإسرائيلي.[34]
|
2019
|
|
بهاء أبو العطا
|
12 نوفمبر 2019 (41 سنة)
|
الشجاعية
|
يُعدُّ بهاء أبو العطا من أبرز القادة العسكريين والميدانيين لسرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة. اغتِيلَ وزوجته جرّاء قصفٍ صاروخي مُركّزٍ طالَ منزلهِ في حيّ الشجاعية بمدينة غزة صبيحة الثاني عشر من تشرين الثاني/نوفمبر على يدِ طائرات الاحتلال الإسرائيلي.[35]
|