وبسبب وصول القوى الغربية مثل الإسبانية والبريطانية والهولندية والفرنسية والألمانية والأمريكية، تخلى السلطان عن سيادته في 1915 من خلال الاتفاقية التي تم توقيعها مع المستعمر السابق والولايات المتحدة .وفي 1962 الحكومة الفلبينية تحت قيادة الرئيس ديوسدادو ماكاباجالاعترف رسميا باستمرار وجود ملكية سلطنة سولك.