في 18 يناير عام 2015 تحطمت طائرة من طراز أنتونوف أن-26 وتديرها القوات الجوية السورية في محاولة للهبوط في مطار أبو الظهور المحاصر بمحافظة ادلب السورية. وكانت الطائرة تقل قوات فضلا عن المعدات العسكرية والذخيرة.[4] وعلى متن الطائرة 35 شخصا[2] منهم 30 جندي سوري[5] و5 خبراء إيرانيين.[6] وحسب الإعلام الرسمي السوي والمرصد السوري لحقوق الإنسان المؤيد للمعارضة فإن الحادث كان إما بسبب الضباب الكثيف أو «مسائل تقنية»[2][5][7] بسبب تعرض الطائرة لبرج كهرباء ضغط عالي.[8] إلا أن جبهة النصرة قالت أنها استهدفت الطائرة بنيرانها.[2][9][10]
وقدمت وسائل الاعلام السورية قائمة بأسماء القتلى ال30.[5] أما المرصد فقد ذكر أن من بين القتلى 13 ضابط.[6]
مصادر
|
---|
- الخط الزمني
التدخل بقيادة الولايات المتحدة (سبتمبر 2014 – سبتمبر 2015) |
---|
|
|