في 7 أكتوبر 2015، وبعد بداية الحملة الجوية الروسية في سوريا بوقت قصير، شنت القوات الحكومية السورية وحلفاؤها هجوما بريا على المواقع المناوئة للحكومة في شمال غرب سوريا، أول الأمر في شمال محافظة حماة. الهدف الرئيسي هو تطويق الحدود الشمالية لحماة مع إدلب و «بناء منطقة عازلة حول مدينة خان شيخون».[58] وقد وصف بأنه أول هجوم سوري روسي كبير منسق منذ بداية الحرب الأهلية السورية.[3] تم تمديد الهجوم في الأيام التالية إلى سهول الغاب، الواقعة بين شمال غرب حماة وجنوب غرب إدلب، وكذلك على حدود محافظة اللاذقية.
^"Syrian rebels fight Syrian army near Assad heartland". Newsweek. Reuters. 30 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-01. As the biggest group in Army of Fatah, Ahrar al-Sham appears to hold the key to preventing infighting.
^Joscelyn، Thomas (25 أبريل 2011). "Al Qaeda, jihadist allies declare victory over Syrian regime in key city". The Long War Journal. مؤرشف من الأصل في 2019-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-25. In addition to Al Nusrah and al Qaeda-linked jihadist groups, fighters associated with the Free Syrian Army also took part in the battle.
^13 killed (8 October),[1]نسخة محفوظة 22 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين. 25 قتل (13 October),[2] 16 قتل (20 October),[3] 4 قتل (23 October),[4] 14 killed (24 October),[5] 4 killed (25 October),[6] 20 قتل (26 October),[7] 7 قتل (30 October),[8] 16 killed (6 November),[9] total of 119+ reported killed نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.