الفيلم سيتألف من ثلاث محطات رئيسية فاصلة في حياة جوبز، الأولى مع تقديمه أول جهاز ماك عام 1984، الثانية مع أول جهاز من شركته الثانية NeXT عام 1988، والثالثة مع أول جهاز أي ماك مع عودته لشركة أبل[2]
فشل الفيلم في شباك التذاكر حيث وصلت إيراداته إلى 28 مليون $، مقابل ميزانية 30 مليون $.
رأي النقاد
تلقى الفيلم مراجعات إيجابية جداً من قبل النقاد. الفيلم حصل على تقييم 86% على موقع الطماطم الفاسدة، بناءً على 162 مراجعة، مع متوسط تقييم 7.5/10. الأجماع النقدي في الموقع نص على: مثل شركة التكنولوجيا العملاقة التي شارك في تأسيسها، ستيف جوبز يجمع ناس رائعين لتقديم منتج يناقض التعقيدات المتشابكة في صميمه."[3]ميتاكريتيك أعطى الفيلم 81 من 100 بناءً على 42 مراجعة نقدية.[4] حسب موقع سينما سكور، أعطى جمهور السينما الفيلم متوسط درجة "-A" على مقياس من A+ إلى F.