يشجع المسلمون في أمريكا على ممارسة الأعمال الخيرية والتصدق خلال رمضان. يتبرع الناس بالطعام والمساعدات المالية للفقراء والمحتاجين، وتُنظم حملات جمع التبرعات لدعم الأعمال الخيرية والمشاريع الاجتماعية داخل أمريكا وخارجها.[2]
التحديات الغذائية: قد يكون من الصعب العثور على المأكولات الحلال أو الوجبات التي تتوافق مع احتياجات الصائمين في بعض المناطق. قد يحتاج المسلمون للبحث عن محلات البقالة الخاصة أو المطاعم التي تقدم وجبات حلال.
الأدوات والتسهيلات: قد يكون من التحديات الأخرى هو عدم توفر بعض الأدوات والتسهيلات التي يحتاجها المسلمون لممارسة رمضان بشكل كامل. على سبيل المثال، مكان مناسب لأداء الصلاة أو الوقت الكافي للاستراحة والاستجمام خلال النهار.
التواصل والتفاهم: في بعض الأحيان، يحتاج المسلمون في أمريكا إلى التواصل والتفاهم مع الزملاء والأصدقاء غير المسلمين حول احتياجاتهم ومتطلباتهم الدينية خلال رمضان. قد يكون من التحديات توضيح الأعراف والتقاليدالإسلامية وتوقعات الصائمين.
التحديات المجتمعية: قد يواجه المسلمون في أمريكا بعض التحديات المجتمعية أو التحيزات السلبية خلال رمضان. يمكن أن يواجهوا تحديات في ممارسة العبادات العامة أو تعامل الآخرين مع تغيرات في سلوكهم ونمط حياتهم خلال الشهر الفضيل.
على الرغم من هذه التحديات، يواجه المسلمون في أمريكاالصيام بروح إيجابية وحماس، ويجتهدون في تجاوز التحديات المطروحة والمحافظة على روحانيتهم وتعايشهم السلمي مع المجتمع المحيط.