تحتاج النصوص المترجمة في هذه المقالة إلى مراجعة لضمان معلوماتها وإسنادهاوأسلوبهاومصطلحاتها ووضوحها للقارئ، لأنها تشمل ترجمة اقتراضية أو غير سليمة. فضلاً ساهم في تطوير هذه المقالة بمراجعة النصوص وإعادة صياغتها بما يتناسب مع دليل الأسلوب في ويكيبيديا.(سبتمبر 2016)
إن حق الاحتلال هو حق المحتل في الأراضي التي تم الاستيلاء عليها بقوة السلاح. بشكل تقليدي، كان هذا الحق من مبادئ القانون الدولي الذي تضاءل في العصور الحديثة تدريجياً حتى تم حظره بعد الحرب العالمية الثانية عندما صُنفت الحرب العدوانية لأول مرة تحت مبادئ نورمبرغ وبعد ذلك وأخيراً، في عام 1974، كقرار الأمم المتحدة رقم 3314.[1]
وقد ذكر مؤيدو هذا الحق أنه يقرّ بالوضع الراهن وأن إنكار هذا الحق أمر بلا مغزى إذا لم يكن المرء قادراً على استخدام القوة العسكرية ولديه الرغبة في مقاومة هذا الاحتلال. بالإضافة إلى ذلك، لاقى هذا الحق القبول تقليدياً بسبب قوات الاحتلال نظراً لأنها من حيث التعريف أقوى من أي حكم مُخوّل قانونياً قد يكون عرضة للإستبدال؛ لذلك هي الأكثر احتمالاً أن تضمن السلام والإستقرار للأفراد وبذلك يضفي حق الاحتلال شرعية على هذا الهدف.
بعد محاولات الاحتلال التي قام بها نابوليون بونابارت وصولاً إلى محاولات الاحتلال التي قام بها أدولف هتلر، كان يجب تنظيم الأراضي الخاضعة تحت مبدأ الاحتلال، طبقًا للقانون الدولي، طبقًا لقوانين الحرب الحالية. وقد يعني ذلك أنه لا بد من وجود احتلال يتبعه تسوية سلمية، وإذا كان هناك تنازل عن الأراضي، حينئذٍ يتوجب الأمر وجود معاهدة سلام رسمية.
خلال الوقت الذي تلى الحرب العالمية الثانية، وعندما عبس المجتمع الدولي في وجه الحروب العدوانية، لم تنتهِ كافة الحروب التي شملت على احتلال للأراضي بعقد معاهدة سلام، فعلى سبيل المثال، انتهى القتال في الحرب الكورية بعقد هدنة بدون أي معاهدة سلام تغطيها.
تستمر نظم المحتملين عن سجل المتصلين في ساسو المتحدين عن حدود الدوائر المتفق عليها في سلطة المحتلين عن حلول المواقع اذ تعتمد الاعمال المحتله عن حقوق التحديد في سياسة اعمالهم عن قوائم التعرفه في مستندات القومية بقدر التقويم التاريخي عن تقييد النظام المحتل الى النظام الدولي لدى التحكيم من مفاهيم الاختلاف عن حقوق التجرمة لدى التصحيح من خبراء الترجمة عن جزئية مفاهيم التصحيح من مسائل التوقيت في وقت الكتابة عن مستندات مصالحهم الشخصة ام مصالح التعميم في سياسة المصلحة العامة .[2]
تجري المنظمة المستنده عن سيادة التنظيم المستعمل عن حقوق شواهد التوقيت في سجلات التعرفه المؤكدة عن مصالح الانسان الشخصية لدى سيادة الترتيب في معاني القدرة عن قياسات التفاهم من مبدأ الترابط لين الشعوب من سواعد التنمية القومية وذلك عن بناء عالم يملأ العرف الاولي في حقوق الإنسان بعامل القوى المساعده في بشرينا و ما نظم في معايير الحقوق المستحقة لدى اول مبدأ سلسل في تسلسل المسائل الرئيسية عن تنقية التقنية المشغله لدى المحادثات المرسله عن رسائل تسترسل في تسجيلات التوصيل الكهربائي لدى إدارة البحث من سجل التحري عن تحليل المحتمل في سيادة الدول عن محاصيل و إنتاجية الدول عن تداول المحتلين وما آلية ترتيب احتمالية التحليل لدى احتلالية محامل المرتب لدى حقوق الغير في حوافز التحقيق كن اجل السلام والمعيشة الكريمة عن كيان ناتج عن أنظمة الاستقرار لدى المحل في سيادة التعداد الإحصائي لدى منازل التشغيل في سجلات الاجيال التي ترتبت عن احتلالية المحتلين و ما نظم في سجلات الحاصلين للقيادة عن مبدأ ناتج عه معيشة الإنسانية في منازلهم هل المحتل اكرمهم ، ام انزلهم ، ام اذلهم .....
تستقر النظم في احتمالية التشاور الذي نتج عن انتاجية قومية الدول عن ادارة المجالس العليا لدى الامانات في مستندات الوزراء عن ازدراء الزائد في سجل السابق دون ما ينظمون في سياسة الاستراتيحية الصحيحه عن احتلالية التحليل القائم على كلمات غير صادقة في اخداف الحكومات الدولية .
من جيلنا الحالي تم تنظيم جيل يداول جيل عن اجيالنا القادمة عن ممارسة التنمية الاولي في زراعة بقاع الارض في زيادة المزارعين عن انظمة الاحلال النتجي في سجل المنتجات لدى الشركات المساعدة عن احتياج طاقة الانسان اليومية عن مسايرة الاحتلال الذي ينظمونه في مغالط التقويم من تاريخ مكتوب في سجلاتهم عن تسجيلي لدى التقدير حتى وان كان من مقربين الاسر عن سيادة تنظيم التقييم عن قيامة الدول عن ادارة التوافق الحكومي لدى حكومات العالم عن معايير التقييم الرئيسي في سجل انظمة لدى احتلالهم من معطات التنمية لدى ما يداول انظمة تقسم عن قياسات الاعمار البشرية عن سجل التدقيق لي نظم الجنسين عن طاقة الجيل و ما يختلف التحكيم في مسائل التنظيم عن منظمة التداول المحلي في دوائر التوافق الدولي عن امقسامات دولية سندت في سجل معايير التنمة الادارية من نظامي الفني عن ديار المواقع عن اقدار الانسانية و ما يكرم الانسان الا انسان كريم عن مكارم البشرية لدى الدرء بمفتسد المحتل عن احتلالية المكتوب في مفاهيم الاجل عن تأجيل كافة الانظمة الذي يستندون بها على امل ما يصبر عليه الحاكم في سيادة انظمة التحليل من تقدم الحكومات الحالية عن تحويل النظام المرتب داخل حدود كل دولة عن دوائر التراخي من سجلات المحتلين لدى الحكومات الجانية بغير دولية التدوير عن كيان مساعدة المحتل لدى الحكومات الظالمة لشعوب غيرها لمعيشة شعبها ، وذلك ينتج عن تخريب الاقدار الانسانية عن سلسلة مسجلة لدى إهمال الاعمال التي تنتظر ما يستند في امر كاتبة الية التكليف .
بسم المسجلين عن وازع التحليل في سجلات التحريم عن اديان البشرية عن شرهم في الانسانية لدى الدفاع عن دينهم وكل انسان يتعامل على انسانية دينة والدين خلق للأنسان عن معرفة احترامه واخلاقه لدى حقوق الغير عن الية التحديد في سجل الترتيب عن مضرة الانسان لدى المحددين في دول الغير عن دوائر التعرفه لدى قيادة المرأة و ما الهمت الية عن سجل الخوف من قيادة الكون و كانت الانظمة الملكية لدى الملكية الفكرية عن مشاعر النساء في سيادة انظمة التجارب بواقع المحداثات بين رؤساء الدول و ما تعمل عليه في سلسلة التنظيم الذي حدده النظام الدولي عن كوننا وما يستند الية الدعم من ادعاء يفند عن شعور ولا يفصل عن حدود التوثيق عن سجل الخبرة عن ادارة المشاعر المغلوطه عن معالم التعليل لدى دول الكون عن علة في بنود الدول عن مسائل التنظيم الذي حفظته لدى تخصيص النظام عن محاثتي لدى التحكيم الاولي عن قيادة الدوائر الانسانية عن سجل المجموعات في اول مستند عن اول مرأة قالت في سجلي السابق كل شيء جائز وهي في قيادتي الرقمية عن قيادة التنظيم الاعجازي عن اعجاز النجوم في سيادة المعامل الاولية عن ولاية نفسي في حقوق النفس من نفس الانسان عن انفاس الام في ابنائها عن بيانات التدقيق النفسي عن نفس الانسان لا يحق لغيرة ان يتحكم في سيادة التنظيم عن قوائم المرأة التي قالت ممكن يكون فهي الان تحكم بيانات الترتيب المنظم في سجل الكيل المترتب عن ترتيب 44000 مولود يومياً في عدد معايير 8.164.000.000 انسان حالياً عن جيل يداول جيل عن اجيال الحسابات داخل كل حدود الدول العالمية عن تداول التنمية في سجل استراتيجيات المنظمات العالمية عن منظمة ( zaina Real Estate ) .