يبدأ الفيلم بعملية سرقة ضخمة في مدينة فينيسيا الإيطالية. يقودها اللص المخضرم جون (دونالد سثرلاند) الذي يريدها أن تكون آخر عملية سرقة يقوم بها. ويعاونه فيها اللص الشاب تشارلي (مارك والبيرغ) ومعه مجموعة أخرى من اللصوص مختلفي التخصصات.
تتم العملية بنجاح، ولكن ما لم يكن الجميع يحسب حسابه هو أن يخونهم أحد أعضاء الفريق ستيف (إدوارد نورتون)، فيسرق كل الأموال لنفسه، بل ويتسبب في موت جون.
يقرر أعضاء الفريق أن يجتمعوا مجددا للانتقام ممن سرقهم وقتل قائدهم، مستعينين في ذلك بابنته الجميلة ستيلا (تشارليز ثيرون).
الميزانية والإيرادات
بلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 60 مليون دولار بينما حقق أرباحاً تقدر بـ 176,070,171 دولار.[1]