حفيدة رجل الأعمال اليوناني- البريطاني الراحل أريستيد ليونيدس، صوفيا ليونيدس، تزور المحقق الخاص تشارلز هايوارد في مكتبه. تريد صوفيا أن يقوم تشارلز بالتحقيق في وفاة أريستيد، لأنها تعتقد أنه قُتل على يد أحد أفراد عائلته. تلاحظ صوفيا أن جدها تم تسميمُه بمادة الفيسوستيغمين الموجودة في دواء العيون خاصته، وقد أعطيت له عن طريق حقنة أنسولين، مما تسبب في نوبة قلبية قاتلة. تعتقد صوفيا أن هذا كان مقصودًا وليس حادثا عرضيًا. تشارلز يتولى القضية على مضض، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أنه كانت لديه علاقة حب قصيرة مع صوفيا في القاهرة. يسعى تشارلز لموافقة كبير المفتشين تافيرنر من سكوتلاند يارد للنظر في القضية، باستخدام علاقته الشخصية مع تافيرنر، الذي خدم مع والد تشارلز الذي اشتغل كمساعد مفوض سابق وقد قُتل هو الآخر.
تلقى الفيلم إشادة متوسطة من النقاد. حيث حصل على تقييم 56٪ على موقع روتن توميتوز، مع متوسط تقييم 5/10، بناء على 25 مراجعة. [4] أما على موقع Metacritic، فقد حصل الفيلم على معدل 59 من 100 ، بناءً على 8 مُراجعات.[5]
^مُعرِّف ملف شخصي في موقع لينكد إن: sallywood. الوصول: 14 فبراير 2023. مذكور في: لينكد إن. المُؤَلِّف: ريد هوفمان. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية. تاريخ النشر: 5 مايو 2003.