حتى مؤخرا كان الأعلام المحلى تابع للحكومة الليبية, في 29 يناير 2006 قام ابن معمر القذافى الأكبر سيف الإسلام القذافي أعلن بأن الحكومة الليبية ستسمح لللإداعات المرئية و المسموعة الخاصة, و بعد ثورة 17 فبراير نشأت العديد من الصحف و القنوات المرئية و المسموعة الخاصة.[1]