يبدأ الفيلم مع الطِفلتان لين موريس وديبي وهُن يلعبان بلَوح ويجا في غُرفة لين، إلا أن سارة شقيقة لين قاطعتهما. تقدم المشهد حتى بلوغ الصغيرتان وأصْبحن شابتين في العقد الثاني، حيث بدأت ديبي (شلي هينينج) بلعِب الويجا وحدها بارتباك؛ وهذا ما يخالف قوانين الويجا، ثم أحرقت اللوح. ثم حاولت لين (أوليفيا كوك) لقاء ديبي في منزلها إلا أن ديبي رفضت وقررت البقاء وحدها في المنزل. وعند صُعود ديبي لِغرفتها العُلوية شاهدت لوح الويجا على سَريرها، ثم تحول لون عيونها للأبيض وقامت بأخذ سلك ضوئي وشنقت نفسها بِه.
في اليوم التالي، كانت لين مع صديقها تريفور (دارين كاغاسوف) في المطعم برفقة زمِيلتهُم إيزابيل (بيانكا سانتوس)، عندما تلقت لين رسالة نصية من عائلتها تُبلغها بأهمية قُدومها للمنزل، لتتلقى خبر وفاة صديقتها المُقربة ديبي.
الميزانية والإيرادات
بلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 5 ملايين دولار بينما حقق أرباحا تقدر بـ 66 مليون دولار.