أصبحت ملكة أرملة بعد وفاة زوجها عام 1889 بدأت تساهم في الأعمال الخيرية، تألمت من اغتيال ابنه وحفيده وشعرت بالضيق بالانقلاب العسكري في الخامس من أكتوبر عام 1910 خرجت مع العائلة إلى المنفى ولكن سرعان ما عادت إلى إيطاليا وتوفيت هناك عام 1911، ودفنت في البانثيونأسرة سافوي في بازيليكا سوبرغا.