صَدر الفيلم سنة 2013، وشارك فيه مجموعة من النجوم على رأسهم دانيال رادكليف الشاب الذي اتُهم باغتصاب وقتل صديقته (جونو تيمبل)، ويستخدم ظواهر خارقة اكتشفها في نفسه حديثا من أجل الكشف عن القاتل الحقيقي.
بعدما يستيقظ إغناطيوس (دانيال رادكليف) في إحدى الليالي وهو سكران، يذهب للحمام ليرى وجهه في المرآة ثم يتفاجئ من بروز نتوءات في جبهته، وعندما يتفحصها يتيقن من أنها قرون. يُغادر صباحا المنزل قاصدا الدكتور للتحدث عن هذه المشكلة ومحاولة علاجها، لكن الدكتور يخبره أن لا حل لها في الوقت الحاضر. تزداد مشاكل إغناطيوس عندما يعلم بخبر وفاة صديقته ميرين (جونو تيمبل) بعدما تم اغتصابها، ويتم توجيه التهمة مباشرة لإغناطيوس.
في ظل كل هذه المشاكل، وانقلاب حياة إغناطيوس رأسا على عقب يحاول البحث عن بصيص أمل، وبالفعل هذا ما يحصل حيث أن القرنين في جبهته لهما قوة خارقة نوعا ما ويجعلان أي شخص يعترف ويقر بكل ما قام به عنوة عنه، ومن خلال استغلال هذه القدرة يحاول إغناطيوس اكتشاف قاتل حبيبها والانتقام منه أو على الأقل تقديمه للعدالة والنجاة بنفسه.
هو شاب يبلغ من العمر 26 عاما. يستيقظ في حالة سكر في إحدى الليالي فيجد اثنين من النتوءات بارزة في جبهته، ثم يكتشف في وقت لاحق أن القرنين لهما قوة إجبار الناس على الاعتراف وكشف أعمق الأسرار.[10][11][12][13]