في 19 يوليو1961، ميناء بنزرت شمال تونس، هاجمته البحرية الفرنسية وكذلك القوات الجوية الفرنسية، وذلك بدعوى حماية منشئاتها في المنطقة، وضمان شبكة الاتصالات فيها.
يومين قبل هذا القرار، دعت تونس إلى عقد جلسة عاجلة لمجلس الأمن لبحث شكواها حول ما سمته أعمال عدوانية من قبل فرنسا ضد سيادتها.
النص
«
مجلس الأمن،
وبالنظر إلى خطورة الوضع في تونس،
في انتظار الانتهاء من مناقشة البند على جدول أعمالها،
يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار وعودة جميع القوات المسلحة إلى مواقعها الأصلية،