لليفين دور في العمليات الحيوية التالية: تجلط الدم، تنشيط الصفائح الدموية وبلمرة البروتين وتوصيل الإشارات داخل الخلية (توصيل الإشارة) (بالإنجليزية: Signal transduction).
دورها في الأمراض
إنتاج كمية كبيرة من الليفين يؤدي إلى تكون الخُثار (بالإنجليزية: thrombosis) بينما إنتاج كمية قليلة تؤدي إلى النزيف (بالإنجليزية: hemorrhage) .
تعطل الكبد أو مرض الكبد يؤدي إلى نقص كمية الفبرينوجين أو إنتاج فبرينوجين غير طبيعي مع فعالية قليلة بالإنجليزية: خلل فيبرينوجين الدم. الفبرينوجين الوراثي الغير طبيعي يكون متأثير في عدد ونوعية الفبرينوجين متضمناً:- afibrinogenaemia, hypofibrinogenaemia, dysfibrinogenaemia, hypodysfibrinogenaemia.
مضاعفات عدم وجود الليفين تجعل الشخض لدية مرض الناعور.
الفيزيولوجيا
الليفين الذي يكون من مصادر حيوانية مختلفة يشمل على جلايكوسليتيد مع الدايانتيرراري اسبارجين مرتبط بجلايكان.الاختلاف في نوع حَمْضُ السَّيَاليك بالإنجليزية: حمض السياليك.[10]
التركيب
الصورة على اليمين توضح تركيب البلورة للجزء المضاعف من الليفين الإنساني مع لَجين (بالإنجليزية: ligand). التركيب يتكون من ألفا حلزات (بالإنجليزية: helices). التركيب الكيميائي للجين يتكون من أيونات الكالسيوم وألفا مانوز وجلوكوزامين.
^Pabst M, Bondili JS, Stadlmann J, Mach L, Altmann F (2007). "Mass + retention time = structure: a strategy for the analysis of N-glycans by carbon LC-ESI-MS and its application to fibrin N-glycans". Anal. Chem. ج. 79 ع. 13: 5051–7. DOI:10.1021/ac070363i. PMID:17539604. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله يقترح استخدام |تاريخ= (مساعدة) وعمود مفقود في: |عنوان= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)