في القرن الخامس عشر, يُحبس رامبيليستيلتسكين في تمثال صغير شبيه بالحجر الكريم. في مدينة لوس انجلوس في ايامنا هذه تعيش ارملة التي فقدت زوجها الشرطي وهي على وشك الولادة, تقوم هذه الارملة بشراء تمثال من متجر تملكه ساحرة, يتضح ان التمثال هو تمثال الوحش رامبيليستيلتسكين والتي تقوم الارملة بتحريره بدون قصد حيث يقوم بمطاردتها من اجل ان يستولي على ابنها.
ايرادات شباك التذاكر
لم بحقق الفيلم نجاح في السينما, إذ ربح 306,494$ فقط
.[4]