وفي 17 يونيو2009، أُغلقت قاعة العرض في ميدان هارفارد، المخصصة لبيع منشورات الدار.[2]
المنشورات، والسلاسل
تمتلك دار نشر جامعة هارفارد ختم منشورات بيلكناب، الَّتي افتُتِحت في مايو 1954 بنشر «دليل هارفارد لتاريخ أمريكا».[3] وَنُشرت سلسلة كتب مكتبة جون هارفارد تحت ختم بيلكناب.
وجدت دراسة لسنة 2011 أن الكتب التي نشرتها مطبعة جامعة هارفارد خلال الفترة 2000-2010 لها علاقة بأيديولوجية سياسية، حيث أن ثمانية فقط من أصل 494، «كان لها توجه بشكل واضح إما بالليبيرالية الكلاسيكية أو سياسة محافظة».[4][5]