حرب الأنفاق الفلسطينية في قطاع غزة

جندي من جيش الاحتلال الإسرائيلي يطلُّ على نفقٍ مكشوفٍ في قطاع غزة

قامت حركة حماس التي تُسيّر قطاع غزة ببناءِ شبكةٍ متطورةٍ من الأنفاق العسكرية منذُ سيطرتها على القطاع في عام 2007. يتفرَّعُ نظام الأنفاق أسفل العديد من المدن الفلسطينيّة بما في ذلك خان يونس و‌جباليا و‌مخيم الشاطئ.[1] نجحت حماس في صُنعِ نوعينِ من الأنفاق: داخلية وخارجيّة؛ أما الأولى فهي تلك التي تمتدُّ على طولِ عشرات الكيلومترات داخل قطاع غزة،[2] وتُستخدم لأغراض عدّة بما في ذلك إخفاء ترسانةِ حماس من الصواريخ تحت الأرض، تسهيل الاتصالات، السماح بإخفاء مخزونات الذخيرة وإخفاء النشطاء مما يُصعِّبُ على الاحتلال الإسرائيلي كشفهم عبر طائراته المُسيّرة.[3] وفي آخر المواجهات الفلسطينية الإسرائيلية بعد عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023 باتت الأنفاق التي حفرتها حركة حماس أسفل قطاع غزة، والتي توصف بـ"مدينة كاملة تحت الأرض"، كابوسا أمام الاجتياح البري الذي ينفذه الجيش الإسرائيلي بالقطاع.[4]

في هذا السياق؛ قال زعيمُ حماس خالد مشعل في مقابلة مع فانيتي فير «إنَّ نظام الأنفاقِ الخاص بحماس هو هيكلٌ دفاعي يهدفُ إلى وضعِ عقباتٍ أمام ترسانة إسرائيل العسكرية القويّة ومن أجلِ حماية الشعب الفلسطيني والمشاركة في ضربات مُضادة ضدَّ جيش الاحتلال الإسرائيلي عندما تتعرَّضُ غزة لهجوم ... لم تتسبَّب أنفاقُ حماس أبدًا في مقتل المدنيين؛ كون نظام الأنفاق بالأساسِ أكثرُ أمانًا من نظام إسرائيل من الصواريخ غير القابلة للتوجيه![5]»

استُخدمت الأنفاقُ العابرة للحدود في الاستيلاء على جلعاد شاليط في عام 2006 كما استُخدمت مرات عديدة خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع عام 2014.[6] لقد كان تدميرُ الأنفاق هدفًا رئيسيًا لقوات الاحتلال في الحربِ عام 2014؛[7] وأفادَ جيش الاحتلال أنه نجحَ في تحييدِ 32 نفقًا؛ أربعة عشر منها عبرت إسرائيل.[8] في أربعِ مناسبات على الأقل خلال الحرب على القطاع؛ عبرَ مقاومون فلسطينيون الحدود عبر الأنفاق ودخلوا في اشتباكاتٍ مع الجنود الإسرائيليين أو هاجموا أهدافًا عسكريّة إسرائيلية.[9][10] وجدت لجنةُ التحقيق التابعة لمجلسِ حقوق الإنسان التابعِ للأمم المتحدة «أنَّ الأنفاق كانت تُستخدم فقط لشنِّ هجماتٍ موجّهةٍ ضد مواقع جيش الدفاع الإسرائيلي بالقربِ من الخط الأخضر؛ وهي أهدافٌ عسكريّةٌ مشروعة.» تسبّب هذا التقريرُ في إزعاجِ إسرائيل؛ التي أدانَ مسؤوليها تقرير مجلس حقوق الإنسان.[11]

عادت لجنةُ التحقيقِ التابعة للأمم المتحدة لتقول «أنَّ الأنفاق تسببت في قلقٍ كبيرٍ بين الإسرائيليين وذلك لاحتمالِ استخدامها لمهاجمة المدنيين»، بينما يصفُ إيهاب الغصين المتحدث باسم وزارة الداخلية التي تُديرها حماس الأنفاق بأنها مُمارسةٌ لحقِّ غزة في حماية نفسها.[12] أبلغَ المسؤولون الإسرائيليون عن أربعة حوادث ظهرَت فيها مجموعات مسلحة فلسطينية من مخارج الأنفاق الواقعة بين 1.1 و4.7 كيلومترات من المنازل المدنية؛ وتُشير الحكومة الإسرائيلية إلى الأنفاق العابرة للحدود بأنها «أنفاق هجومية» أو «أنفاق إرهابيّة».[13] حسبَ الحكومة الإسرائيلية؛ فقد مكَّنت الأنفاق حركة حماس وباقي فصائل المُقاومة من إطلاقِ الصواريخ والتحكُّمِ بها عن بعد؛[2] بالإضافةِ إلى تسهيلِ أسرِ الجنود؛[14][15][16][17][18] فضلًا عن باقي العمليّات.[19]

البناء

صورةٌ لنفقٍ في غزة اكتُشف عام 2014

ترجعُ أصول إنشاء الأنفاق التي استُخدمت في الحربِ على غزة عام 2014 إلى الأنفاقِ مع مصر والتي تم بناؤها للتغلُّبِ على الحصار الاقتصادي المصري والإسرائيلي على القطاع والذي دخل حيّز التنفيذ منذُ عام 2007.[20][21] لقد بُنيت الأنفاقُ إلى إسرائيل بمساعدة خبرة عددٍ من العوائل في رفح التي كانت تحفرُ عددًا من الأنفاق باتجاهِ مصر لأغراض التجارة؛[22] وقد وصفَ رئيسُ وزراء حماس السابق إسماعيل هنية بأنَّ «الأنفاق هي استراتيجيةٌ جديدةٌ في مواجهة الاحتلال وفي الصراع مع العدو من تحتِ الأرض ومن فوقها.[21]» يقولُ المحلّل الإسرائيلي إيدو هشت المُتخصِّص في الحربِ تحت الأرض «إنَّ المجمعات تحت الأرض تتشابهُ إلى حدٍ ما؛ فأنفاق فييت كونج المحفورة تحت غابات فيتنام الجنوبية مثلًا تتشابه مع تلك التي تحفرها حماس على الرغمِ من أن جودة التشطيب أفضل وتمتّعِ تلك الأنفاق بجدرانٍ خرسانيّة وأسقف وكهرباء وغيرها من وسائل الراحة اللازمة لقضاء فترة طويلة.[23]»

قدم الجيشُ الإسرائيلي تقديراتٍ بأن حماس أنفقت ما بين 30 إلى 90 مليون دولار وصبت 600,000 طن من الخرسانة لبناء ثلاثة عشر نفقًا،[24][25] كما قدَّر تكلفة بناء بعض الأنفاق بمبلغِ ثلاث مليون دولار.[26][27] نشرت شبكة ماكو وصفًا لظروف العمل على الأنفاق مُستشهدةً بمخبرٍ إسرائيلي لم تذكر اسمهُ زعمَ أنه عمل في حفر الأنفاق الغزاويّة وقال إنَّ العمال كانوا يقضونَ من 8 حتى 12 ساعة يوميًا في البناء في ظلِّ ظروفٍ محفوفةٍ بالمخاطر وحصلوا على أجرٍ شهري قدرهُ 150 حتى 300 دولار.[28] زعمَ المُخبر أن حماس استخدمت آلات ثقب الصخور الكهربائية أو الهوائية لحفر الأنفاق التي كان يصلُ عمقها إلى 18 متر (59 قدم) حتّى 25 متر (82 قدم) بمعدلٍ يتراوح بين 4 متر (13 قدم) و5 متر (16 قدم) أمتار يوميًا؛ كما زعمَ أن حماس قد عزّزت الأنفاق بواسطة ألواح خرسانية مصنوعةٍ في ورشٍ مُجاورةٍ لكل نفق. بالرغمِ من فعاليّة نظام الأنفاق؛ فهناكَ خطرٌ حقيقي يُهدّد العاملين عليه وذلك بسببِ التَفجُّر العرضي للمتفجرات أو حتى انهيار تلك الأنفاق؛ وكانت حركة المُقاومة الفلسطينيّة حماس قد ذكرت أن 22 من أفراد جناحها المُسلَّح لقوا حتفهم في حوادث الأنفاق في عام 2017 كما قُتل مقاومٌ آخر في 22 نيسان/أبريل 2018 لذاتِ السبب.[29]

الأهداف الاستراتيجيّة

تقولُ إسرائيل إنَّ أحد الأهداف الرئيسية لبناء الأنفاق هو اختطاف المدنيين – مع أنَّ فصائل المقاومة الفلسطينيّة لم تفعل – أو أسر الجنود الإسرائيليين.[30] وصفت صحيفة وول ستريت جورنال نفق هجوم تفقده أحد مراسليها بأنه مُصَمَّمٌ لشنِّ هجمات؛ وقد دُعِّمَ النفق الذي يبلغ طوله 3 أميال بالخرسانة مع احتوائهِ على أسلاكِ هواتف وكابينة غير ضرورية لعمليات التسلل ولكنها مفيدة في حالةِ احتجاز الرهائن.[31] نشرت صحيفة هاآرتس في تشرين الأول/أكتوبر 2013 مقالًا مُفصَّلًا قالت فيهِ أنَّ الجيش الإسرائيلي يعي تمامًا بأنَّ مثل هذه الأنفاق ستُصبح سارية عندما يكون يحصلُ تصعيدٌ في المنطقة سواء بادرت حماس بذلك أو إسرائيل؛ وسيتمُّ استخدام تلك الأنفاق في الهجمات ومحاولات الأسر.[32] وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز فقد احتوى أحد الأنفاق الحمساويّة على مجموعة من المهدئات والأصفاد البلاستيكية وذلك بغرضِ تسهيل عمليّة الأسر.[7][33] في المُقابل؛ نفى القيادي الحمساوي خالد مشعل كلَّ الشائعاتِ عن استخدامِ الأنفاق في مهاجمة المدنيين وقال في معرضِ ردّه على سؤالٍ وجّهه له أحد مراسلي مجلّة فانيتي فير حول استخدامِ الأنفاق في مهاجمة المدنيين:

«هل تمَّ استخدامُ أي من الأنفاق لقتل أي مدني؟ لا أبدًا ... حماس استخدمت تلكَ الأنفاق للضربِ خلف الخطوط الخلفية للجيش الإسرائيلي أو لمُهاجمة بعض المواقع العسكرية؛ وهذا يُثبت أن حماس تُدافع عن نفسها فقط.[34]»

إجراءات إسرائيل

تقولُ الحكومة الإسرائيلية إنها حدَّدت بين كانون الثاني/يناير وتشرين الأول/أكتوبر 2013 ثلاثة أنفاقٍ تحت الحدود؛ اثنتان منها مليئةٌ بالمتفجرات،[7][35][36] وفي الحادي عشر من آب/أغسطس 2014؛ أعلنَ الجيشُ الإسرائيلي أنه نجحَ في اختبار نظامٍ يُمكن استخدامه للكشف عن هذه الأنفاق.[37] يستخدمُ هذا النظام الجديد مجموعةً من المستشعرات وأجهزة الإرسال الخاصة لتحديدِ موقع الأنفاق؛[38] ويتوقَّعُ الجيش الإسرائيلي أن تصل تكلفة التطوير إلى 1.5 مليار شيكل مع إمكانيّة البدء بتشغيلهِ في حدود سنة واحدة.[39] في صيف عام 2017؛ بدأت إسرائيل في بناءِ جدارٍ حدودي يمتدُّ لعدة أمتار تحت الأرض بدعوى «التصدّي لهجمات الأنفاق»؛[40] مُجهزة إيّاه – أي الجدار الحدودي – بأجهزةِ استشعار للكشف عن بناء النفق في المستقبل.[41]

نفق فلسطيني كُشف عنه في 10 كانون الأول/ديسمبر 2017.[42]

بحلول الثلاثين من تشرين الأول/أكتوبر 2017؛ دمَّرت القوات الإسرائيلية نفقًا عَبَرَ حدود غزة إلى «داخل الأراضي الإسرائيلية»؛[43] ما تسبّب في مقتل 12 فلسطينيًا من بينهم عشرةُ أعضاءٍ في حركة الجهاد الإسلامي واثنين من نشطاء حماس في الانفجارِ وما تبع ذلك من جهود الإنقاذ.[44][45] قالت القوات الإسرائيلية في العاشر من كانون الأول/ديسمبر 2017 إنها دمرت نفقًا إضافيًا عبر الحدود،[46] وفي كانون الثاني/يناير من عام 2018 وبالضبطِ في أعقاب تدمير نفقي غَزَّاوي آخر؛[47] قالَ اللواء يوآف مردخاي من الجيش الإسرائيلي باللغة العربية: «أريدُ أن أبعث رسالةً إلى جميعِ المشاركين في حفرِ الأنفاق؛ فكما رأيتم في الشهرين الماضيين فإنَّ هذه الأنفاق لا تجلب سوى الموت [في إشارةٍ إلى أنفاق حماس التي دمرتها إسرائيل مؤخرًا] بل سيتمُّ تدمير المزيد من أنفاق حماس وسننتهي قريبًا من بناء الجدار حول غزة.[48]»

أعلن جيشُ الاحتلال الإسرائيلي في نيسان/أبريل عام 2018 أنه عطَّل نفقًا امتدَّ لعدّة كيلومترات من داخل غزة بالقربِ من جباليا واصلًا إلى إسرائيل باتجاه ناحال عوز،[49] كما أعلنَ جيش الاحتلال في حزيران/يونيو من نفسِ العام أن طيرانهُ الحربي قد نجح عبر غارة جوية في تدميرِ نفقٍ بحري تابعٍ لحركة حماس.[50] بعد حوالي شهرين؛ نشرت وزارة الدفاع الإسرائيلية الصور الأولى لحاجزٍ أقامتهُ تحت الماء مع غزة مُصمَّمٌ لمنع تسلل عناصر حماس عن طريق البحر وقالت إنَّ من المتوقع أن ينتهي بنائه بحلول نهاية العام وسيمتدُّ على مسافة مائتي متر في البحر الأبيض المتوسط.[51]

العمليّات عبر الأنفاق

نجحت حركة حماس وباقي فصائل المقاومة الفلسطينيّة في غزة في تنفيذِ عددٍ من العمليّات عبر الأنفاق.

هذه قائمة بأبرز تلك العمليّات مع بعضِ المعلومات عن كل عمليّة
  • استخدمَ المقاومون الفلسطينيون في عملية الوهم المتبدد عام 2006 نفقًا لاختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.[30]
  • عَبَرَ مقاتلو حماس في السابع عشر من تمّوز/يوليو 2014 «الحدود الإسرائيليّة» عبر نفقٍ يبعدُ حوالي ميل عن مستوطنة صوفا الزراعية لكنَّ جيش الاحتلال الإسرائيلي أوقفهم وقال فيما بعد إنَّ 13 مُسلَّحًا قد غادروا النفق وشاركوا لقطات فيديو لهم في المنطقة.[52] زعمت السلطات الإسرائيلية أن الهدف كان مهاجمة المدنيين؛[15] كما أعربَ بعضُ المستوطنين عن مخاوفهم من أن الغرض من التوغل هو «ارتكاب مذبحة».[53]
  • عبَرت فرقتانِ من المقاومة الفلسطينيّة في الواحد والعشرين من تمّوز/يوليو عام 2014 «الحدود الإسرائيلية» عبر نفقٍ بالقرب من كيبوتس نير آم ما أدى إلى اندلاعِ اشتباكات تسببت في مقتل عشرة مقاومين فلسطينيين في غارة جوية إسرائيلية بينما نجحَ عناصر المقاومة في قتلِ أربعِ جنود إسرائيليين باستخدامِ سلاحٍ مضادٍ للدبابات. ذكرت صحيفة جيروزاليم بوست أن المهاجمين حاولوا التسلل إلى كيبوتس نير آم؛ لكن مصدرًا مخابراتيً رفيعًا أخبرَ صحيفة التايمز الإسرائيلية أنَّ «مُسلَّحي حماس لم يكونوا في طريقهم إلى كيبوتس بل قاموا بعمليّة تمويه ثمَّ نصبوا كمينًا لدورية الجيش.[9][54]»
  • هاجمَ نشطاء حماس في الثامن والعشرين من تمّوز/يوليو عام 2014 أيضًا موقعًا عسكريًا إسرائيليًا بالقربِ من ناحال عوز باستخدام نفقٍ مما أسفر عن مقتل خمسة جنود إسرائيليين بينما قُتل مقاومٍ حمساوي واحد في العمليّة.[55]
  • هاجمَ نشطاء حماس في الأول من آب/أغسطس 2014 عبر نفقٍ كانوا قد حفروهُ من قبل دورية إسرائيلية في رفح فقتلوا جنديين إسرائيليين.[56] اعتقدت الحكومة الإسرائيلية في البداية أن نشطاء حماس قد اختطفوا المُلازم هدار غولدن آسرين إيّاه قبل أن تُعلن أنه قُتل هو الآخر في الهجوم.[57]

انظر أيضا

المراجع

  1. ^ Piven، Ben (23 يوليو 2014). "Gaza's underground: A vast tunnel network that empowers Hamas". Al Jazeera America. مؤرشف من الأصل في 2014-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-29.
  2. ^ ا ب William Booth,'Here's what really happened in the Gaza war according to the Israelis,' واشنطن بوست 3 September 2014. Retrieved 15 October 2014 نسخة محفوظة 27 يونيو 2015 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ Jim Michaels,'Extent of tunnels under Gaza takes Israel by surprise,' يو إس إيه توداي 31 July 2014. نسخة محفوظة 5 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ "حرب "في قلب متاهة".. كيف تعقد الأنفاق الاجتياح البري لغزة؟". مؤرشف من الأصل في 2023-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-08.
  5. ^ Adam Ciralsky, 'Hamas’s Khalid Mishal on the Gaza War, Tunnels, and ISIS,' فانيتي فير 21 October 2014. نسخة محفوظة 30 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ Gal Perl Finkel, The IDF vs subterranean warfare, جيروزاليم بوست, 16 August 2016. نسخة محفوظة 13 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ ا ب ج Rudoren، Jodi (28 يوليو 2014). "Tunnels Lead Right to the Heart of Israeli Fear". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2014-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-01.
  8. ^ Israel Defense Forces (5 أغسطس 2014). "Operation Protective Edge by the Numbers". The Official Blog of the Israel Defense Forces. مؤرشف من الأصل في 2019-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-23.
  9. ^ ا ب Klein، Aaron J.؛ Ginsburg، Mitch (29 يوليو 2014). "Could Israeli soldiers, not civilians, be the target of the attack tunnels?". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2014-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-29.
  10. ^ "Can complete the destruction of tunnels within 48 hours". إذاعة الجيش الإسرائيلي. 14 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-05-12.
  11. ^ "UN report: Tunnels into Israel legitimately targeted IDF". تايمز إسرائيل. 22 يونيو 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-12-06.
  12. ^ "Palestinian government criticises UN position on Gaza tunnel". ميدل إيست مونيتور. 23 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2014-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-29.
  13. ^ "Behind the headlines: Hamas' terror tunnels". وزارة الخارجية (إسرائيل). 22 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-01.
  14. ^ Batchelor، John (29 يوليو 2014). "Hamas' attack tunnels are transforming war with Israel". Batchelor Show. الجزيرة (قناة). مؤرشف من الأصل في 2014-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-15.
  15. ^ ا ب Kershner، Isabel (17 يوليو 2014). "Trouble Underfoot on Israeli Kibbutz Near the Border". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-24.
  16. ^ Rudoren، Jodi (22 يوليو 2014). "A Blast, a Fire and an Israeli Soldier Goes Missing". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2014-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-15.
  17. ^ Halevi، Jonathan. "Hamas's Attack Tunnels: Analysis and Initial Implications". مؤرشف من الأصل في 2014-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-15. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  18. ^ McCoy، Terrance (21 يوليو 2014). "How Hamas uses its tunnels to kill and capture Israeli soldiers". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-28.
  19. ^ "Report: Hamas planned Rosh Hashanah attack through Gaza tunnels". 28 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-07-30."חמאס תכנן: מאות מחבלים יגיחו ממנהרות בראש השנה". he:nrg. 25 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-07-30.
  20. ^ Pelham، Nicholas (Summer 2012). "Gaza's Tunnel Phenomenon: The Unintended Dynamics of Israel's Siege". Journal of Palestine Studies. ج. 41 ع. 4: 6. DOI:10.1525/jps.2012.xli.4.6. JSTOR:10.1525/jps.2012.XLI.4.6.
  21. ^ ا ب Verini، James (21 يوليو 2014). "Gaza's Tunnels, Now Used to Attack Israel, Began as Economic Lifelines". ناشونال جيوغرافيك (مجلة). منظمة ناشيونال جيوغرافيك. مؤرشف من الأصل في 2014-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-08.
  22. ^ Pfeffer، Anshel (24 يوليو 2014). "Hamas is losing on the battlefield but hitting Israel where it hurts". هاآرتس. مؤرشف من الأصل في 2014-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-29.
  23. ^ Hecht، Eado (22 يوليو 2014). "Gaza: How Hamas tunnel network grew". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2014-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-07.
  24. ^ Calev Ben-David (27 يوليو 2014). "Secret Tunnels Under Israel Reveal Threat From Gaza". نيوزويك/بلومبيرغ بيزنس ويك. مؤرشف من الأصل في 2014-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-28.
  25. ^ Fitch, Asa, Rory Jones and Adam Entous. "Early Failure to Detect Gaza Tunnel Network Triggers Recriminations in Israel: Israel Estimates Gaza Tunnels Cost Hamas $90 Million to Build." The Wall Street Journal. 10 August 2014.
  26. ^ Levs، Josh (30 يوليو 2014). "Gaza Conflict Numbers". CNN. مؤرشف من الأصل في 2014-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-15.
  27. ^ Alster، Paul (8 أغسطس 2014). "Hamas backers spend fortunes on rockets and tunnels while Gazans live in misery". فوكس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2014-08-09. up to $3 million, according to the IDF
  28. ^ Newman, Marissa (11 أغسطس 2014). "Hamas said to have executed dozens of tunnel diggers". The Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2014-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-11.
  29. ^ "Hamas man reported killed, 3 injured in Gaza explosion". Times of Israel (بالإنجليزية الأمريكية). 23 Apr 2018. Archived from the original on 2018-06-24. Retrieved 2018-04-25.
  30. ^ ا ب McCoy، Terrence (21 يوليو 2014). "How Hamas uses its tunnels to kill and capture Israeli soldiers". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-01.
  31. ^ Conway، James (24 يوليو 2014). "The Moral Chasm Between Israel and Hamas; The 3-mile-long tunnel from Gaza was designed for launching murder and kidnapping raids". Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-28.
  32. ^ Harel، Amos (14 أكتوبر 2013). "Hamas' strategic tunnels: Millions of dollars to spirit kidnapped Israelis into Gaza". هاآرتس. مؤرشف من الأصل في 2014-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-31.
  33. ^ Goldberg، Jeffrey (28 يوليو 2014). "Destroying Hamas's kidnapping tunnels only way to protect Israelis". National Post. مؤرشف من الأصل في 2014-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-28.
  34. ^ Ciralsky, Adam. "Did Israel Avert a Hamas Massacre?". The Hive (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-14. Retrieved 2018-04-02.
  35. ^ Fiske, Gavriel and Ginsburg (13 أكتوبر 2013). "IDF blames Hamas for 'terror tunnel' from Gaza to Israel Defense minister halts transfer of construction supplies to the Strip after 500 tons of cement used to construct underground passage". Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2014-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-28.
  36. ^ Ginsberg، Mitch (16 أكتوبر 2013). "How Hamas dug its Gaza 'terror tunnel,' and how the IDF found it". The Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2014-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-15.
  37. ^ "Israel tests system to detect Hamas tunnels". آي24نيوز. 17 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-08-14.
  38. ^ Kipnees، Shira (17 يوليو 2014). "Israel Tests New Terror Tunnel Detection System". إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2014-08-14.
  39. ^ "IDF successfully tests system designed to detect terror tunnels". Jerusalem Post. 11 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-08-11.
  40. ^ "Israel Speeds Up Underground Border Wall To Block Gaza Tunnels". NPR.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-11-13. Retrieved 2018-04-21.
  41. ^ Sanchez, Raf (2018). "Israel unveils plans for 40-mile underground wall around Gaza". The Telegraph (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0307-1235. Archived from the original on 2019-08-09. Retrieved 2018-04-21.
  42. ^ "WATCH: IDF destroys cross-border Hamas tunnel, second in recent weeks". The Jerusalem Post | JPost.com. مؤرشف من الأصل في 2019-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-02.
  43. ^ Israel destroys tunnel from Gaza, killing seven Palestinians, Guardian, 30 October 2017 نسخة محفوظة 6 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  44. ^ ISRAEL SAYS IT'S HOLDING BODIES OF GAZA TERRORISTS KILLED IN TUNNEL BLAST, JPost, 5 November 2017 نسخة محفوظة 12 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  45. ^ "Seven Palestinians killed as Israel strikes Gaza tunnel". www.aljazeera.com. 30 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-02.
  46. ^ Israel says it has destroyed Hamas attack tunnel from Gaza , Reuters, 10 December 2017 نسخة محفوظة 9 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  47. ^ Israel says it destroyed Gaza attack tunnel under Egyptian border, Reuters, 14 January 2018 نسخة محفوظة 9 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  48. ^ Pileggi، Tamar (14 يناير 2018). "General says 'Jewish brains' have found solution to eliminate all Hamas tunnels". The Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2018-08-09.
  49. ^ "Israel destroys 'longest' Gaza tunnel". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 15 Apr 2018. Archived from the original on 2019-08-18. Retrieved 2018-04-18.
  50. ^ "IN OPERATIONAL FIRST, IDF DESTROYS HAMAS UNDERWATER TERROR TUNNEL". Jerusalem Post. 10 يونيو 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-10.
  51. ^ "ISRAEL RELEASES FIRST PICTURES OF UNDERWATER BARRIER WITH GAZA". Jerusalem Post. 5 أغسطس 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-07.
  52. ^ Ginsburg, Mitch (17 Jul 2014). "Tunnel infiltration thwarted near Kibbutz Sufa". Times of Israel (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-08-25. Retrieved 2018-04-02.
  53. ^ Lappin، Yaakov (17 يوليو 2014). "IDF thwarts Gaza terrorists from attempted tunnel infiltration into Israel". Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2014-07-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-28.
  54. ^ Lappin، Yaakov (21 يوليو 2014). "10 terrorists killed attempting to infiltrate Israel through tunnel". Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2014-07-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-28.
  55. ^ Bryant، Christa Case (28 يوليو 2014). "Hamas attacks by tunnel rattle Israelis on Gaza border (+video)". Christian Science Monitor. ISSN:0882-7729. مؤرشف من الأصل في 2014-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-30.
  56. ^ غولدن/08/01/news-opinion/israel-middle-east/israeli-soldier-feared-captured-in-gaza-strip-1 "IDF: Israeli soldier probably captured". Jewish Telegraphic Agency. 1 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-08. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  57. ^ Saul، Heather (1 أغسطس 2014). "Israeli soldier 'captured in tunnel attack' by Gaza militants". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2014-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-15.

Read other articles:

Untuk kegunaan lain, lihat EMI. Arka MusicPT Arka Music IndonesiaDidirikan1988 (sebagai EMI Indonesia)2010 (sebagai Arka Music)StatusBeroperasiDistributorEMI, Universal Music GroupGenreBervariasiAsal negara IndonesiaLokasiPancoran, Jakarta Selatan, Jakarta Logo EMI Indonesia (2004-2011) Arka Music (sebelumnya bernama EMI Indonesia) adalah perusahaan rekaman yang berbasis di Jakarta. Nama Arka Music mulai digunakan pada Juli 2010 (sebagai Arka Music-EMI) dan pada tahun 2011 resmi menangga...

 

 

artikel ini perlu dirapikan agar memenuhi standar Wikipedia. Tidak ada alasan yang diberikan. Silakan kembangkan artikel ini semampu Anda. Merapikan artikel dapat dilakukan dengan wikifikasi atau membagi artikel ke paragraf-paragraf. Jika sudah dirapikan, silakan hapus templat ini. (Pelajari cara dan kapan saatnya untuk menghapus pesan templat ini) Artikel ini tidak memiliki referensi atau sumber tepercaya sehingga isinya tidak bisa dipastikan. Tolong bantu perbaiki artikel ini dengan menamba...

 

 

العلاقات الغيانية الليتوانية غيانا ليتوانيا   غيانا   ليتوانيا تعديل مصدري - تعديل   العلاقات الغيانية الليتوانية هي العلاقات الثنائية التي تجمع بين غيانا وليتوانيا.[1][2][3][4][5] مقارنة بين البلدين هذه مقارنة عامة ومرجعية للدولتين: وجه المقا...

Vermont gubernatorial election 1844 Vermont gubernatorial election ← 1843 September 3, 1844 1845 →   Nominee William Slade Daniel Kellogg William R. Shafter Party Whig Democratic Liberty Popular vote 28,265 20,930 5,618 Percentage 51.53% 38.16% 10.24% Governor before election John Mattocks Whig Elected Governor William Slade Whig Elections in Vermont Federal government Presidential elections 1792 1796 1800 1804 1808 1812 1816 1820 1824 1828 1832 1836 1840 1844 ...

 

 

Cet article est une ébauche concernant une localité de l’État de New York. Vous pouvez partager vos connaissances en l’améliorant (comment ?) selon les recommandations des projets correspondants. Pour les articles homonymes, voir Riverhead. RiverheadGéographiePays  États-UnisÉtat New YorkComté comté de Suffolk (siège)Superficie 521,29 km2Altitude 4 mCoordonnées 40° 55′ 42″ N, 72° 39′ 44″ ODémographiePopulation 35 902 hab....

 

 

HouquetotcomuneHouquetot – Veduta LocalizzazioneStato Francia Regione Normandia Dipartimento Senna Marittima ArrondissementLe Havre CantoneSaint-Romain-de-Colbosc TerritorioCoordinate49°36′N 0°24′E / 49.6°N 0.4°E49.6; 0.4 (Houquetot)Coordinate: 49°36′N 0°24′E / 49.6°N 0.4°E49.6; 0.4 (Houquetot) Superficie4,06 km² Abitanti335[1] (2009) Densità82,51 ab./km² Altre informazioniCod. postale76110 Fuso orarioUTC+1 Co...

Place in Gauteng, South AfricaKliptownKliptown in November 2012KliptownShow map of GautengKliptownShow map of South AfricaCoordinates: 26°17′02″S 27°53′13″E / 26.284°S 27.887°E / -26.284; 27.887CountrySouth AfricaProvinceGautengMunicipalityCity of JohannesburgMain PlaceSowetoArea[1] • Total0.77 km2 (0.30 sq mi)Population (2011)[1] • Total7,548 • Density9,800/km2 (25,000/sq mi)Raci...

 

 

English peer, diplomat and courtier The Right HonourableThe Earl of ArundelKGPortrait by Peter Paul Rubens, 1629-1630, National GalleryBorn7 July 1585Finchingfield, EssexDied4 October 1646(1646-10-04) (aged 60)Padua, ItalyBuriedFitzalan Chapel, ArundelNoble familyHowardSpouse(s)Alethea TalbotIssueWilliam Howard, 1st Viscount StaffordHenry Howard, 15th Earl of ArundelJames Howard, Lord MaltraversParentsPhilip Howard, 13th Earl of Arundel Anne Dacre Thomas Howard, 14th Earl of Arundel KG, ...

 

 

Национальное аэрокосмическое агентство Азербайджана Штаб-квартира Баку, ул. С. Ахундова, AZ 1115 Локация  Азербайджан Тип организации Космическое агентство Руководители Директор: Натиг Джавадов Первый заместитель генерального директора Тофик Сулейманов Основание Осн�...

Hotel and casino located in Reno, Nevada Circus Circus Reno Location Reno, Nevada, U.S. Address 500 North Sierra StreetOpening dateJuly 1, 1978; 45 years ago (1978-07-01)ThemeCircusNo. of rooms1,620Total gaming space66,515 sq ft (6,179.4 m2)Permanent showsCasino cabaretCircus actsSignature attractionsCarnival midwayOwnerCaesars EntertainmentArchitectDavid Jacobson AssociatesWorth GroupRenovated in1981: North Tower1985: Sky Tower1995: Silver Legacy Sky Bri...

 

 

Intestinal lymph trunkModes of origin of thoracic duct. a. Thoracic duct. a’. Cisterna chyli. b, c’ Efferent trunks from lateral aortic glands. d. An efferent vessel which pierces the left crus of the diaphragm. e. f. Lateral aortic glands. h. Retroaortic glands. i. Intestinal trunk. j. Descending branch from intercostal lymphatics.DetailsSystemLymphatic systemDrains fromPreaortic lymph nodeDrains toCisterna chyliIdentifiersLatintrunci intestinalesTA98A12.4.01.014TA25148FMA70775Anatomical...

 

 

2004-2006 Montenegrin municipal elections ← 2000-2002 June 2004 - September 2006 2008-10 →   Party DPS SNP DUA Mayors 14 / 21 6 / 21 1 / 21 Mayors +/- 8 3 Mayoral seats Montenegrin municipal elections were held in all 21 municipalities, between June 2004 and October 2006. It resulted in the victory of the ruling DPS-SDP coalition in 15 out of 21 municipalities, where they secured a majority, alone or in a coalition with national minority parties. Results Herceg Novi...

MTV

Pour les articles homonymes, voir MTV (homonymie). MTVCaractéristiquesCréation 1er août 1981Propriétaire Paramount GlobalFormat d'image 480i, 1080iLangue AnglaisPays États-UnisStatut Thématique nationale privéeSiège social New YorkSite web mtv.comDiffusionAire États-UnisDiffusion satellite, câble, IPTVmodifier - modifier le code - modifier Wikidata MTV (Music Television) est une chaîne de télévision américaine autrefois spécialisée dans la diffusion de vidéo-clips musicaux, ...

 

 

1918–1919 revolution in Egypt You can help expand this article with text translated from the corresponding article in Arabic. (February 2017) Click [show] for important translation instructions. Machine translation, like DeepL or Google Translate, is a useful starting point for translations, but translators must revise errors as necessary and confirm that the translation is accurate, rather than simply copy-pasting machine-translated text into the English Wikipedia. Do not translate te...

 

 

2016 United States gubernatorial elections ← 2015 November 8, 2016 2017 → 14 governorships12 states; 2 territories[a][b]   Majority party Minority party   Party Republican Democratic Seats before 31 18 Seats after 33 16 Seat change 2 2 Popular vote 9,688,153 9,288,363 Percentage 49.48% 47.44% Seats up 4 8 Seats won 6 6 Map of the results     Democratic hold      Democratic ga...

This article relies largely or entirely on a single source. Relevant discussion may be found on the talk page. Please help improve this article by introducing citations to additional sources.Find sources: 1974–75 Spartan League – news · newspapers · books · scholar · JSTOR (April 2021) Football league seasonSpartan LeagueSeason1974–75← 1973–74 1975–76 London Spartan League → The 1974–75 Spartan League season was the 57th in the history of...

 

 

Style of jazz piano music This article needs additional citations for verification. Please help improve this article by adding citations to reliable sources. Unsourced material may be challenged and removed.Find sources: Stride music – news · newspapers · books · scholar · JSTOR (July 2008) (Learn how and when to remove this message) StrideStylistic origins Jazz ragtime Cultural origins1920s[not verified in body]Derivative forms Kansas Cit...

 

 

British actor (1929–2020) For the American science fiction writer, see Robert S. Richardson. Philip LathamBornCharles Philip Latham(1929-01-17)17 January 1929Essex, England[1][2]Died20 June 2020(2020-06-20) (aged 91)OccupationActorYears active1955–1990 Charles Philip Latham (17 January 1929 – 20 June 2020)[3][4][5][6] was a British actor. He was best known for playing Willy Izard in The Troubleshooters (1965-1972) and Plantagenet...

Italian cyclist Franco ChioccioliPersonal informationFull nameFranco ChioccioliBorn (1959-08-25) 25 August 1959 (age 64)Castelfranco di Sopra, ItalyTeam informationCurrent teamRetiredDisciplineRoadRoleRiderRider typeAll-rounderProfessional teams1982–1983Selle Italia–Chinol1984Murella–Rossin1985Fanini–Wührer1986Ecoflam–Jollyscarpe–BFB Bruciatori–Alfa Lum1987Gis Gelati–Jollyscarpe1988–1991Del Tongo1992–1993GB–MG Maglificio1994Mercatone Uno–Medeghini ...

 

 

إبراهيم العلج باي معلومات شخصية تعديل مصدري - تعديل   إبراهيم العلج باي هو باي قسنطينة وحاكم بايلك الشرق ضمن أيالة الجزائر في العهد العثماني. امتد حكمه بين سنتي 1703 و1707 ليخلفه فيما بعد حمودة باي.[1] المراجع ^ تاريخ الحكام والسلالات الحاكمة بايات الشرق في الجزائر نسخة مح...