تضيق أمينة بزوجها عطية عديم الشخصية، تترك له المنزل مع طفلتهما. تمر السنوات ويشتغل عطية ريجيسير. يفاجأ بأمينة التي ترسل له بعد أن يتقدم لابنتها إيناس عريسًا. تخبره أنها عملت ممرضة لأحد المرضى الأثرياء الذي كتب ثروته وكل ممتلكاته لها قبل وفاته. يفاجأ عطية بأن العريس هو حمادة ابن المخرج صاحب مكتب الريجيسير الجشع متولي. وعندما يتأكد أن أخلاقه مختلفة عن والده يبارك زواجه من إيناس.