الإرشاد لما فيه من مصالح العباد، هو كتاب من تأليف عبد الرحمان الثعالبي (ت 875 هـ)[1] عبارة عن مجلد كبير في علم التصوف وعلم الحديث.[2]
نبذة عن الكاتب
عبد الرحمان الثعالبي، (ت 875 هـ)،[1] مفسر وفقيه مالكي صوفي ومتكلم على مذهب الأشاعرة. ولد بمدينة يسر موطن آبائه وأجداده الثعالبة، موقعها اليوم ضمن الجزائر، وهو أحد أعلام الأشاعرة المالكية في القرن التاسع الهجري.[3] وقد صار رمزا لمدينة الجزائر التي أضحت تعرف بمدينة سيدي عبد الرحمان.[4][5]
وصف الكتاب
يُعتبر هذا الكتاب مرجعا في التربية والتوجيه والإرشاد، وفي الحديث والأثر، وهو من كتب التربية وتزكية النفس، وفي التصوّف، كما أنه مصنّف ضمن كتب الحديث المعتبرة.[6]
انظر أيضًا
مراجع