يؤثر فرط أو نقص إنتاج إنتاج هرمونات الغدة النخامية على العضو النهائي، فعلى سبيل المثال يؤدي نفص إنتاج (قصور أو نقص إفراز) الهرمون المنبه للغدة الدرقية والذي تُفرزه الغدة النخامية إلى قصور الغدة الدرقية، في حين أن الإفراط في إنتاجه يؤدي إلى فرط نشاط الغدة الدرقية. يُعتبر تأثر الغدة الدرقية بسبب الغدة النخامية أمرا أقل شيوعا رغم ذلك، حيث يُمثل أقل من 10٪ من جميع حالات قصور الغدة الدرقية وأقل من 1٪ من حالات فرط نشاط الغدة الدرقية. [3][4]