قتادة بن النعمان: هو الصحابيقتادة بن النعمان بن زيد الأنصاري الأوسي، ثم الظفري يكنى أبا عمرو وقيل: أبو عمر، وقيل: أبو عبد الله. وهو أخو أبي سعيد الخدري لأمه. ولد قبل الهجرة باثنين وأربعين سنة، توفي سنة 23 هـ وهو في الخامسة والستين.
زيد بن ثابت: زيد بن ثابت بن الضحّاك الأنصاري توفي سنة 45 هـ في عهد معاوية.
عامر بن ربيعة: هو الصحابيعامر بن ربيعة بن كعب بن مالك بن ربيعة بن عامر بن سعد بن عبد الله بن الحارث بن رفيدة بن عنز بن وائل بن قاسط، توفي سنة ثلاث وثلاثين وقيل سنة اثنتين وثلاثين وقيل: سنة خمس وثلاثين بعد قتل عثمان بأيام
كان والياً لعلي بن أبي طالب على المدينة؛ فإن فلما سار علياً إلى العراق استعمل سهل بن حنيف على المدينة، ثم عزله وأخذه إليه، واستعمل تمام بن العباس على المدينة بعد سهل، ثم عزله، واستعمل عليها أبا أيوب الأنصاري، فسار أبو أيوب نحو علي، واستخلف على المدينة رجلاً من الأنصار، فلم يزل عليها إلى أن قتل علي،
عمرو بن محرز: عمرو بن محرز الأشجعي (ويقال عمر)، كان في الجيش الذي وجهه يزيد بن معاوية من زيزاء إلى أهل الحرة مع مسلم بن
الحصين بن نمير: حُصين بن نُمَير السّكُوني استخلفه مسلم بن عقبة المري بعد وقعة الحرة على العسكر الذي غزا به المدينة النبوية في خلافة يزيد بن معاوية، وهو الذي غزا حصين مكة وحاصر بن الزبير حتى بلغهم وفاة يزيد بن معاوية وليست لحصين صحبة التبس على من ذكره في الصحابة بآخر وافقه في اسمه واسم أبيه.
الحارث بن حاطب: الحارث بن حاطب عامل ابن الزبير عن المدينة، وهرب الحارث من المدينة عندما وصل جيش عروة بن أنيف
عروة بن أنيف: عندما بويع عبد الملك بن مروان بعثه واليا على المدينة، في ستة آلاف وأمرهم أن لا ينزلوا على أحد ولا يدخلوا المدينة إلا لحاجة لا بد منها وأن يعسكروا بالعرصة فنزل عروة بجيشه العرصة وهرب الحارث بن حاطب عامل ابن الزبير عن المدينة فكان عروة ينزل فيصلي بالناس الجمعة ثم يرجع إلى معسكره فلم يبعث إليهم ابن الزبير أحدا وليلقوا قتالا فكتب إليهم عبد الملك أن يقبلوا إلى الشام ففعلوا ولم يتخلف منهم أحد ورجع الحارث بن حاطب إلى المدينة عاملا لإبن الزبير
طلحة بن عبيد الله بن عوف: ما بين (691-691) في 71 هـ استعمل ابن الزبير على المدينة طلحة بن عبيد الله بن عوف، وهو آخر وال لابن الزبير على المدينة ثم قدم طارق بن عمرو مولى عثمان فهرب طلحة وأقام طارق.[7]
طارق بن عمرو الأموي: ما بين (691-693). في 71 هـ قدم طارق بن عمرو مولى عثمان فهرب طلحة وأقام طارق. وفي في 74 هـ قام عبد الملك بعزل طارق بن عمرو عن المدينة [7]
عبد الرحمن بن الضحاك: في سنة 103 هـ جمعت مكة والمدينة لعبد الرحمن بن الضحاك.[8] في ربيع الأول عام 104هـ عزل يزيد بن عبد الملك عن إمرة الحرمين عبد الرحمن بن الضحاك بن قيس، وكان سببه عزله خطب فاطمة بنت الحسين، فامتنعت من قبول ذلك، فألحَّ عليها وتوعدها، فأرسلت إلى يزيد تشكوه إليه،
ابن هرمز: ابن هرمز وهو رجل من أهل الشام كان على الديوان بالمدينة وقت ولاية عبد الرحمن بن الضحاك على المدينة.[8]
عبد الواحد بن عبد الله النضري: في سنة 104 هـ كان نائب الطائف فولاه يزيد بن عبد الملك المدينة، بعد عزل عبد الرحمن بن الضحاك، وفي سنة 106 هـ عزل عبدالواحدعن مكة والمدينة والطائف وولى ذلك خاله إبراهيم بن هشام بن إسماعيل، فكانت ولاية النضري سنة وثمانية أشهر . .[8]
يوسف بن محمد الثقفي: ما بين (743-744). وفي سنة 125 هـ وجه الوليد بن يزيد خاله يوسف بن محمد بن يوسف الثقفي واليًاعلى المدينة ومكة والطائف .[8] ولاه الخليفة الوليد بن يزيد بن عبد الملك المدينة عام 125هـ سلفاً للأمير محمد بن هشام وضم إليه مكة والطائف، فجعل يوسف المدينة مركز إقامته.
رباح بن عثمان بن حيان المري:ولاه الخليفة أبو جعفر المنصور المدينة. بعد أن عزل محمد القسري
محمد بن عبد الله الحسن:
عثمان بن محمد:
عيسى بن موسى:
كثير بن الحصين:
عبد الله بن الربيع:عبد الله بن الربيع الحارثي فر من المدينة المنورة في سنة 145هـ إثر ثورة السودان [10]
الأصبغ بن سفيان: هو الأصبغ بن سفيان بن عاصم بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم، أمير الصلاة في المدينة سنة 145هـ في خلافة أبي جعفر المنصور أثناء ثورة السودان فيها. وذلك بعد فرار أمير المدينة المنورة عبد الله بن الربيع الحارثي منها إثر ثورة السودان في سنة 145هـ إلى بالناس الأصبغ بن سفيان هذا حيث قال..أنا الأصبغ بن سفيان بن عاصم بن عبد العزيز بن مروان أصلي بالناس على طاعة أبي جعفر فردد ذلك مرتين أو ثلاثاً ثم كبَّر فصلى. وعلى هذا فإن المذكور لم يل المدينة بأمر من الخليفة ولكن ذلك تم بمبادرة منه ومعلوم أن إقامة الصلاة تتم بالمسلمين من قبل الوالي والأمير في معظم الظروف إلا في الحالات التي يُنيب الأمير من يراه مناسباً، [10]
أشناس التركي: أمير الحرمين فخرياً في سنة 226هـ في خلافة المعتصم وأحد قُواده الشجعان، شهد عمورية مع المعتصم، وأصبح شخصية هامة في تاريخ الخلافة العباسية، وأما أمر توليه الحرمين فأنه لما أراد الحج سنة 226هـ، جعل المعتصم إليه ولاية كل بلد يدخلها، وعلى هذا فإمارتة للمدينة كانت فخرية وقصيرة في فترة تأدية مناسك الحج والعودة. مات في سنة 230هـ .
أبو عمارة حمزة المهنا :هو أبو عمارة حمزة بن أبي هاشم داود بن القاسم بن عبيد الله بن طاهر بن يحيى النسابة بن أبي أحمد القاسم بن عبيد الله بن طاهر بن يحيى النسابة بن الحسن بن جعفر الحجة بن عبيد الله بن الحسين الأصغر بن زين العابدين رضي الله عنه[13]
الحسين بن داود :
الحسين بن حمزة :
شكر بن أبي الفتوح:
داود بن الحسن:
محمد بن جعفر:
مخيط الحسين بن أحمد:
مالك بن الحسين:
مهنا بن الحسين:
منظور بن عمارة:من آل مهنا: أمير المدينة المنورة. كان فاضلا، فيه حزم وشجاعة، توفي في المدينة[14] ي في المدينة
منيف بن شيحة: أمير المدينة المنورة (بمساعده أخوه جماز) من سنة 657 هـ حتى سنة 659هـ/1260م.
آل جماز
جماز بن شيحة: هو جماز بن شيحة بن هاشم بن القاسم أمير المدينة المنورة ما بين ( 657هـ-700هـ) الملقب بعز الدين أبو سند الحسيني، تولي المدينة المنورة بعد موت أخيه منيف وفي حياة أخيهما عيسى عام 657 هـ. بقي في الإمارة فترة طويلة حتى سنة 700 هـ حيث أحس بالشيخوخة والضعف فتنازل عنها لابنه منصور.
مالك بن منيف: نشب صراع بينه وبين عمة جماز بن شيحة، وتمكن مالك من انتزاع الإمارة من عمه، ثم تنازل مالك طواعية عن الإمارة لعمه جماز ولم تحدد المصادر تاريخ التنازل.
جماز بن منصور:هو جماز بن منصور'بن جماز بن شيحة آل مهنا الحسيني الهاشمي، عينه السلطان المملوكيالناصر بن قلاوون الذي كان يعين أمراء المدينة، مكان سلفه الأمير مانع بن علي بن جماز وذلك في بداية سنة 759هـ. دامت ولايته 8 أشهر وعدة أيام حتى قتل أواخر عام 759 هـ. (759-759هـ/1357-1357م).
عجلان بن نعير: عجلان بن نعير بن منصور بن جماز بن شيحة (811-816هـ/1498-1413م) للمرة الأولى. فوضه صاحب مكة، الشريف حسين بن عجلان [16]
سليمان بن هبة: سليمان بن هبة جماز بن منصور (أخو جماز بن هبة)، قبض عليه لسوء سيرته، في أواخر ذي الحجة سنة خمس عشرة وثمانمائة (815 هـ) وحمل سليمان وأخاه محمداً فسجنا بمصر، حتى مات سليمان في السجن سنة سبع عشرة (817 هـ).[16]
غرير بن هيازع: غرير بن هيازع بن هبة بن جماز بن منصور بن جماز بن شيحة (816-824هـ/1413-1421م)
عجلان بن نعير: عجلان بن نعير بن منصور بن جماز بن شيحة (824-829هـ/1421-1425م) للمرة الثانية.
ثابت بن نعير: ثابت بن نعير بن هبة بن جماز بن منصور بن جماز بن شيحة (829-829هـ/1425-1425م).
خشرم بن دوغان: خشرم بن دوغان بن جعفر بن هبة بن جماز بن منصور، تولى المدينة سنة 829، ثم تلاه مانع بن علي. خشرم بن دوغان بن هبة بن جماز بن منصور بن جماز بن شيحة (829-831هـ/1425-1427م).
مانع بن علي: مانع بن علي بن عطية بن منصور، تولى المدينة سنة 831هـ،واستمر حتى مقتلة في سنة 839هـ. ثم تبعه ابنه أميان. مانع بن علي بن عطية بن منصور بن جماز بن شيحة (831-839هـ/1427-1435م).
أميان بن مانع بن علي: أميان مانع بن علي بن عطية بن منصور، من سنة 839هـ، حتى عزل في أواخر سنة 842هـ. أميان بن علي بن عطية بن منصور بن جماز بن شيحة (839-842هـ/1435-1438م) للمرة الأولى.
سليمان بن غرير: من سنة 842هـ،واستمر إلى أن مات، فولي باجتماع المدنيين عمه ونائبه حيدرة بن دوغان بن هبة. سليمان بن غرير بن هيازع بن هبة بن جماز (842-846هـ/1438-1442م).
حيدرة بن دوغان بن هبة: ولي باجتماع المدنيين في ربيع الآخر سنة 846هـ، و قتل في رمضان من نفس السنة.
موسى بن كبيش: موسى بن كبيش بن هبة بن جماز بن منصور (846-847هـ/1442-1443م).
ضيغم بن خشرم:ضيغم بن خشرم بن نجاد بن ثابت بن نعير بن منصور (748-850هـ/1443-1446م) للمرة الأولى.
أميان بن مانع بن علي: أميان بن مانع بن علي بن عطية بن منصور بن جماز بن شيحة (850-855هـ/1446-1451م) للمرة الثانية.
زبيري بن قيس:زبيري بن قيس بن ثابت بن نعير بن منصور (855-865هـ/1451-1460م) للمرة الأولى
زهير بن سليمان:زهير بن سليمان بن هبة بن جماز بن منصور (865-869هـ/1460-1464م) للمرة الأولى.
ضيغم بن خشرم:ضيغم بن خشرم بن نجاد بن ثابت بن نعير بن منصور (869-869/ 1464-1464) للمرة الثانية.
زهير بن سليمان:زهير بن سليمان بن هبة بن جماز بن منصور (869-870هـ/1464-1465م) للمرة الثانية.
ضيغم بن خشرم:ضيغم بن خشرم بن نجاد بن ثابت بن نعير بن منصور (870-870هـ/ 1465-1465م) للمرة الثالثة [محل شك]
الأمير الصغير:
رستم:
شامان بن زهير:شامان بن زهير بن سليمان السيد الحسيني، أمير المدينة المنورة في سنة 878هـ ولغاية 883 هـ. خال صاحب مكة الجمالي محمد، مات خارجها في المحرم سنة 883هـ وحُمل، ودفن بها بعد أن عاش في جازان، أرخه ابن فهد، وسيأتي في ابنه فارس وبالاستناد إلى ترجمة ضيغم بن خشرم السالفة، والذي حددت ولايته على المدينة في سنة 878هـ لغاية 883هـ [كتاب:[17]
أمير مجهول:
الجمالي بن بركات:
مجول بن صخر:
قسيطل بن زهير: قسيطل بن زهير بن سليمان بن هبة بن جماز بن منصور بن جماز بن شيحة
الحسن بن الزبيري:
سرداح الحميضي:
دراج بن معزي الحسيني:
فارس بن شامان: في عام 901هـ ولى الشريف محمد بركات أبن خاله فارس بن شامان الحسيني الزياني ولاية المدينة.
بشير آغا الحبشي: تولى مشيخة الحرم بشير آغا الحبشي المصاحب وذلك في حدود سنة 1045 . وقد فوضت إليه الدولة العلية جميع أحكام السياسة بالمدينة النبوية "
محمد بن يحيى بن زيد:
زين بن عبد الله:
زهري بن الأمير قسيطل:
محمود آغا: تولى مشيخة الحرم محمود آغا الرومي وذلك في حدود سنة 1060 . والله أعلم . وقد أوقف الحوش المشهور على وجوه خيرات منها : تدريس الشمائل النبوية بالروضة المطهرة يوم الاثنين ويم الخميس . وهذه الوظيفة اليوم لمؤلفه - لطف الله به - ومعلومها 8 سكة
فروخ آغا: ثم تولى مشيخة الحرم فروخ آغا نائب الحرم سابقا وذلك في حدود سنة 1070
علي آغا دار السعادة: تولى مشيخة الحرم علي آغا دار السعادة سابقا في حدود سنة 1075 . وهو صاحب الوقف الذي تحت نظر صاحبنا علي أفندي الشرواني
حسين بن حماد:أمير المدينة المنورة في سنة 1073هـ. ذكره العياشي صاحب الرحلة المشهورة، الذي زار المدينة المنورة عام 1073هـ: أن أميرها اسمه حسين بن حماد وأنه أمير ص وري، ليس له من الإمارة شيء وأن السلطة موزعة بشكل لم يستطع التعرف عليه أو فهمه، بين نائب أمير مكة، وصهره، وقائد الحملة العسكرية التركية في القلعة، وشيخ الحرم النبوي الذي كان آنذاك. ولا يعلم تاريخ تعيينه أو عزله أو أي شيء عن ترجمته، وهذا يرجع إلى مقولتنا في مقدمة الكتاب أن السلطة كانت موزعة بين المفتي، ووزير المدينة، وشيخ الحرم، ومحافظ المدينة، وقائد القلعة العسكرية، وحتى أمير الحاج الشامي أو المصري، وفي حالات نادرة أمير الحاج العراقي.
سعد بن زيد:
مسعود آغا: تولى مشيخة الحرم مسعود آغا وذلك في سنة 1077 . وعزل وتوفي بمصر المحروسة في سنة 1114
دولار آغا: تولى مشيخة الحرم دولار آغا وعزل في سنة 1079 وتوجه للدولة العلية لأجل الدعوى عليه . ورجع من الروم نائبا للحرم النبوي . وتوفي بالمدينة المنورة سنة 1102
حسن باشا:
عبد الحليم آغا: تولى عبد الحليم آغا . وعزل في سنة 1084
حسن القلعي: أمير المدينة المنورة في حوالي سنة 1199هـ - 1226هـ، [19]
عبد المعين بن مساعد:
غالب بن مساعد:
عثمان بن عبد الرحمن:
الدولة السعودية الأولى
مبارك بن مضيان الحربي: مبارك بن حمد بن مضيان (شيخ مشائخ قبيلة حرب) 1124هـ [20]
مسعود بن مضيان الظاهري:تولى الأمير مسعود بن مضيان الظاهري الحربي، إمارة المدينة المنورة حتى كانت الحملة المصرية الثانية والتي أنهت حكم أل مضيان للمدينة المنورة وأيضا أنهت الدولة السعودية الثانية.
سعود بن عبد العزيز:
حمد بن سالم:
عبد الله مزروع:
نواف ابو خليل
الأمراء من قبل عائلة محمد علي باشا في مصر
وفي أواسط (نوفمبر) 1812 دخلت القوة المصرية بقيادة أحمد بونابرت وقواته المدينة المنورة
طوسون بن محمد علي: أحمد طوسون باشا توفي 1816، بعد عودة أحمد بونابرت إلى القاهرة تم تعيين طوسون بك حاكماً على جدة برتبة باشا فحضر إلى مكة للحج في شتاء عام 1812 وعيّن (ديفان) أفندي أحد ضباط بلاط محمد علي حاكماً على المدينة (المنورة).
أوزون علي:
إبراهيم باشا:
حسن بك باشا:
عبد المطلب بن غالب:
محمد بن عون:
عبد الله باشا:
مبارك بن عبد الله:
محرم بك:
عثمان باشا:
داود باشا:
المشير عثمان بن فريد: المشير عثمان بن فريد نوري باشا الأعرج. أمير المدينة المنورة، ومحافظها وشيخ الحرم في سنة 1256هـ، ووالي الحجاز في سنة 1299ه-1304هـ.
شريف بيك:
محمد بن عبد الله:
حسيب باشا:
منصور بن يحيى:
محمد بن وجهي باشا:
الفريق قاسم باشا:
حسن بن حسني باشا:
عبد الله باشا:
حسين بن عبد الله: حسين بن عبد الله بن محمد بن عون بن محسن بن عبد الله بن حسين بن عبد الله ابن حسن بن أبي نمي محمد بن بركات بن محمد بن بركات بن حسن بن عجلان بن رميثة. - أمير ا لمدينة المنورة في حوالي سنة 1294هـ - 1297هـ، عين أمير الحجاز بعد وفاة والده في سنة 1294هـ أغتيل من قبل رجل أفغاني في سنة 1297هـ في جدة، وكان عمره 42 سنة.
حسين بن عبد الله: حسين بن عبد الله بن محمد بن عون بن محسن بن عبد الله بن حسين بن عبد الله ابن حسن بن أبي نمي محمد بن بركات بن محمد بن بركات بن حسن بن عجلان بن رميثة. - أمير ا لمدينة المنورة في حوالي سنة 1294هـ - 1297هـ، عين أمير الحجاز بعد وفاة والده في سنة 1294هـ أغتيل من قبل رجل أفغاني في سنة 1297هـ في جدة، وكان عمره 42 سنة.
عبد العزيز بن إبراهيم آل إبراهيم: استمر عبد العزيز بن إبراهيم قرابة عشر سنوات في منصب وكيل أمير المدينة، ولما اشتد عليه المرض طلب من الملك عبد العزيز إعفاءه من منصبه فاستجاب له وصدر الأمر الملكي بإعفاءه.[22]
عبد الله بن سعد السديري: عينه الملك عبد العزيز في منصب وكيل أمير المدينة في التاسع من شهر صفر عام 1355هـ .[22]
امارة المدينةومكة، بعد عزل إبراهيم بن هشام المخزومي، وعزله هشام سنة 117هـ وضم ولاية المدينة إلى محمد بن هشام المخزومي لتصبح جزءاً من ولايته التي تضم مكة والطائف