قصة فيلم تتكلم عن امرأة وزوجها الشاعر يعيشون في بيت قديم تقوم بترميمه، يأتيه زوار كثر غرباء وزوجها يرحب بكل من يأتي لبيتهم، أول الزوار هم رجل وزوجته وبعد أن يرتكبوا معصية في البيت يتم طردهم. قصة الفيلم هي تشبيه لقصة الخليقة وتواصل البشر مع الله أو الشاعر بهذه القصة وردة فعل الأم الطبيعة عليها.
حصل الفيلم على تقييم 69% من موقع الطماطم الفاسدة بناءً على 384 مراجعة في الموقع، وتم الإثناء في الموقع على أداء جينيفر لورنس.[6] في موقع ميتاكريتيك حصل الفيلم على تقييم 75 من 100 وحصل على 51 نقد معظمها إيجابي.[7]