يشير مصطلح يسوع التاريخى إلى دراسة حياة وتعاليم يسوع بعد إخضاعها لأساليب النقد التاريخى، متجاهله التفسيرات الدينية التقليدية. تأخذ تلك الدراسات في الاعتبار السياقات التاريخيه والثقافية اللى عاش فيها يسوع. لا يختلف جميع علماء العصور القديمه تقريبا أن يسوع كان شخصية تاريخية، وأجمع هؤلاء العلماء دايما على رفض فكرة أن يسوع كان شخصية أسطوريه، واعتبروها نظرية هامشية.[1][2] يختلف العلماء حول معتقدات وتعاليم يسوع، وكمان دقة روايات الكتاب المقدس إلا في حدثين فقط يحظيان بإجماع علمي عالمى تقريبا: أنه تعمّد، وأنه صُلب.[3]